تفجيرات «البيجر» توجه الأنظار إلى الوحدة 8200 الإسرائيلية.. ما علاقتها بـ«الموساد»؟
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
سلطت عملية «حرب البيجر» الضوء على الوحدة 8200 السرية التابعة لجهاز الموساد الإسرائيلي، والتي كشف مصدر أمني غربي أنها شاركت في التخطيط للعملية حسبما ذكرت «رويترز».
زرع متفجرات داخل 5 آلاف جهازوقال مصدر أمني لبناني لـ«رويترز» إن جهاز الموساد الإسرائيلي مسؤول عن عملية معقدة لزرع كمية صغيرة من المتفجرات داخل 5 آلاف جهاز استدعاء «بيجر»، اشتراها حزب الله ووزعها على عناصره.
وأضاف أن الوحدة 8200 هي وحدة عسكرية ليست جزءا من وكالة التجسس، شاركت في مرحلة تطوير العملية ضد حزب الله، والتي استغرق إعدادها أكثر من عام.
وقال المصدر إن الوحدة 8200 وقفت وراء الجانب الفني لاختبار كيفية إدخال المواد المتفجرة ضمن عملية التصنيع، وتقوم الوحدة وعناصرها بتطوير وتشغيل أدوات جمع المعلومات الاستخباراتية، وتنحصر عمليات الوحدة بين جمع المعلومات الاستخباراتية والدفاع السيبراني إلى الهجمات والضربات التكنولوجية.
ورفض جيش الاحتلال الإسرائيلي التعليق لرويترز على هذه الاتهامات، كما لم يستجب مكتب رئيس الوزراء الذي يشرف على الموساد على الفور لطلب التعليق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بيجر اجهزة البيجر جيش الاحتلال الموساد الوحدة 8200 الوحدة 8200
إقرأ أيضاً:
دعم المبادرات المجتمعية في حزم العدين بكمية من الاسمنت
الثورة نت/..
دشنت وحدة التدخلات المركزية التنموية الطارئة، وجمعية حزم العدين التعاونية الزراعية متعددة الأغراض بالتنسيق مع السلطة المحلية في مديرية حزم العدين توزيع كمية من مساهمة الوحدة من مادة الاسمنت لدعم مشاريع المبادرات المجتمعية في مديرية الحزم بمحافظة إب.
وخلال تدشين التوزيع الذي يأتي ضمن برنامج دعم مشاريع المبادرات المجتمعية الذي تنفذه الوحدة، أكد الفريق المكلف بالصرف أن الدعم يأتي بناء على توجيهات نائب رئيس الوزراء وزير الإدارة والتنمية المحلية والريفية لتحفيز دور المجتمع في تبني المشاريع التنموية.
كما أكد حرص الوحدة على إسناد جمعية حزم العدين للقيام بالمهام المنوطة بها وصولا إلى تحقيق الهدف من تأسيسها.
فيما عبر رئيس جمعية حزم العدين رشيد العواضي، عن الشكر لقيادة وزارة الإدارة والتنمية المحلية والريفية لما تقدمه من دعم لمشاريع المبادرات المجتمعية عبر وحدة التدخلات.. داعيا إلى تقديم المزيد من الدعم لسد فجوة الاحتياج لا سيما في مجالات الطرق والمياه والزراعة.