“وام” تشارك جامعة الاتصالات الصينية احتفالاتها بالذكرى الـ 70 لتأسيسها
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
شاركت وكالة أنباء الإمارات “وام”، في احتفالات جامعة الاتصالات الصينية بمرور 70 عاماً على تأسيسها.
مثل “وام” ، سعادة الدكتور جمال محمد الكعبي، مدير عام المكتب الوطني للإعلام، مدير عام وكالة أنباء الإمارات “وام” بالإنابة.
وأكد سعادته، في كلمة خلال الاحتفال، متانة العلاقات الإماراتية – الصينية، والتي تستند إلى روابط ثقافية واقتصادية وتاريخية، مشدداً على أهمية التعاون الدولي في تطوير الإعلام وتعزيز التواصل بين الشعوب.
والتقى سعادته جانغ شيو تينغ رئيس الجامعة، وبحثا سبل تعزيز التعاون في مجال الاعلام، معربا عن تطلعه إلى مستقبل مشترك مليء بالتعاون المثمر وتبادل الخبرات لبناء جسور تواصل أقوى بين المؤسسات الإعلامية في دولة الإمارات وجامعة الاتصالات الصينية.
كما التقى سعادته فو هوا رئيس وكالة أنباء شينخوا، لبحث تعزيز العلاقات بين الجانبين، وناقشا سبل توطيد أواصر التعاون الإعلامي وتبادل الخبرات في مجال الصحافة والإعلام الرقمي.
وتطرق اللقاء إلى أهمية تعزيز التغطية الإعلامية المشتركة للأحداث والفعاليات في كلا البلدين، مما يسهم في تعميق التفاهم المتبادل وتعزيز العلاقات الثنائية على الأصعدة كافة .
ووجه سعادته الدعوة لرئيس جامعة الاتصالات الصينية، ورئيس وكالة أنباء شينخوا، لحضور الكونغرس العالمي للإعلام المقرر عقده في الفترة بين 26 إلى 28 نوفمبر المقبل في أبوظبي.
وأعرب سعادته عن تطلعه لمزيد من التعاون مع جمهورية الصين الشعبية في مجال الإعلام والاتصال، بما يعزز التفاهم والتعاون المشترك بين البلدين، سعياً نحو مستقبل مشرق يربط العالم ويعزز التفاهم المشترك.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الاتصالات الصینیة وکالة أنباء
إقرأ أيضاً:
رسالة انتحار تهز جامعة تركية.. “لا تدعوا أحمد يزور قبري!”
عثرت الشرطة التركية على جثة الطالبة في كلية الالهيات٬ نور سناء دوزجون، 20 عامًا، مشنوقة على شجرة في حديقة مستشفى الأورام بجامعة دجلة في ديار بكر يوم 27 مايو، في حادثة هزت الرأي العام التركي. وكشفت رسالة انتحارها عن اتهامات خطيرة ضد أحد الأكاديميين، ما دفع الجامعة لإيقافه عن العمل وفتح تحقيق عاجل.
وقالت جامعة دجلة في بيان رسمي إن تحقيقًا مشتركًا يُجرى بالتعاون مع الشرطة والنيابة، مشيرة إلى أن “الادعاءات لا تتوافق مع قيم الجامعة الأخلاقية”، وأنه تم “إيقاف عضو هيئة التدريس المعني مؤقتًا عن العمل لحين انتهاء التحقيق.”
رسالة مؤثرة واتهامات علنية
خلال التحقيقات، عثرت الشرطة على رسالة انتحار نسبتها إلى الطالبة نور سينا، جاء فيها:
“تبرعوا بملابسي للجمعيات الخيرية، وكتبي للجامعة، وألعابي لرياض الأطفال، وسمكتي لأحمد. ولا تدعوا أحمد يزور قبري أبدًا.”
وقد تبين أن المقصود بـ”أحمد” هو المدرس المساعد أحمد ب.، العامل في نفس الكلية.
أمريكا: تركيا وسيط لا غنى عنه