غزة تتصدر أجندة اجتماعات الأمم المتحدة وسط دعوات لإصلاح مجلس الأمن
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
وفي تغطية خاصة، يقدم برنامج "من واشنطن" على منصة الجزيرة 360 حلقة هذا الأسبوع التي يمكن متابعتها على هذا الرابط من قلب الحدث في نيويورك، مسلطا الضوء على أبرز القضايا المطروحة على طاولة النقاش الدولي.
ويبدو أن ملف غزة يهيمن على أجندة الاجتماعات، حيث تتجه الأنظار إلى مناقشة الأسباب وراء عجز مجلس الأمن عن اتخاذ قرار حاسم لوقف إطلاق النار في القطاع المحاصر، هذا الفشل يعيد إلى الواجهة النقاش حول ضرورة إصلاح مجلس الأمن، وخاصة فيما يتعلق بتوسيع تمثيل القارات، مع مطالبات متزايدة بتخصيص مقعد دائم للقارة الأفريقية التي يتجاوز عدد سكانها المليار نسمة.
وفي هذا السياق، يعرض البرنامج مقابلة حصرية مع وزيرة خارجية السنغال ياسين فال، التي تؤكد دعم بلادها لموقف جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية، وتجدر الإشارة إلى أن جنوب أفريقيا قد رفعت دعوى ضد إسرائيل، متهمة إياها بارتكاب إبادة جماعية في غزة.
كما سيستضيف البرنامج وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، في مقابلة تتناول موقف المملكة المتحدة من الأزمة في غزة والجهود الدبلوماسية المبذولة لحلها.
وفي تطور لافت، يسلط البرنامج الضوء على قرار إسرائيل منع تغطية قناة الجزيرة على أراضيها، وإغلاق مكتبها في رام الله، هذا القرار، الذي أثار موجة من الانتقادات الدولية، يطرح تساؤلات جدية حول حرية الصحافة وحق الجمهور في الحصول على المعلومات في مناطق النزاع.
27/9/2024المزيد من نفس البرنامجما مصير حرب غزة والقضية الفلسطينية بعد الانتخابات الأميركية؟تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات play arrowمدة الفیدیو من واشنطن
إقرأ أيضاً:
نائب:قضية خور عبد الله سيادية ويجب التعامل معها بمسؤولية وطنية
آخر تحديث: 30 يوليوز 2025 - 3:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب النائب حيدر السلامي، اليوم الأربعاء، وزارة الخارجية بتقديم توضيحات رسمية بشأن خارطة المجالات البحرية التي أقرها مجلس الوزراء ضمن قراره المرقم (266) لسنة 2025، وعدم إيداعها لدى الأمم المتحدة حتى الآن.وقال السلامي في حديث صحفي، إنه “خاطب وزير الخارجية لغرض الحصول على نسخة واضحة من الخارطة التي صوّت عليها مجلس الوزراء، مع بيان الأسباب الحقيقية التي تقف وراء تأخير إرسالها إلى الأمم المتحدة لعدة أشهر”.وأشار إلى أن “بعض الأطراف تحاول تضليل الرأي العام واتهام الأصوات المعترضة على اتفاقية خور عبد الله بأنها تنطلق من أهداف انتخابية، في حين أن الاعتراض مبني على أسس وطنية وقانونية بحتة”.وشدد السلامي على أن “قضية خور عبد الله تمس السيادة العراقية، ويجب التعامل معها بمسؤولية بعيداً عن التسقيط السياسي أو الاتهامات الجاهزة”.