المخرجة جريتا جيروج تكسر رقما قياسيا جديدا بـ«Barbie»
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
نجحت المخرجة جريتا جيروج في كسر الألقاب السابقة، لتصبح مخرجة فيلم «Barbie» هى أعلى مخرجة تحقق إيرادات في شباك التذاكر المحلي بالولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بعد ما تفوقت إيرادات الفيلم على فيلم الرسوم المتحركة «Frozen II» من إخراج جينيفر لي وكريس باك، وفقا لموقع «هوليوود ريبورتر».
تحقيق إيرادات محلية بلغت 492.6 مليون دولار
ونجح فيلم «Barbie» في تحقيق إيرادات محلية بلغت 492.6 مليون دولار، متفوقا على فيلم الرسوم المتحركة «Frozen II» لعام 2019 الذي حقق إيرادات بلغت 477.4 مليون دولار في أمريكا الشمالية، ليصبح الفيلم الـ 20 في تاريخ السينما الأمريكية الذي يحصد 500 مليون دولار إيرادات محلية.ولا يقتصر نجاح الفيلم على المستوى المحلي فقط، بل نجح في تجاوز إيرادات «Captain Marvel» إخراج آنا بودن وريان فليك، الذي حقق 1.13 مليار دولار في جميع أنحاء العالم، ونجح الفيلم في كسر هذا الرقم بـ 1.113 مليار دولار.
جريتا جيروج أول مخرجة تنضم لنادي المليار دولاروبعد 21 يوما في دور العرض السينمائي، أصبح فيلم «Barbie» أول فيلم حركة حي في التاريخ من إخراج سيدة منفردة ينضمم إلى نادي المليار دولار، حيث إن فيلم «Captain Marvel» من إخراج آنا بودن مع ريان فليك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم Barbie إيرادات فيلم Barbie ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
مليار دولار.. فيفا يستهدف تحقيق إيرادات ضخمة من مونديال السيدات
أكد السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن الاتحاد يستهدف تحقيق إيرادات بقيمة مليار دولار من كأس العالم للسيدات، وذلك خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي ٢٠٢٥ في الرياض.
وحققت كأس العالم للسيدات ٢٠٢٣، التي استضافتها أستراليا ونيوزيلندا، نقطة التعادل بعد أن حققت إيرادات تجاوزت ٥٧٠ مليون دولار.
وقال إنفانتينو في تصريحات نقلتها وكالة "رويترز": "كرة القدم للسيدات، والمرأة في كرة القدم، أمران في غاية الأهمية، إنها تنمو أيضًا بشكل كبير، ونستهدف تحقيق إيرادات بقيمة مليار دولار من كأس العالم للسيدات فقط لإعادة الاستثمار في كرة القدم للسيدات".
وستستضيف البرازيل كأس العالم للسيدات القادمة في عام ٢٠٢٧، لتكون أول نسخة تُقام في أمريكا الجنوبية، ومن المقرر أن تُختار الولايات المتحدة لاستضافة نسخة 2031، التي سيتم توسيعها لتشمل 48 فريقًا بدلًا من 32.
وأشار إلى وجود إمكانات هائلة لكرة القدم لتحقيق المزيد من الإيرادات خارج أوروبا.
وأضاف: "لو أن بقية العالم، وخاصة المملكة العربية السعودية أو الولايات المتحدة الأمريكية، قدّمت 20% فقط مما تقدمه أوروبا في كرة القدم، لكان بإمكاننا تحقيق تأثير إيجابي على الناتج المحلي الإجمالي يتجاوز نصف تريليون دولار أمريكي أو أكثر من خلال رياضتنا".
واختتم: "المملكة العربية السعودية، بالمناسبة، تُحرز تقدمًا استثنائيًا أيضًا، من خلال إنشاء دوري نسائي، ومنتخب وطني نسائي، كرة القدم النسائية هي في الواقع الرياضة الجماعية الوحيدة للسيدات التي تتمتع بمثل هذا العدد الهائل من الجمهور والتأثير".