الفاف تشدّد الرقابة على الأندية وتصدر قرارات صارمة
تاريخ النشر: 28th, July 2025 GMT
أصدرت الفاف، يوم أمس، تعليمة جديدة موجّهة إلى رؤساء الأندية المحترفة، تذكّرهم من خلالها بضرورة الالتزام بالتعهد الكتابي المتعلق بالكتلة المالية الخاصة بتسجيل اللاعبين خلال الموسم الرياضي الجديد 2025-2026.
وجاء في المراسلة، أن الأندية مجبرة على احترام الكتلة السنوية لعقود اللاعبين، والتي لا يجب أن تتجاوز المبلغ المحدّد.
ومن بين النقاط البارزة الأخرى التي وردت في المراسلة إنهاء شرط الضمان المالي المتعلق باللاعب الأجنبي و ضمان تمويل الميزانية المعلنة وتوفير الموارد اللازمة لتغطية مستحقات اللاعبين و الالتزام بتسديد الديون في الآجال القانونية واحترام العقود المبرمة مع دعوة الشركة المالكة لاتخاذ الإجراءات القانونية لتسجيل النادي كشركة رياضية.
وأكّدت الإتحادية الجزائرية أهمية هذه التدابير لضمان نزاهة المنافسة وتوازن الأندية من الناحية المالية، داعيًا الرؤساء إلى الالتزام الكامل بالمحتوى.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير مالية إسرائيل: ليس من الصواب اتخاذ قرارات سياسية بشأن هدنات غزة
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن وزير المالية الإسرائيلي لأعضاء حزبه، أنه ليس من الصواب اتخاذ إجراءات سياسية بشأن هدنات غزة وسنختبر نتائجها قريبا.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم، بأن مستشفيات جنوب قطاع غزة، استقبلت أكثر من 10شهداء وما لا يقل عن أربعين آخرين مصابين، جراء قصف إسرائيلي عنيف استهدف منطقتي "الياباني" و"المواصي" غرب مدينة خان يونس.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، إنه لا يعلم ماذا سيحدث في غزة، مشيرا إلى أن إسرائيل يجب أن تتخذ قرارها.
وتابع ترامب، أن إسرائيل عليها اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية في غزة، مضيفا أنه لا يعلم ما سيحدث بعد تحرك إسرائيل للانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن مع حماس.
وأوضح في حديثه للصحفيين قبل اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن حماس "أظهرت فجأة موقفا متشددا تجاه قضية الرهائن"، مبرزا "لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار".
وأكمل: "لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات، وتحدثت مع نتياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى".
وأضاف: " سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد".