برلماني: قرار عدم العودة لتخفيف الأحمال أشاع الارتياح بين المواطنين
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
أكد النائب عادل حجازي عضو مجلس الشيوخ، أهمية التصريحات التي أدلى بها رئيس الوزراء، بأنه لا عودة لقطع الكهرباء مرة ثانية، بعد تأمين الشحنات اللازمة من الغاز والوقود، مشيرا إلى أنها تصريحات أحدثت حالة من الارتياح بين المواطنين، إذ كان هناك ترقب تام لهذه القضية بعد انتهاء تخفيف الأحمال قبل شهرين.
تطوير منطقة رأس بناسولفت «حجازي» في بيان صادر عنه اليوم، إلى التصريحات الهامة الأخرى لرئيس الوزراء ومنها تحديد عدة مناطق لتنميتها على ساحل البحر الأحمر وليس منطقة «رأس بناس» فقط، على غرار صفقة رأس الحكمة، وفتح المجال أمم القطاع الخاص السعودي، علاوة على ضخ استثمارات سعودية بنحو 5 مليار دولار بعيدا عن الودائع.
وأشار عضو مجلس الشيوخ، إلى أن تصريحات رئيس الوزراء تؤكد خروج مصر تماما من الأزمة الاقتصادية، وهناك حالة تفاؤل بالمستقبل والقادم ورغبة تامة في تعزيز الاستثمارات والانطلاق بها الفترة القادمة.
الاقتصاد المصريوشدد «حجازي» أن الاقتصاد المصري به فرص واعدة مثل ما هو موجود في رأس الحكمة، والعاصمة الإدارية والعلمين وغيرها من الفرص، لافتا إلى أن ما تجنيه مصر اليوم من ثمار الإصلاح الاقتصادي نتاج خطة التعمير والتنمية الشاملة في الجمهورية الجديدة، التي أعلنها الرئيس السيسي قبل أكثر من 10 سنوات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الاقتصاد المصري رأس بناس قطع الكهرباء رئيس الوزراء
إقرأ أيضاً:
الشيخ خالد عبدالله ديمَح.. صوت الحكمة وثبات الموقف في وجه التحديات
شمسان بوست / متابعات:
مرت مديرية مودية، بمحافظة أبين، بمراحل عصيبة وتحديات جسيمة في مختلف الجوانب الأمنية والخدمية والاجتماعية. وفي خضم هذه الظروف المتقلبة، برز اسم واحد ظل حاضراً بثبات وعقلانية، واقفاً على أرض المبادئ، منفتحاً على الجميع، ومساهماً في معالجة المشكلات بوجه الحكمة والتسامح، ذلك هو الشيخ خالد عبدالله ديمَح.
على الرغم من أنه لا يشغل منصباً في السلطة المحلية، إلا أن الشيخ خالد كان ولا يزال أحد أبرز الداعمين لاستقرار مودية، وأحد الساعين بجد إلى تلبية احتياجات أهلها. تجده حاضراً في كل موقف، ومبادرًا في كل أزمة، متجرداً من المصالح الشخصية، ومسلحاً بالإرادة الصادقة.
ساهم الشيخ خالد ديمَح في تثبيت الأمن داخل المديرية، ووقف إلى جانب شبابها في مبادراتهم واحتياجاتهم، كما لعب دوراً بارزاً في دعم مشاريع خدمية متعددة، سواء في الكهرباء، أو المياه، أو حملات مكافحة الأمراض، وغيرها من الجهود التي لم تكن خلفها سلطة، بل إيمان عميق بالمسؤولية تجاه الوطن وأهله.
اليوم، وفي ظل الظروف الصعبة التي تمر بها مودية، تتجدد الحاجة إلى صوت الحكمة والعقل، وإلى قيادة محلية تمتلك الرؤية والمصداقية والتاريخ المشرف في خدمة الناس. مودية بحاجة إلى من يعرف وجعها ويشاركها همّها، بحاجة إلى قيادة مثل الشيخ خالد عبدالله ديمَح، الذي أثبت مراراً أن القيادة ليست لقباً بل موقف، وأن خدمة الناس لا تحتاج إلى ضوءٍ إعلامي، بل إلى ضمير حي
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!