14 قتيلاً و450 جريحاً في انفجارات جديدة لأجهزة اتصال في لبنان
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
لقي 14 شخصا حتفهم وأصيب 450 آخرون اليوم في موجة جديدة من تفجيرات لأجهزة اتصال في لبنان.
أعلن ذلك "مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية" في بيان له وأوضح أن موجة التفجيرات استهدفت أجهزة اتصال محمولة وأنظمة لاسلكية مشيرا إلى نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج.
أخبار ذات صلةمن جانبها ذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان أن أجهزة "بايجرز" وأجهزة اتصال لاسلكية انفجرت في الضاحية الجنوبية لبيروت وفي الجنوب وفي البقاع بشرق لبنان.
وأعلنت وزارة الاتصالات اللبنانية في بيان لها أن أجهزة " آي كوم في 82 " التي تم تفجيرها في الموجة الجديدة اليوم لم يتم شراؤها عبرالوكيل المحلي ولم يتم ترخيصها من قبل الوزارة.
ويشهد لبنان منذ أمس سلسلة تفجيرات لأجهزة اتصال محمولة وأنظمة لاسلكية في مناطق مختلفة من البلاد أدت حتى الآن إلى مقتل 26 شخصا وإصابة أكثر من 3000 آخرين.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: لبنان جرحى أجهزة اتصال فی لبنان
إقرأ أيضاً:
قرود تتسبب في فوضى داخل معبد هندي: مقتل شخصين وإصابة 19 آخرين
وكالات
لقي شخصان مصرعهما وأُصيب 19 آخرون بجروح، صباح اليوم الإثنين، إثر حادث مروّع خارج معبد “أوسانيشوار مهاديف” في منطقة بارابانكي بولاية أوتار براديش شمال الهند، بعدما تسبّب تماس كهربائي في حالة من الذعر بين جموع الزوّار.
ووفقًا لما أعلنه قاضي المنطقة شاشانك تريباتي، فإن الحادث بدأ عندما قفزت مجموعة من القرود على أحد الأسلاك الكهربائية الممتدة بالقرب من المعبد، ما أدى إلى انقطاعه وسقوطه فوق سقيفة مجاورة، الأمر الذي أسفر عن انتشار الذعر بين الحشود ووقوع إصابات نتيجة تدافع مفاجئ.
من جانبه، قال ضابط كبير في الشرطة الهندية، إن حالتي الوفاة وقعتا نتيجة التدافع الذي اندلع عقب الحادث مباشرة، فيما أشار كبير المسؤولين الطبيين في المنطقة إلى أن بعض المتواجدين في المعبد تعرضوا للصعق الكهربائي إثر ملامستهم للسلك المقطوع.
وتُعد حوادث التدافع في الأماكن الدينية بالهند أمرًا متكرّرًا، في ظل وجود أعداد ضخمة من الزوّار، وسوء إدارة الحشود في كثير من الأحيان.
ففي يناير الماضي، لقي أكثر من 30 شخصًا مصرعهم خلال مهرجان ديني في براياجراج بالولاية ذاتها، بعد تدافع وقع خلال تجمع حاشد على ضفاف نهر يُعتبر مقدّسًا لدى الهندوس، كما شهد معبد “مانسا ديفي” في هاريدوار بولاية أوتاراكند المجاورة حادثًا مشابهًا أسفر عن مقتل ستة أشخاص.