تفاصيل استضافة المملكة للدورة التجارية الإقليمية الشرق أوسطية
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
تستضيف المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية، دورة السياسات التجارية الإقليمية للدول الشرق أوسطية، بالتعاون مع منظمة التجارة العالمية، وجامعة الملك سعود، خلال الفترة من 13 أكتوبر حتى 5 ديسمبر 2024م.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ويشارك في الدورة عدد من ذوي الاختصاص في الــــدول الشـــــــرق أوسطيـــــــة، وستستمر لمدة (8) أسابيع.
أخبار متعلقة وزير الخارجية ونظيره الباكستاني يستعرضان العلاقات الثنائيةصور.. 84 طالبًا و44 مشرفًا بالأولمبياد العلمي الخليجي بالمدينة المنورةوتركز على تعزيز الفهم للجوانب الاقتصادية والقانونية لقواعد منظمة التجارة العالمية وضوابطها وإجراءاتها.
وتأتي استضافة هذه الدورة ضمن أهداف المملكة لدعم الكفاءات والقدرات الوطنية لصناع السياسات التجارية في المنطقة وتمكينهم من مواكبة المعايير والقواعد الدولية في مجال التجارة الخارجية.تعزيز التجارة الإقليمية والدوليةويُعد اختيار منظمة التجارة العالمية للمملكة العربية السعودية، تأكيدًا على مكانتها بوصفها عنصرًا محوريًّا في تعزيز التجارة الإقليمية والدولية.
وهذا يسهم في تحقيق التنمية المستدامة في المنطقة، والاستفادة من المعايير الدولية وتطبيقها، وتحسين بيئة الأعمال في المنطقة، وتعزيز الاستقرار الاقتصادي في الشرق الأوسط.
وتعمل الهيئة العامة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم حضورها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض السعودية أخبار السعودية تحقيق التنمية المستدامة
إقرأ أيضاً:
وزير التجارة الخارجية الجزائري: ليبيا تمثل امتدادًا استراتيجيًا لصادراتنا
عقد وزير التجارة الخارجية الجزائري، رفقة محافظ بنك الجزائر، اجتماعًا موسّعًا مع عدد من المصدرين الجزائريين إلى السوق الليبية، لبحث التحديات الميدانية التي تواجههم في تنفيذ عمليات التصدير.
وأكد الوزير، خلال اللقاء، أن السوق الليبية تمثل امتدادًا طبيعيًا واستراتيجيًا للصادرات الجزائرية، مشددًا على أهميتها كأحد أبرز الأسواق الواعدة في المنطقة.
وأضاف أن التوجه نحو ليبيا لا يقتصر فقط على تصدير السلع والمنتجات، بل يشمل أيضًا إقامة شراكات اقتصادية طويلة الأمد تعزز التكامل والتعاون بين البلدين.