الثالثة في أقل من 72 ساعة.. طائرة سعودية جديدة لإغاثة الشعب اللبناني
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
غادرت مطار الملك خالد الدولي بالرياض، اليوم، الطائرة الإغاثية السعودية الثالثة التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية، متجهة إلى مطار بيروت الدولي، وذلك إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - لمساعدة الشعب اللبناني الشقيق في مواجهة هذه الظروف الحرجة.
ويأتي ذلك في إطار الجهود الإنسانية والإغاثية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة الشعب اللبناني جراء الأزمة الإنسانية التي يمر بها، وتجسيدًا للدور الإنساني النبيل الذي تقوم به المملكة تجاه الدول الشقيقة والصديقة في مختلف الأزمات والمحن.
أخبار متعلقة اليوم آخر موعد لطلبات التقاعد المبكر للمعلمين والمعلمات عبر "فارس"مستشفى الملك فهد والعزيزية يطلقان حملة تطعيم ضد الإنفلونزا الموسمية
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض طائرة إغاثية إغاثة لبنان
إقرأ أيضاً:
ركاب يهربون من طائرة ينبعث منها الدخان
قالت السلطات إن الركاب هربوا عبر مزلقة إخلاء للطوارئ من طائرة كان ينبعث منها الدخان في مطار دنفر بسبب مشكلة في جهاز هبوط الطائرة.
وأكدت إدارة الطيران الاتحادية إن رحلة شركة "أمريكان ايرلاينز" رقم 3023 أبلغت عن "حادث محتمل في جهاز الهبوط" في مطار دنفر الدولي في ولاية كولورادو الأميركية بعد ظهر يوم أمس السبت.
كانت الطائرة، وهي من طراز "بوينغ 737 ماكس 8"، في طريقها إلى مطار ميامي الدولي.
وأظهر مقطع فيديو، بثته وسائل الإعلام المحلية، أشخاصا ينزلقون من المزلقة القابلة للنفخ بالقرب من مقدمة الطائرة بينما يحملون أمتعتهم وأطفالهم الصغار.
وتعثر بعض الركاب، ومن بينهم شخص بالغ واحد على الأقل يحمل طفلا صغيرا، في نهاية المزلقة وسقطوا على المدرج الخرساني.
ونقل الركاب إلى صالة المطار بالحافلة. وأضافت السلطات أن أحد الركاب نقل إلى منشأة طبية، وفحص خمسة أشخاص تعرضوا لإصابات في مكان الحادث لكنهم لم يحتاجوا إلى دخول المستشفى، حسبما قال مسؤولون في مطار دنفر الدولي في بيان.
المصدر: د ب أ
متى ينتهي تأثير الكتلة الحارة ؟