أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، استهداف المقر الرئيسي لحزب الله في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، في حين قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن هدف الهجوم كان اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصرالله.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام في
لبنان الجمعة، أن طائرات إسرائيلية شنّت سلسلة غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وقالت الوكالة الرسمية إن "الطيران المعادي نفذ سلسلة غارات على منطقة الضاحية الجنوبية".
يا رب رحمتك تحفظ #لبنان ????????????????❤️????#بيروت #لبنان #الضاحية_الجنوبية #جنوب_لبنان
pic.twitter.com/ivLsgUFhEY
— ???? ???? رادار (@Tweets_Radar) September 27, 2024 وأفاد صحافيون عن سماع صفارات سيارات الإسعاف بُعيد الانفجارات. وبثّت وسائل إعلام محلية مشاهد مباشرة أظهرت أعمدة دخان تتصاعد من مواقع عدة في الضاحية الجنوبية.
وقال المتحدث باسم الجيش أفيخاي أدرعي إنه "قصف مقر القيادة المركزي لحزب الله الواقع تحت مبانٍ سكنية في قلب الضاحية الجنوبية في بيروت".
#عاجل ‼️ جيش الدفاع هاجم قبل قليل مقر القيادة المركزي لحزب الله الارهابي الواقع تحت مباني سكنية في قلب الضاحية الجنوبية في بيروت.
لم يطرأ أي تغيير في تعليمات الجبهة الداخلية. pic.twitter.com/Rp946opa5E
— افيخاي ادرعي (@AvichayAdraee) September 27, 2024 وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت"الإسرائيلية إن "هدف الهجوم على المقر المركزي لحزب الله في
بيروت هو الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
إسرائيل وحزب الله
تفجيرات البيجر في لبنان
رفح
أحداث السودان
الانتخابات الأمريكية
غزة وإسرائيل
الإمارات
الحرب الأوكرانية
إسرائيل وحزب الله
الضاحیة الجنوبیة
لحزب الله
إقرأ أيضاً:
قيادي في أنصار الله يكشف عن دور سعودي مع أطراف داخلية بمقتل الرئيس الأسبق “صالح”
الجديد برس| كشفت حركة أنصار الله “الحوثيين”، اليوم الأحد، عن دور سعودي وآخر
لحزب الإصلاح في
مقتل الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح، في سياق صراع إقليمي على النفوذ داخل اليمن، وذلك في أول تعليق من الحركة على الفيلم الذي بثته قناة العربية مؤخراً حول مقتل صالح. وكشف حزام الأسد، عضو المكتب السياسي للحركة، في منشور على صفحته بمواقع التواصل الاجتماعي، عن خلفيات خطة إماراتية كانت تهدف إلى نقل
صالح إلى مديرية الجوبة بمحافظة مأرب، وتوطينه هناك كـ”قوة موازية” لحزب الإصلاح، الذي كان آنذاك يحظى بدعم سعودي واسع في المحافظة النفطية. وأشار الأسد إلى أن الإمارات، بعد طرد ميليشياتها من مأرب، سعت لإيجاد موطئ قدم جديد لها عبر ورقة صالح، مؤكداً أن مخططها كان يلقى معارضة من قبل حلفائها المفترضين، وعلى رأسهم السعودية والإصلاح. وحمل المنشور تلميحات غير مباشرة بدور سعودي واخر لحزب الإصلاح بقتل صالح لإجهاض المخطط الاماراتي بمأرب. يأتي هذا التعليق عقب عرض قناة “العربية” فيلماً وثائقياً جديداً، أكد رواية صنعاء الرسمية حول مقتل صالح أثناء محاولته الفرار إلى مأرب، وليس داخل منزله كما تم تداوله سابقاً.