عمرو أديب عن اليوم الوطني للمملكة: «أول عيد وأنا سعودي.. والرياض قوة إقليمية جبارة»
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
وجه الإعلامي عمرو أديب التهنئة للشعب السعودي بمناسبة اليوم الوطني السعودي الـ94، قائلاً: «هذه أول سنة أهنئ فيها السعودية بعد منحي الجنسية السعودية».
وخلال برنامجه *الحكاية* الذي يُعرض على قناة «إم بي سي مصر» مساء الأحد، أشاد أديب بالتطورات الكبيرة التي شهدتها المملكة العربية السعودية في السنوات الأخيرة، مؤكداً أن “التقدم الذي حدث في المملكة مذهل”، مشيراً إلى أن السعودية أصبحت قوة إقليمية هائلة في المنطقة.
كما تحدث أديب عن العد التنازلي لمباراة السوبر بين الأهلي والزمالك التي ستقام في الرياض يوم 27 سبتمبر، مشيراً إلى أن التحضيرات جارية على قدم وساق لتقديم مباراة استثنائية.
وتطرق أديب أيضاً إلى موسم الرياض، حيث أشار إلى أن الحضور في مباراة ويمبلي وصل إلى 96 ألف مشاهد، معلقاً على المواجهة بين جوشوا ودوبوا بقوله: «كان هناك ذهول كبير من نتيجة المباراة، حيث سقط جوشوا على الأرض عدة مرات خلال 5 جولات».
وأضاف الإعلامي عمرو أديب، أن غناء راشد الماجد النشيد الوطني السعودي قبل المباراة كانت لحظة مؤثرة، معلقا: «معرفناش نروح إمبارح، 3 أدوار من الجماهير شيء مبهر».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أوزين معلقا على رفض "تأسيس" حزب الحركة الديموقراطية الشعبية..ما نطالب به فقط هو بعض الإبداع في الاسم!
أصدرت المحكمة الإدارية بالرباط حكما قطعيا يقضي برفض التصريح بتأسيس حزب الحركة الديموقراطية الشعبية، الذي يتزعمه القيادي المنشق عن الحركة الشعبية محمد الفاضيلي .
محمد أوزين الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، صرح معلقا على القرار، بقوله: »إنه ما من إشكال في تأسيس حزب جديد..كل ما نطالب به هو بعض الإبداع في الاسم! ».
وأضاف أوزين في تصريح خص به »اليوم 24″، إنه لا يمكن تسمية المشروع الجديد انشقاقا عن حزب الحركة الشعبية لأن الحزب المراد تأسيسه لا يتضمن أعضاء من المكتب السياسي أو من البرلمان بغرفتيه.
وحول اتخاذ هؤلاء الأعضاء قرار مغادرة حزب الحركة الشعبية وتأسيس حزب جديد، أوضح أوزين أن الخلاف جاء إثر عزل أحد الراغبين في تأسيس الحزب الجديد من البرلمان والجماعة التي كان يترأسها.
واعتبر أوزين بأن تأسيس الحزب الجديد ليس أكثر من محاولة تصفية حسابات ضيقة.
وفي تصريح ل “ال يوم24″ أكد محمد الفاضيلي أحد قادة المشروع الجديد أن السبب في رفض تأسيس الحزب يكمن في اسمه.
وحول النية في استئناف تأسيس الحزب أكد الفاضيلي أنه سيجري اجتماعا بمعية قادة المشروع من أجل تدارس الخطوات المقبلة واتخاذ قرار استمرار طلب تأسيس الحزب من عدمه.
وبخصوص دواعي الرغبة في إنشاء حزب جديد من طرف أعضاء كانوا منتمين لحزب الحركة الشعبية أوضح المتحدث ذاته أنه كان هناك خلاف عميق حول طريقة الترافع أمام الحكومة الحالية، مشيرا إلى أن البعض هدف فقط إلى تحقيق مصالحه الشخصية، و مؤكدا أن حزب « السنبلة » لم يعد يقوم بدوره كحزب في المعارضة.
وكانت وزارة الداخلية قد أعلنت شهر ماي الماضي عن تسلمها ملفا رسميا لتأسيس حزب جديد تحت مسمى « الحركة الديمقراطية الشعبية ».
كلمات دلالية الحركة الديموقراطية الشعبية الحركة الشعبية المحكمة الادارية محمد الفاضلي