رامى سعيد: أتمنى تتويج الأهلي بالسوبر المحلى لمصالحة الجمهور.. وإمام عاشور لم يظهر ربع إمكانياته مع الزمالك حتى الان
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
كشف رامى سعيد لاعب الأهلى والمقاولون العرب ومنتخب مصر الأسبق أن انتمائه للقلعة الحمراء منذ الصغر ويتمنى تتويج الفريق الأحمر ببطولة كاس السوبر المحلى القادم ومصالحة اللاعبين للجماهير عقب خسارة السوبر الافريقى أمام غريمه التقليدى نادى الزمالك.
رامى سعيد: أتمنى تتويج الأهلي بالسوبر المحلى لمصالحة الجمهور.. وإمام عاشور لم يظهر ربع إمكانياته مع الزمالك حتى الان
شبانة يفجر مفاجأة: بالرغم من رحيله.. جوميز مازال متمسك بضم إيجاريا بمشاركة الونش.. برنامج فني خاص للاعبي الزمالك استعدادًا للسوبر المصري
وأوضح رامى سعيد خلال تصريحات إذاعية لبرنامج 10 و10 مع محمد الليثى عبر إذاعة أون تايم سبورت إف إم على موجات 93.7 " أتمنى أن يظهر أمام عاشور بشكل جيد مع فريق الأهلى خلال الفترة المقبلة حيث اللاعب لم يقدم ربع مستواه المعروف أثناء اللعب فى نادى الزمالك ".
وأشار رامى سعيد " منتخب مصر قادر على الفوز امام موريتانيا فى مواجهة اليوم وحسم التأهل إلى نهائيات كأس الأمم الأفريقية 2025 وهذا الأمر طبيعى والعودة مرة اخرى لحصد اللقب الغائب منذ سنوات ".
وأختتم رامى سعيد حديثه " أعمل حاليا بقطاع الناشئين بنادى المقاولون العرب حيث أتولى تدريب فريق مواليد 2007 وهناك بعض المواهب التى سوف تظهر مع الفريق الأول ومنتخب مصر للناشئين الفترة المقبلة ".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
يعيد إنتاج الإنسولين.. علاج جديد للسكري يظهر نتائج واعدة
أظهرت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة بنسلفانيا نتائج واعدة لعلاج تجريبي يستخدم الخلايا الجذعية لاستعادة إنتاج الأنسولين لدى مرضى السكري من النوع الأول، ما قد يغنيهم مستقبلا عن الحاجة للعلاج بالأنسولين.
ووفقا لصحيفة "فيلادلفيا إنكوايرر"، فقد استعاد 10 من أصل 12 مريضا القدرة على إنتاج الأنسولين بعد تلقي علاج "زيميسليسيل" الذي تطوره شركة فيرتكس للأدوية.
وأشارت نتائج الدراسة، التي نشرت في دورية "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن"، إلى أن أجسام المرضى أصبحت قادرة على تنظيم مستويات السكر دون تدخل خارجي.
يعتمد العلاج على استخدام خلايا جذعية تتم برمجتها لتتحول إلى خلايا جزر بنكرياسية، قادرة على إفراز الأنسولين وهرمونات أخرى، ويتم حقن هذه الخلايا في الجسم حيث تتجه إلى الكبد وتبدأ بالعمل.
وتكمن المشكلة في أن المرضى يحتاجون لعلاج مثبط للمناعة طوال حياتهم لضمان عدم تدمير أجسادهم للخلايا الجديدة مثلما حدث مع الخلايا القديمة.
مع ذلك، لا يعالج هذا النهج السبب المناعي للمرض، ما يعني أن المرضى سيحتاجون إلى أدوية مثبطة للمناعة مدى الحياة، وهو ما قد يزيد من خطر العدوى ويؤدي إلى آثار جانبية محتملة.
ومرض السكري من النوع الأول هي الحالة التي يتوقف فيها عضو البنكرياس عن إنتاج الإنسولين، ولا يوجد علاج لهذا المرض، ويمكن للمرضى التحكم في الأعراض من خلال حقن الإنسولين.
لم يتعرض أي من المشاركين في الدراسة لنوبات انخفاض حاد في سكر الدم خلال 90 يوما من تلقي العلاج، وبعد عام، استغنى 10 منهم عن الأنسولين، بينما احتاج اثنان إلى جرعات صغيرة فقط.
العلاج لا يزال في مراحله التجريبية، ومن المتوقع أن تبدأ شركة فيرتكس المرحلة التالية من التجارب السريرية قريبا، بما يشمل مرضى خضعوا لزراعة كلى ويتناولون بالفعل مثبطات مناعة.
وإذا أثبت العلاج فعاليته وأمانه على نطاق أوسع، فقد يحصل على الموافقة التنظيمية بحلول عام 2026.