تداول 15 ألف طن من البضائع العامة والمتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر عن تسجيل نشاط ملحوظ في حركة تداول البضائع والشاحنات والسيارات بالموانئ التابعة لها، حيث بلغ إجمالي السفن المتواجدة على أرصفة الهيئة 10 سفن، مع تداول 15 ألف طن من البضائع العامة والمتنوعة، إلى جانب 843 شاحنة و 130 سيارة.
تفاصيل حركة الواردات والصادراتشملت حركة الواردات تداول 6500 طن من البضائع، بالإضافة إلى استقبال 464 شاحنة و 110 سيارات.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة دليلة، في حين ستغادر السفينة بوسيدون إكسبريس. وكان الميناء قد استقبل بالأمس السفينتين بوسيدون إكسبريس و الحرية 2، وغادرت السفينة دليلة. كما شهد ميناء نويبع تداول 3900 طن من البضائع و 360 شاحنة من خلال رحلات مكوكية للسفن سينا و أور و وايلة.
حركة الركابسجلت موانئ الهيئة حركة وصول وسفر 1225 راكبًا عبر الموانئ التابعة للهيئة، مما يعكس النشاط المستمر في تنقل المسافرين والبضائع بين الموانئ المختلفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر تداول البضائع ميناء سفاجا ميناء نويبع حركة الواردات والصادرات طن من البضائع
إقرأ أيضاً:
صنعاء تُشعل جبهة جديدة ضد إسرائيل: مرحلة الردع المباشر تبدأ من البحر الأحمر
جنود على متن سفينة في البحر الاحمر (وكالات)
في تصعيد عسكري غير مسبوق، أعلنت صنعاء رسميًا دخول الصراع مع "إسرائيل" في مرحلة جديدة من الحرب المفتوحة، ردًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، في خطوة تهدد بتوسيع رقعة المواجهة إلى البحر الأحمر واليمن.
جاء الإعلان من حزام الأسد، عضو مجلس الشورى وعضو المكتب السياسي لحركة "أنصار الله" (الحوثيين)، الذي نشر على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن "تحييد سلاح الجو الإسرائيلي، ورده بإطلاق صاروخين فاشلين تجاه اليمن، يؤكد بداية مرحلة جديدة من الردع اليمني، وتراجع هيبة العدو".
اقرأ أيضاً الريال اليمني يلفظ أنفاسه في عدن ويصمد في صنعاء: انهيار مدوٍ يكشف الفجوة المرعبة 12 يونيو، 2025 رد ناري من إيران على الإخلاء الأميركي لأسر دبلوماسيين: لن ننتظر الضربة الأولى 12 يونيو، 2025ووفقًا للمصادر، كانت "إسرائيل" قد أقدمت مساء الثلاثاء على إطلاق صاروخين بحريين استهدفا أرصفة ميناء الحديدة غرب اليمن، دون استخدام طائراتها الشبحية التي غالبًا ما تعتمد عليها في هجماتها، وهو ما اعتبره مراقبون مؤشراً على خشيتها من قدرة الدفاعات اليمنية على إسقاطها.
يأتي هذا التطور بعد تهديد واضح ومباشر أطلقه مهدي المشاط، رئيس المجلس السياسي الأعلى في صنعاء، متوعدًا إسرائيل بـ"رد مؤلم" إذا ما تمادت في استهداف اليمن أو استمرار عدوانها في غزة.
ويُنظر إلى هذه التطورات على أنها إعادة رسم لقواعد الاشتباك، إذ لم تعد صنعاء تكتفي بالبيانات، بل دخلت فعليًا في مواجهة عسكرية مباشرة، ما قد يفتح الباب أمام صراع إقليمي واسع النطاق يمتد من غزة إلى باب المندب.