محافظ الدقهلية يفتتح مدرسة أبو بكر الصديق الابتدائية بالسنبلاوين.. صور
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية اليوم الخميس، يرافقه اللواء يسري عبدالله رئيس الهيئة العامة للأبنية التعليمية مدرسة أبو بكر الصديق الابتدائية بمدينة السنبلاوين والتى تم الانتهاء من اعمال الإحلال الكلي لها.
جاء ذلك بحضور النائب أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، والنائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، والمهندس مجاهد عطيه رئيس فرع هيئة الأبنية التعليمية بالدقهليه والدكتور ايهاب منصور معاون المحافظ، ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية وحاتم قابيل رئيس مركز ومدينة السنبلاوين ومحمد ابراهيم مدير إدارة السنبلاوين التعليمية.
فيما تقع مدرسة أبو بكر الصديق الابتدائيه بمدينة السنبلاوين علي مساحة 1,233 متر مربع بإجمالي عدد فصول 16 فصل وجرى عمل إحلال كلي لها بتكلفة 8,5 مليون جنيه.
من جانبه ثمن اللواء طارق مرزوق دوررئيس هيئة الأبنية التعليمية في إنشاء وتطوير المدارس بنطاق الدقهليه لتقليل كثافات الفصول وتطوير العمليه التعليميه وإدخال نوعيات جديدة من التعليم في الدقهليه مثل التعليم الياباني والتعليم التجريبي.
وأشار إلى أن الدقهليه شهدت طفرة غير مسبوقة في إنشاء وتطوير المدارس.
IMG_20240919_113931_952 IMG_20240919_113316_356 IMG_20240919_112749_362 IMG_20240919_112738_881 IMG_20240919_112712_779 IMG_20240919_112707_544المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم الهيئة العامة للأبنية التعليمية الدقهلية اللواء طارق مرزوق IMG 20240919
إقرأ أيضاً:
مديرالأمن العام يفتتح سرية الهجّانة الرابعة في مغفر أم القطين التاريخي بعد إعادة ترميمه وتأهيله
صراحة نيوز- افتتح مدير الأمن العام، اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة، اليوم الأربعاء، مبنى سرية الهجّانة الرابعة / قلعة أم القطين، التابعة لقيادة مجموعة مراسم الأمن العام، وذلك داخل مبنى قلعة مغفر أم القطين التاريخي الذي أُعيد ترميمه وتأهيله بعناية.
وأكد اللواء المعايطة خلال الافتتاح، أهمية المحافظة على المباني الأمنية التاريخية وإعادة تأهيلها، لما تحمله من رمزية وطنية وعمق تاريخي، كونها شاهدة على بطولات وتضحيات راسخة قدمها رجال الأمن الأوائل، وورثها جيل اليوم بفخر واعتزاز.
وأشار إلى أن مغفر أم القطين، الذي شُيّد عام 1934م، يُعد أحد المعالم الأمنية العريقة، وأن إعادة تأهيله واستخدامه مجددًا كمقر لسرية الهجّانة يأتي انسجامًا مع نهج مديرية الأمن العام في صون إرثها المؤسسي، وتعزيز الانتشار الأمني، وتقديم الخدمات الأمنية والإنسانية للمواطنين والزوار على امتداد ربوع الوطن.
وأوضح أن هذه السرية، التي كانت تُشغل سابقًا من قبل الهجّانة في بدايات تأسيسها، ثم تحولت إلى مغفر أمني، يُعاد اليوم توظيفها لتكون سرية للهجّانة من جديد، جامعةً بين الطابع العسكري والانتماء البدوي الأصيل، بما يجسد جسرًا يربط الحاضر بجذور الماضي العريق.