غوغل للمؤثرين في مصر: لن ندفع بالدولار مجدداً
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
صدمت شركة غوغل المؤثرين في مصر، بعد إعلانها أنها سترسل أرباح صناع المحتوى بالعملة المحلية الجنيه المصري بدل الدولار، بداية من مايو (أيار) 2025.
وجاء ذلك ضمن خطة غوغل لدفع العائدات بالعملات المحلية حول العالم، وأكدت أنها لن تدفع بالدولار بعد الآن في مصر.وأكدت غوغل في رسالة عبر البريد الإلكتروني إلى صنّاع المحتوى المصريين، أنها ستنشئ حساب دفعات جديد بالجنيه المصري في 1 أبريل (نيسان) 2025.
وشددت على إنشاء حساب مصرفي بالجنيه المصري، وأوضحت الشركة أن قرارها يشمل مُنشئي المحتوى من مستخدمي "AdSense" أو "AdSense" لمنصة يوتيوب أو "AdMob" أو مدير الإعلانات في مصر.
وأشارت غوغل إلى أن جهودها لدعم صناع المحتوى والناشرين في مصر مستمرة، وأن قيمة ما سيحصل عليه صناع المحتوى والناشرون لن تتغير، لكن الدفع سيكون بالجنيه لا بالدولار.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غوغل غوغل فی مصر
إقرأ أيضاً:
ترامب يدعو الاحتياطي الاتحادي مجددا لخفض الفائدة
دعا الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الاثنين مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) مجددا إلى خفض أسعار الفائدة، قائلا إن ذلك سيساعد على تحفيز الاقتصاد.
وأضاف ترامب متحدثا إلى جانب رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عقب لقائهما في أسكتلندا عن رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول: "أعتقد أنه يجب عليه ذلك"، في إشارة إلى خفض أسعار الفائدة.
وكان ترامب قال يوم الجمعة الماضي إنه عقد اجتماعا جيدا مع باول وإنه حصل على انطباع بأن باول قد يكون مستعدا لخفض أسعار الفائدة.
والتقى ترامب وباول الخميس الماضي خلال زيارة نادرة الحدوث أجراها الرئيس الأميركي إلى البنك المركزي لتفقد أعمال التجديد الجارية لمبنيين في مقره الرئيسي في واشنطن، والتي انتقدها البيت الأبيض بسبب تكلفتها الباهظة، وتبادل ترامب وباول وجهات النظر المتباينة حول تكلفة المشروع خلال الزيارة.
وانتهز ترامب الفرصة كذلك ليدعو باول علنا مجددا لخفض الفائدة فورا.
ومن المتوقع على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي سعر الفائدة القياسي عند نطاق 4.25 – 4.50% في اختتام اجتماع السياسة النقدية الذي يستمر يومين الأسبوع المقبل، وقال باول إنه ينبغي على الاحتياطي الاتحادي انتظار المزيد من البيانات قبل تعديل أسعار الفائدة.