«الفن يمد لـ سابع جد».. تعرف على شجرة عائلة أميرة أديب
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
سرعان ما خطفت الأنظار بمواهبها المتعددة التي تجاوزت التمثيل لتشمل الغناء، وشقّت طريقها كفنانة صاعدة بعيدا عن أسرتها المعجونة بالفن، حيث والدها المخرج عادل أديب، ووالدتها الفنانة منال سلامة، لتضيف فرعا جديدا إلى شجرة عائلة آل أديب الفنية.
تمردت أميرة أديب ذات الـ20 عاما على عائلتها، وبدأ الصدام باكرا، ففي حين أرادت لها الأسرة أن تدرس الهندسة، كان حلم التمثيل يراود خيالها، حيث تفاجأت برفض والدتها، ووصل الأمر إلى تهديها بعدم دفع مصاريف تعليمها الجامعي حال إصرارها على دراسة التمثيل.
وخلال ظهورها مع الفنانة إسعاد يونس في برنامج «صاحبة السعادة»، قالت أميرة أديب إنّها تحدت والدتها وقدمت على منحة لدراسة التمثيل في الولايات المتحدة الأمريكية، وبالفعل تم قبولها للدراسة هناك، لتبدأ بعد تخرجها مشوارها الفني بالمشاركة في عدد من الأعمال الدرامية.
من جهة الأب والأم.. شجرة عائلة الفنانة أميرة أديبتنتمى أميرة أديب إلى عائلة فنية عريقة، فجدها من ناحية الأب الكاتب والمؤلف الكبير عبدالحي أديب، ووالدها المخرج عادل أديب، وعمها الإعلامي عماد أديب وزوجته الأولى الإعلامية هالة سرحان، أما زوجته الحالية فهي الفنانة مروة حسين، وعمها الثاني هو الإعلامي عمرو أديب، وزوجة عمها الإعلامية لميس الحديدي.
ومن ناحية الأم، أميرة أديب هي ابنة الفنانة منال سلامة، وجدها للأم المخرج المسرحي سلامة حسن، وخالها هو الفنان شريف سلامة وزوجته الفنانة داليا مصطفى.
كشفت أميرة أديب خلال لقائها في برنامج «صاحبة السعادة» عن أنّ نشأتها في عائلة فنية أثر عليها بشكل كبير، فهي لم تعرف شيئا سوى الفن منذ نعومة أظافرها، قائلة: «وجودي في هذه العائلة خلال طفولتي وتعرضي للفن في أكثر من مجال، كان له أثر عليّ لكني لم أستغل ذلك بالشكل المعروف، ما ساعدني على خلق مساحة مختلفة لي، وقررت أني لن أعيش في جلباب عائلتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أميرة أديب أمیرة أدیب
إقرأ أيضاً:
كفيف عراقي يتعرض للنصب بعروس وهمية
خاص
وقع شاب كفيف من محافظة كركوك العراقية ضحية لعملية نصب محكمة شبيهة بما عُرض في المسلسل المصري الشهير “بـ 100 وش”.
واختفت العروس وعائلتها ، بعد أن حصلوا منه على ملايين الدنانير، في واحدة من أكثر قضايا الاحتيال الاجتماعي إثارة للجدل خلال الفترة الأخيرة.
وتعرّض محمد سردار، البالغ من العمر 25 عام، إلى خدعة من قِبل وسيط زواج أوهمه بترتيب زواجه من أرملة من مدينة الموصل، حيث أقبل الشاب على الأمر بحسن نية، مدفوعاً برغبة صادقة في تكوين أسرة.
وتمّت قراءة الفاتحة، وبدأت التحضيرات الكاملة للزفاف وساهمت عائلة الشاب بمبلغ يزيد على 5 ملايين دينار عراقي لتغطية مستلزمات الزواج، من مهر ومصوغات ذهبية وملابس للعروس وغرفة نوم، إضافة إلى تحويل مبلغ إضافي قدره 600 ألف دينار لتغطية تكاليف صالون التجميل، بناءً على طلب الوسيط قبل يومين فقط من موعد الزفاف.
و توجّهت عائلة العريس إلى منزل العروس في مدينة الموصل، لتتفاجأ بأن المنزل خالٍ تماماً، وأن الجيران قد أبلغوهم بأن العائلة المستأجرة غادرت بشكل مفاجئ في الليلة السابقة.