“التجارة” تُشهّر بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في قطاع المقاولات والإنشاءات
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
الدمام : البلاد
شهّرت وزارة التجارة بمواطن سعودي ومقيم سوري بعد ثبوت تورطهما في ارتكاب جريمة التستر التجاري بقطاع المقاولات والإنشاءات بمحافظة بقيق.
وصدر حكم قضائي نهائي من المحكمة الجزائية بالدمام ضد المدانين متضمنًا التشهير وغرامة مالية 50 ألف ريال، وشطب السجل التجاري وإلغاء الترخيص، وتصفية النشاط، واستيفاء الزكاة والرسوم والضرائب، وإبعاد المتستر عليه عن المملكة وعدم السماح له بالعودة للعمل.
وضبطت الجهات الرقابية أدلة مادية تؤكد مزاولة المتستر عليه نشاط المقاولات والإنشاءات لحسابه الخاص دون الحصول على رخصة استثمار أجنبي عبر السجل التجاري الخاص بالمؤسسة، بالإضافة إلى توافر عنصري التبعية والإشراف لدى المقيم المتستر عليه من خلال إدارته للحسابات البنكية العائدة للمنشأة وحيازة عقود العمالة وتوقيع المستندات، وعدم تناسب إيراداته المالية مع الأجر الوظيفي.
يذكر أن نظام مكافحة التستر نص على فرض عقوبات تصل إلى السجن خمس سنوات، وغرامة مالية تصل إلى خمسة ملايين ريال، وحجز ومصادرة الأموال غير المشروعة بعد صدور أحكام قضائية نهائية ضد المتورطين.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التستر التجاري التشهير وزارة التجارة
إقرأ أيضاً:
“رادع” تعدم 6 متهمين بالتخابر مع الاحتلال في خان يونس
#سواليف
أعلنت #وحدة_رادع ، الجناح الميداني لأمن #المقاومة في قطاع #غزة، الأحد، تنفيذ #عملية_أمنية استهدفت خلية متهمة بالتخابر مع الاحتلال الإسرائيلي، وأدت إلى #إعدام ميداني لستة عناصر قالت إنهم يعملون ضمن شبكة يقودها المتهم ياسر أبو شباب، في منطقة كراج رفح بمدينة #خان_يونس جنوب قطاع #غزة.
وأفادت “رادع” في بيان لها أن العملية شملت تدمير مركبة من نوع جيب تويوتا، كانت تُستخدم في “مهام مشبوهة لخدمة العدو الصهيوني”.
وقالت القوة إن هذه العملية “ضربة ضمن سلسلة من عمليات الرد على اغتيال مجاهدي المقاومة، وردع كل من يشارك في تسريب معلومات تمس أمن الجبهة الداخلية”.
مقالات ذات صلةوأضاف البيان: “أعين رادع لا تنام، ومن باع دينه وأهله للاحتلال لن يجد مأمنا في غزة، و #قوائم_الخونة مفتوحة، والردع مستمر”.
وتشنّ قوات الاحتلال منذ الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وجرح أكثر من 204 آلاف، معظمهم من الأطفال والنساء، إلى جانب أكثر من 9 آلاف مفقود، ومجاعة حصدت أرواح عشرات الفلسطينيين، وسط تحذيرات أممية من انهيار كامل للمنظومة الإنسانية.