الأسود يبرز أنوثة وجمال ميرنا نور الدين في أحدث إطلالة| صور
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
حرصت الفنانة ميرنا نور الدين، على مشاركة جمهورها ومتابعيها عبر خاصية استوري صورة وذلك عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام».
وظهرت ميرنا نور الدين بإطلالة ناعمة، واعتمدت على مكياج ناعم خفيف بتسريحة شعر مميزة، ما حاز على إعجاب محبيها.
أحدث أعمال ميرنا نور الدين
شاركت ميرنا في مسلسل الحشاشين الذي تدور أحداثه في القرن الحادي عشر، مستعرضا شخصية حسن الصباح قائد الجماعة التي تتولى اغتيال شخصيات مسؤولة ومرموقة، ويؤدي نيقولا معوض في المسلسل دور الشاعر والعالم عمر الخيام، وأحد أصدقاء الصباح.
المسلسل من بطولة كريم عبد العزيز ونيقولا معوض وفتحي عبد الوهاب وأحمد عيد، وهو من تأليف عبد الرحيم كمال وإخراج بيتر ميمي، وإنتاج سينرجي للإنتاج الفني.
آخر أعمال ميرنا نور الدين
أحدث أعمال ميرنا نور الدين هو فيلم "بعد الشر" بطولة علي ربيع، أوس أوس، عمرو عبد الجليل، بيومي فؤاد، ورنا رئيس، تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد، وإخراج أحمد عبد الوهاب.
فيلم "بعد الشر" تدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي، حول علي ربيع، وأوس أوس، اللذين يقومان بالنصب على البنات خلال الأحداث، مما يدخلهما في العديد من الصراعات.
كما شاركت في ماراثون رمضان قبل الماضي من خلال مشاركتها في واحد من أهم الأعمال، وهو "الكتيبة 101"، بشخصية دور الطبيبة آمنة، وهي شخصية غير تقليدية، تتواجد ضمن جنود الجيش المصري على خط النار، وفي أماكن الصراع.
العمل من بطولة الفنان آسر ياسين، الفنان عمرو يوسف، خالد الصاوي، فتحي عبدالوهاب، أحمد صلاح حسنى، وفاء عامر، وليد فواز، والعمل من وإخراج محمد سلامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلالة ميرنا نور الدين مسلسل الحشاشين اطلالة انثوية میرنا نور الدین
إقرأ أيضاً:
تحول جذري فى صناعة التصوير … معرض عالمي يبرز قوة كاميرات الهواتف الذكية
تشهد صناعة التصوير الفوتوغرافي تحولًا جذريًا مع التطور السريع لكاميرات الهواتف الذكية، وهو ما برز بشكل واضح في المعرض العالمي الذي نُظّم مؤخرًا لاستعراض نخبة من الأعمال الفنية الملتقطة بالكامل عبر الهواتف المحمولة.
وقد نجح المعرض في تسليط الضوء على قدرة الهواتف الحديثة على منافسة الكاميرات الاحترافية، بعد وصولها إلى مستويات لافتة من الدقة، وضبط الإضاءة، ومعالجة الألوان.
وقدّم المعرض الذى نظمته هواوى العالمية تجربة بصرية غنية من خلال مجموعة واسعة من الصور التي أبرزت تنوع استخدامات التصوير بالمحمول.
فقد لفتت الأنظار صور الطبيعة، ومنها لقطات لطيور الفلامنغو التي ظهرت بتفاصيل دقيقة وتباين لوني واضح، إضافة إلى صور مقرّبة لريش الطاووس تعكس قدرة الكاميرا على التعامل مع تصوير الماكرو بدقة تُظهر أدق تفاصيل الريش وتدرجاته اللونية.
كما تميزت صور قناديل البحر بإظهار شفافية الطبقات تحت إضاءة منخفضة، في مشهد لا يقل جودة عن ما تقدمه العدسات الاحترافية.
وفي الجانب الإنساني، برزت صور توثيقية تُجسّد الحياة اليومية، من بينها صورة امرأة تطل من نافذة منزل تقليدي حيث بدت التفاصيل الدقيقة للجدران وتوزيع الظلال واضحة بشكل يحاكي التصوير الاحترافي.
وضمّ المعرض كذلك أعمالًا حضرية أظهرت قدرة الهواتف على التقاط العمق والمنظور، مثل صورة لشخص يعبر ممشى ضيقًا بين مبانٍ شاهقة، مع إبراز الانعكاسات الضوئية وتعقيد المشهد بدقة عالية.
كما تناولت مجموعة أخرى الحياة الريفية والثلجية من خلال صور لأطفال يتزلجون باستخدام أدوات تقليدية، ظهرت فيها درجات اللون الأبيض والظلال بانسجام وتوازن واضحين.
وأكد منظمو المعرض أن الهدف من هذا الحدث العالمي هو إبراز النقلة النوعية التي حققتها الهواتف المحمولة، والتي باتت قادرة اليوم على إنتاج صور تُعرض في معارض دولية وتحظى بتقدير المحترفين، بعدما كانت تُستخدم في السابق لالتقاط الصور السريعة فقط. وأشاروا إلى أن التطور في تقنيات المعالجة والعدسات المدمجة أسهم في تقليل الفجوة بشكل كبير بين كاميرات الهواتف والكاميرات المتخصصة.