بالتعاون مع watch it.. نور النبوي يستعد لعمل جديد «صورة»
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
يستعد الفنان نور النبوي، للمشاركة في عمل فني جديد بالتعاون مع منصة watch it الرقمية خلال الفترة المقبلة.
وفي هذا السياق، أعلن نور النبوي عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» عن مشاركته في عمل جديد، قائلا: «يارب، بسم الله، watch it».
ومن ناحية أخرى، يعيش نور النبوي حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث يستعد لتصوير مشاهد فيلم الحريفة 2.
ودارت أحداث فيلم الحريفة، حول ماجد «نور النبوي» الذي تجبره الظروف على ترك حياته التي اعتاد عليها، والانتقال من مدرسته الخاصة إلى مدرسة حكومية، فيكتسب بمرور الوقت احترام زملائه بسبب مهارته الكبيرة في كرة القدم، وينضم إلى فريق المدرسة في مسابقة على أمل الفوز بجائزة كبرى.
أبطال فيلم الحريفةفيلم الحريفة، يشارك في بطولته عدد من النجوم الشباب، أبرزهم «نور إيهاب، أحمد غزي، خالد الذهبي، سليم الترك ومغني المهرجانات كزبرة، ونجم الكرة المصرية السابق أحمد حسام ميدو» وهو من إخراج رؤوف السيد، وتأليف إياد صالح وإنتاج TVision.
وفي وقت سابق، أعلن المنتج طارق الجنايني، عن بدء تصوير الجزء الثاني من فيلم «الحريفة» بطولة النجم نور خالد النبوي، وعدد كبير من الفنانين الشباب.
الجزء الثاني من فيلم الحريفةوجاء الجزء الثاني من فيلم «الحريفة» تحت شعار «الريمونتادا» ويخرج هذا الجزء المخرج كريم سعد بدلاً من المخرج رؤوف عبد العزيز، حيث شارك طارق الجنايني، صور كلاك الفيلم، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» وعلق عليه: «بسم الله الرحمن الرحيم، توكلنا على الله، الحريفة ٢ (الريمونتادا)».
اقرأ أيضاًنور النبوي يوجه رسالة لـ صلاح عبد الله في أحدث ظهور
أولى بطولاته المطلقة.. نور النبوي يوشك على الانتهاء من تصوير مسلسل «6 شهور»
نور النبوي يكشف عن أول عرض لفيلم «الحريفة» في لوس أنجلوس «صورة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال نور النبوي اعمال نور النبوي الحريفة نور النبوي الفنان نور النبوي النجم نور النبوي خالد النبوي فيلم الحريفة نور النبوي نور النبوى نور النبوي نور خالد النبوي فیلم الحریفة نور النبوی
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: القلب السليم أصدق من صورة الطاعة أو المعصية
أكدت دار الإفتاء المصرية أن طاعة الله ورسوله هي سبيل الفوز الحقيقي برضا الله وجنته، وأن من ثمرات الطاعة مرافقة النبيين والصديقين والشهداء، مستشهدة بآيات قرآنية متعددة تدل على أن الطاعة طريق النجاة، ومنها قوله تعالى: ﴿ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات...﴾ [النساء: 13]، و﴿فقد فاز فوزا عظيما﴾ [الأحزاب: 71].
وشددت الدار في بيانها على أن المعصية سبب في الهلاك والعذاب والغضب الإلهي، مصداقا لقوله تعالى:﴿ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا﴾ [الأحزاب: 36].
القلب هو المعيار الحقيقي
وأوضحت دار الإفتاء أن القلب هو الميزان الحقيقي في القرب من الله، مستندة إلى قول الله تعالى:﴿فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب﴾ [الحج: 46]، وإلى حديث رسول الله:
«إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم».
الطاعة ليست بالمظهر
وأكدت الدار أن الطاعة التي لا تورث تواضعا وانكسارا، وتنتج عنها حالة من الكبر والعجب، لا تعد طاعة حقيقية، بل قد تصبح سببا للخذلان، بينما قد تكون المعصية التي تدفع الإنسان إلى التوبة والتذلل والخشوع أقرب إلى القبول عند الله، مشيرة إلى قول الإمام ابن عطاء الله السكندري:“معصية أورثت ذلا وافتقارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا”.
وبينت دار الإفتاء أن هذا المعنى يتفق تماما مع مقاصد الشريعة وأصول السلوك الروحي، إذ يركز على مراقبة القلوب لا مجرد الظواهر، مشيرة إلى أن المقصود ليس مدح المعصية أو ذم الطاعة، وإنما التحذير من الغرور والتعالي بعد الطاعة، والتنويه بقيمة التوبة والخضوع بعد الذنب.
دعوة للتوبة والتجرد
ونقلت دار الإفتاء قول العارف بالله أبو مدين:
“انكسار العاصي خير من صولة المطيع”، مؤكدة أن الانكسار والافتقار صفات عبودية يحبها الله، بخلاف الاستكبار الذي هو من صفات الربوبية، ولا يليق بالعبد.
وختمت الإفتاء بيانها بالدعاء أن يرزقنا الله قلوبا سليمة، خاشعة، لا تعرف الكبر بعد الطاعة، ولا تيأس بعد الذنب، مستشهدة بقوله تعالى:
﴿يوم لا ينفع مال ولا بنون ۞ إلا من أتى الله بقلب سليم﴾ [الشعراء: 88-89].