قدمت مذيعة صدى البلد لإيمان عبد اللطيف تغطية جديدة كشف خلالها هاني أمان العضو المنتدب للشركة الشرقية للدخان، تفاصيل وأسباب زيادة أسعار السجائر، قائلا: “هناك زيادة غير مبررة في أسعار السجائر”.

شاهد الفيديو:

وأوضح خلال مداخلة هاتفية  إن الشركة المصنعة لسجائر ميريت ومارلبور رفعت الأسعار بنسبة كبيرة والتجار المحتكرون السبب في رفع هذه الأسعار"

وأضاف: "شركة الشرقية للدخان هي أكبر شركة تدفع ضرائب من 70 لـ75%، معقبا:" العام الماضي دفعنا 65 مليار جنيه ضرائب".

وأكمل،:" علبة السجائر البالغ سعرها 24 جنيهًا سعرها الأصلي 6 جنيهات وتسعون قرشا والباقي ضرائب وهكذا باقي المنتجات، مضيفا: "لدينا خطة استثمارية مختلفة كل عام".

شاهد الفيديو:

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

شاهد الصور.. فتح الطريق رسميًا بين عدن وصنعاء عبر الضالع ولأول مرة المركبات تعبر من مريس إلى دمت

شهدت محافظة الضالع جنوب اليمن، صباح اليوم الخميس افتتاح طريق مريس - دمت، رسميا الرابط بين عدن وصنعاء، بعد اغلاقه لعدة سنوات.

وأشرفت قيادات عسكرية وامنية من جهة الحكومة الشرعية، على فتح الطريق في منطقة مريس بعد ازالة السواتر الترابية والأشجار، والتأكد من عدم وجود الغام ارضية.

وقال سكان لمأرب برس، إن مركبات مواطنين عبرت من مريس التابعة لسيطرة الحكومة، إلى دمت الخاضعة للحوثيين، لأول مرة منذ نحو 9 سنوات.

ويربط هذا الطريق الحيوي العاصمة المؤقتة عدن بالعاصمة صنعاء عبر الضالع ويمر من يريم ثم ذمار.

ويختصر هذا الطريق المسافة بين عدن وصنعاء إلى نحو 360 كلم فقط، بدلًا من طرق بديلة تتجاوز 600 كلم.

مقالات مشابهة

  • القدس.. ارتفاع جنوني في أسعار اللحوم يحرم المقدسيين من الأضاحي
  • دون زيادة في الأسعار.. بدء صرف مقررات التموين لشهر يونيو 2025
  • رسميًّا.. موعد تطبيق زيادة أسعار الغاز الطبيعي للمنازل
  • تصل إلى 450 جنيها.. صباح البلد يستعرض أسعار اللحوم قبل عيد الأضحى
  • الحكومة تقر زيادة المرتبات لـ4.5 مليون موظف رسميًا.. والصرف هذا الموعد
  • إعفاء الرسوم الجمركية يخفّض أسعار الأضاحي وينعش السوق قبيل العيد. فيديو
  • الغلاء يهدد شعيرة الأضاحي بالضفة الغربية
  • تحرك برلماني بشأن استمرار أزمة ارتفاع أسعار الدواجن
  • شاهد الصور.. فتح الطريق رسميًا بين عدن وصنعاء عبر الضالع ولأول مرة المركبات تعبر من مريس إلى دمت
  • ارتفاع في أسعار الأضاحي بتركيا قبل العيد.. ما هي الأسعار في إسطنبول وأنقرة وإزمير؟