المصوغات والمجوهرات يفجر مفاجأة عن أسعار الذهب
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
قال جورج ميشيل، رئيس اللجنة النقابية للمصوغات والمجوهرات، أن الفضة تزيد أسعارها بزيادة أسعار الذهب ونسبة الزيادة وصلت لـ32%، عكس الذهب الذي وصل 15 %، كما أن الفضة معدن نفيس، و50% من استخدامات الفضة في الصناعات وتدخل في صناعة الألواح الشمسية، كما أن تطور الصناعة يساهم في استهلاك أكبر من الفضة وبالتالي ستزيد سعرها الفترة القادمة.
وأضاف ميشيل، خلال مقابلته، لـ «برنامج مصر جديدة»، مع الإعلامية إنجي أنور، المذاع على قناة etc، أن مشغولات الفضة للزينة فقط كونه تخسر في بيعها، والسبائك لحفظ قيمة المال فهي استثمار جيد، كما أنه هناك أذواق تميل للفضة عن الذهب.
وأوضح ميشيل، ان الاستثمار الأفضل في جزء من الذهب وجزء من الفضة، وهذا ما يفعله رجال الأعمال يفضلون الاستثمار في الذهب والفضة معًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذهب أسعار الذهب قرار البنك المركزي الاستثمار فى الذهب مجوهرات المشغولات الذهب والفضة ارتفاع اسعار الذهب استثمار في الذهب
إقرأ أيضاً:
ميشيل الجمل: كلمة الرئيس السيسي بشأن غزة حاسمة ومصر لن تسمح بتهجير الفلسطينيين
قال المهندس ميشيل الجمل ، القيادي بحزب مستقبل وطن، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة جاءت قوية، واضحة، وحاسمة، مؤكدا أن مصر لن تقبل المساس بأمنها القومي أو التلاعب بثوابتها التاريخية في دعم القضية الفلسطينية.
وأكد الجمل ، في بيان له اليوم ، أن الرئيس بعث برسالة حازمة لكل من يتوهم إمكانية تمرير مخطط التهجير القسري للفلسطينيين أو تصفية قضيتهم، مشددًا على أن مصر لن تكون طرفًا أو ممرًا أو حتى صامتًا في مواجهة أي مساعٍ تمس الحقوق الفلسطينية المشروعة أو تستهدف تغيير واقع القطاع بالقوة.
وأضاف القيادي بحزب مستقبل وطن ، أن حديث الرئيس اليوم يعكس حجم التحديات التي تواجهها الدولة المصرية على المستوى الإقليمي، ويؤكد أن السيادة المصرية غير قابلة للمساومة، وأن حدود مصر وأمنها ليسا محلاً للنقاش أو الضغوط.
وأشار الجمل إلى أن الرئيس السيسي أظهر، كعادته، قيادة واعية ومسؤولة تجاه الأزمة الفلسطينية، حيث جدّد رفض مصر القاطع لأي حلول غير عادلة أو منقوصة، مؤكدًا أن السلام العادل والشامل لن يتحقق إلا بإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.
وشدّد الجمل، أن الشعب المصري كله، يقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية في هذا الموقف التاريخي، الذي يُعبّر عن إرادة أمة بأكملها ترفض الإملاءات الدولية وتحترم الحقوق المشروعة للشعوب.
ودعا الجمل، إلى ضرورة توحيد الصف العربي وتعزيز الدور الدولي في دعم الحقوق الفلسطينية ومنع التهجير القسري، مؤكدًا أن تعاطي مصر مع القضية الفلسطينية ينبع من روابط جغرافية وتاريخية وأمنية لا تُخلَى بها عن أي اعتبارات سياسية.
واختتم المهندس ميشيل الجمل ، بيانه بالتأكيد على أن موقف مصر من القضية الفلسطينية ثابت لا يتغير، وأن الدولة المصرية كانت وستظل هي الدرع والسند الحقيقي للقضية، مهما تعاظمت التحديات أو تغيرت الحسابات الدولية.