بعد إصابتها بحروق في الوجه.. أسماء أبو اليزيد تطمئن جمهورها
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
طمأنت الفنانة أسماء أبو اليزيد جمهورها ومتابعيها على حالتها الصحية بعد تعرضها لحروق في الوجه.
وأوضحت أسماء عبر حسابها الشخصي على موقع إنستجرام أنها تتحسن بشكل كبير، قائلة: "أنا أحسن كتير الحمد لله، شكرًا جدًا على اهتمامكم."
توضيح حول جزء جديد من "صلة رحم"وفي حديث آخر، كشفت أسماء أبو اليزيد عن حقيقة إنتاج جزء جديد من مسلسل "صلة رحم" الذي عُرض في الموسم الرمضاني الماضي 2024.
جاء تصريحها بعد تساؤلات عديدة من جمهورها حول إمكانية استكمال المسلسل نظرًا لوجود بعض الأحداث غير المكتملة.
خلال مقابلة مع برنامج "ET بالعربي"، أوضحت أسماء أن الجزء الثاني من المسلسل غير وارد، حيث أشارت إلى أن القصة الرئيسية انتهت بوفاة شخصية الأب في الحلقة الأخيرة من الجزء الأول. وأكدت أنه حتى لو تم إنتاج جزء جديد، فسيكون بعيدًا عن الحبكة الأساسية، وقد يركز فقط على مصير الطفل.
كواليس العمل والروح الجماعيةتطرقت أسماء أبو اليزيد في حديثها إلى كواليس تصوير المسلسل، مشيدة بالأجواء الإيجابية التي سادت بين طاقم العمل.
وأكدت أن حالة الحب والانسجام بين الممثلين كانت سببًا رئيسيًا في نجاح المسلسل وتحقيقه لشعبية كبيرة خلال شهر رمضان.
آخر أعمالها السينمائية: فيلم "عاشق"أما عن آخر أعمالها الفنية، فتشارك أسماء أبو اليزيد حاليًا في فيلم "عاشق"، الذي يُعرض في دور السينما.
تدور أحداث الفيلم في إطار رومانسي، حيث تجمع قصة حب بين الشاب مالك، الذي يعمل معالجًا لحالات الإدمان، والفتاة فريدة التي تواجه تحديات كبيرة بسبب تورطها في الإدمان.
ويشارك في بطولة الفيلم مجموعة من النجوم، منهم: أحمد حاتم، محسن محيي الدين، سامي مغاوري، محمود الليثي، وهنا الزاهد. الفيلم من تأليف محمود زهران، وإخراج عمرو صلاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسماء أبو اليزيد حروق دور السينما عاشق صلة رحم
إقرأ أيضاً:
جرائم خلف الأبواب المغلقة: الوجه الآخر لسفاح المعمورة
القاهرة
بهدوء مريب، كان ينتقل من شقة إلى أخرى، يحمل معه حججًا مختلفة في كل مرة، ووراء كل باب مغلق كان ينسج جريمة جديدة، يتقن إخفاء معالمها، معتقدًا أنه أذكى من أن يُكتشف.
لكن المروع حقًا لم يكن مجرد القتل، بل الطريقة التي وُجدت بها الجثث. ففي إحدى الشقق، عثرت السلطات على جثة امرأة مقطعة إلى نصفين، ومحشوة داخل أكياس بلاستيكية، وكأن القاتل كان يُعد لدفنها تدريجيًا داخل طبقات من الخرسانة، قبل أن تتعطل خطته لسبب غير معلوم.
ومع توالي التحقيقات، بدأت خيوط الحقيقة تنكشف. الضحية الأولى كانت زوجته، التي قتلها ودفنها داخل شقة الزوجية في منطقة المعمورة، قبل أن يُخرج رفاتها لاحقًا من تابوت خشبي ويعيد دفنها مع ضحية أخرى، في محاولة لطمس معالم الجريمة.
الضحية الثانية، تُدعى تركية عبدالعزيز، وكانت قد لجأت إليه كمحامٍ ليتولى قضيتها. إلا أن خلافًا حادًا نشب بينهما بسبب تقاعسه عن أداء مهامه، انتهى بطعنات مميتة في البطن أنهت حياتها، لتلقى المصير نفسه، داخل الشقة ذاتها.
أما الجريمة التي ظلت طي النسيان لثلاث سنوات، فهي مقتل المهندس محمد إبراهيم عبدالعال، الذي اختفى في ظروف غامضة. لاحقًا، تبيّن أن المتهم استدرجه وقتله ودفنه في شقة بمنطقة العصافرة، ثم شرع في بيع ممتلكاته، وصرف معاشه دون أن يثير الشكوك.