القاهرة الإخبارية: أعداد النازحين إلى بيروت تتغير بين ساعة وأخرى
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رمضان المطعني مراسل قناة القاهرة الإخبارية، إن مع استمرار الغارات الإسرائيلية على الجنوب اللبناني يتغير أرقام النازحين إلى بيروت وضواحيها بين ساعة وأخرى حسب الأرقام الرسمية التي صدرت حتى الآن قرابة 90 ألف من النازحين
وأضاف «المطعني» خلال رسالة على الهواء عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن مؤتمر وزير الشؤون الاجتماعية اللبنانية هكتور حجار تحدث في عن أن هناك حالة صدمة تصيب البلاد وأن الأهمية الأولى هي كيفية التعامل مع هذه الصدمة وتوفير مراكز الإيواء لكل النازحين المتواجدين في بيروت وضواحيها، موضحًا أن مراكز الإيواء لم تكن مجهزة بشكل كامل وتم تجهيز خلال الأيام الماضية اكثر من 530 مدرسة ومركز إيواء متوزعة على مختلف المناطق في بيروت
وتابع: «أشار وزير الشؤون اللبناني إلى أن هناك دعم مالي جاء من الصين بقرابة مليون دولار وأيضًا من الاتحاد الأوروبي وبعض الدول بلغ مليونين ونصف يورو وهذه المساعدات سوف توزع نقدية على النازحين في مختلف الجهات سواء في بيروت أو ضواحيها».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل أعداد النازحين الجنوب اللبناني الشؤون الاجتماعية المساعدات مراكز الإيواء وزير الشؤون الاجتماعية اللبناني نازحين
إقرأ أيضاً:
في يومه العالمي.. تعرف على أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات الماضية
تحتفل دول العالم يوم 20 مايو من كل عامّ بيوم النحل العالمي وفقا لإعلان منظمة الأمم المتحدة، ويُعتبر النحل العسلي والنحل البري من أكثر الأنواع أهميةً لسلة الغذاء واستدامة الأنظمة البيئية.
أسباب انخفاض أعداد النحل خلال السنوات القليلة الماضيةشهدت أعداد النحل والملقحات الأخرى انخفاضًا مستمرًا منذ سنوات، ويُرجع الخبراء ذلك إلى مجموعة من العوامل: المبيدات الحشرية، والطفيليات، والأمراض، وتغير المناخ، ونقص تنوع مصادر الغذاء. يأتي جزء كبير من النظام الغذائي البشري من النباتات التي يُلقّحها النحل - ليس فقط نحل العسل، بل مئات الأنواع من النحل البري الأقل شهرة، والعديد منها مُهدد بالانقراض.
في عام 2018، رعت الجمعية العامة للأمم المتحدة أول «يوم عالمي للنحل» لتسليط الضوء على معاناة النحل، وشُجّعت خطوات بسيطة، كزراعة حديقة للملقحات أو شراء العسل الخام من المزارعين المحليين.
تم اختيار يوم 20 مايو ليكون «يوم النحل العالمي» ليتزامن مع عيد ميلاد أنطون جانشا، رائد تقنيات تربية النحل الحديثة في القرن الثامن عشر في موطنه سلوفينيا.
في ألمانيا، حيث يُسهم النحل بملياري يورو (2.3 مليار دولار) من الفوائد الاقتصادية، يُعدّ النحل عنصرًا أساسيًا في تلقيح حقول بذور اللفت الصفراء الشهيرة التي تُهيمن على الريف في الربيع.
يوم الثلاثاء، كان حوالي 400 ألف نحلة منهمكة في إنتاج العسل في خلايا أسطح منازل في مدينة كولونيا الغربية - حيث تُزهر الحقول الصفراء.
يأمل علماء وخبراء النحل، مثل ماتياس روث، رئيس جمعية مربي النحل في كولونيا، أن يُسهم يوم النحل العالمي في رفع مستوى الوعي.
يرى روث أن حماية نحل العسل - مثل النحل الموجود في خلاياه على أسطح المنازل - والأنواع البرية أمرٌ بالغ الأهمية. وقد أنشأت منظمته صناديق تعشيش على أمل مساعدة النحل الانفرادي الذي لا يُكوّن خلايا، لكن روث يخشى ألا يكون ذلك كافيًا.
اقرأ أيضاًإنقاذ «النحل الفرعوني».. محافظ أسيوط يقرر إجراءات عاجلة لدعم التنوع البيولوجي بمحمية الوادي
استجابة لـ «الأسبوع».. «الأطباء» تحيل طبيب سم النحل للمحاكمة التأديبية
فوائد عسل سدر ريق النحل