تطوّر مثير في “البحث عن علا 2”.. هذا ما كشفته هند صبري
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة هند صبري عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مقطعاً مصوّراً قصيراً من مسلسلها المنتظر “البحث عن علا 2” كشفت من خلاله تطوراً مثيراً في المسلسل، حيث أعلنت عن عرضه بدءاً من يوم غدٍ الخميس 26 أيلول (سبتمبر).
وظهرت هند في الفيديو وهي ترتدي فستان زفاف وتحمل بيدها باقة من الورود البيضاء وتلتقي بعريسها، وعلّقت على الفيديو قائلةً: “علا اتجوزت تاني… موعدنا الخميس مع الموسم التاني من “البحث عن علا””.
وكانت هند صبري قد كشفت خلال تصريحاتها لبرنامج “ET بالعربي”، قائلةً: “علا هتفضل زي ما هي عفوية وعلى سجيتها، لكن اللي بيحصل حواليها هو اللي بيتغير، وشوفنا في الموسم الأول ست مغلوبة على أمرها ضعيفة ومكسورة، لكن هنا بقت أقوى واتعلّمت من اللي حصلها”.
وتدور أحداث الجزء الثاني من مسلسل “البحث عن علا” حول “علا عبد الصبور” التي تعود في مغامرة جديدة رفقة عائلتها في الموسم الثاني من القصة، والعمل هو بطولة: هند صبري، سوسن بدر، طارق الإبياري، ظافر العابدين، محمود الليثي، ندى موسى…، ومن تأليف مها الوزير وإخراج هادي الباجوري.
main 2024-09-25Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: البحث عن علا هند صبری
إقرأ أيضاً:
حزب الريادة: كلمة السيسي حول الأوضاع في غزة كشفت الحقائق
قال كمال حسنين رئيس حزب الريادة، إنّ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة حملت رسائل صريحة وواضحة إلى المجتمع الدولي، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً أن الكلمة كانت بمثابة كشف للحقائق، خاصة في ظل محاولات جماعات إرهابية تشويه الدور المصري والافتراء على موقف القاهرة تجاه القضية الفلسطينية.
وأضاف حسنين، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي ياسر عبد الستار، عبر قناة "إكسترا نيوز"، أنّ الرئيس السيسي أكد استمرار مصر في فتح معبر رفح طوال الفترة الماضية، وأن المعبر لم يُغلق من الجانب المصري، بل إن إسرائيل هي من تتحكم في إغلاقه وتدميره.
وشدد على أن الجماعات الإرهابية التي تهاجم الدور المصري تتخندق مع المحتل الإسرائيلي، وظهر ذلك في مواقفها الأخيرة، معتبراً أن هذه الجماعات تمثل ما يمكن تسميته بـ"الصهيونية الإسلامية"، في إشارة إلى جماعة الإخوان الإرهابية التي تتبنى مواقف تتماشى مع مصالح الاحتلال.
وتابع، أنّ مصر تتحمل العبء الأكبر في إدخال المساعدات إلى قطاع غزة رغم التحديات الاقتصادية، حيث قدمت ما يقرب من 80% من المساعدات الدولية منذ اندلاع الحرب.
وأكد أن الدولة المصرية، من خلال مؤسساتها الرسمية والأهلية، تقف بجانب الشعب الفلسطيني باعتباره جزءاً من نسيج الأمة، وأن موقف القاهرة من رفض التهجير أو إقامة ما يسمى بالمدينة الإنسانية في رفح يعكس التزاماً ثابتاً بعدم المشاركة في مخططات تقوض الحقوق الفلسطينية.