دوللي شاهين تكشف عن برومو أغنيتها الجديدة "أنا الحاجة الحلوة".. صور
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تستعد المطربة اللبنانية دوللي شاهين لطرح برومو أغنيتها الجديدة "أنا الحاجة الحلوة" خلال الايام القليلة القادمة تمهيدا لطرحها على طريقة الفيديو كليب.
الكليب صُور تحت إدارة المخرج مؤمن يوسف، ومدير التصوير مصطفى احمد على مدار يومين في القاهرة، أغنية انا الحاجة الحلوة من كلمات السيد علي، والحان احمد يوسف، توزيع طارق حسيب، مستشارإعلامي عصام ميلاد نصرالله، إشراف فني موسيقي احمد عبد العزيز .
وطرحت المطربة البنانية دوللي شاهين مؤخراً أغنيتها الاخيرة بعنوان "دوللي ست البنات" وحققت نسبة مشاهدة عالية على مواقع التواصل الالكتروني وهي من كلمات احمد الشاعر وألحان مادو فتحي، وتوزيع أحمد عبد العزيز مستشار إعلامي عصام ميلاد نصرالله، تحت إدارة المخرج مؤمن يوسف.
يقول مطلع الأغنية دوللي ست البنات:
أنا اسمي دوللي وحلوة كلي
ياما قالوا عني أنا الجامدة
بسكوتة طعمة وجمالها نعمة
بسبوسة قشطة على مانجة
انا حلويات ست البنات
انا ترندات ملكة جيلي
دا في الأساطير حكوا عني كتير
تغرق تتوه في تفاصيلي
https://youtu.be/Ha7rt9zSE8I?si=7xQaGBA8mwgofRtO
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة اللبنانية دوللى شاهين أحمد عبد العزيز الفنانة اللبنانية دوللي شاهين
إقرأ أيضاً:
إلهام شاهين تنعى رحيل زياد الرحباني: صاحب أجمل ألحان فيروز
قدمت الفنانة إلهام شاهين تعازيها للفنانة الكبيرة فيروز في وفاة نجلها الملحن زياد الرحباني، الذي رحل عن عالمنا بعد مشوار فني حافل قدّم خلاله أشهر وأجمل ألحان والدته.
وكتبت إلهام عبر حسابها الرسمي:«خالص التعازي للسيدة فيروز، أكبر وأهم نجمات الوطن العربي، في وفاة ابنها الملحن الكبير زياد الرحباني، الذي قدّم أجمل ألحانها.بالتأكيد كل كلمات الرثاء لا تكفي لفقدان أم لابنها... ندعو لها بالصبر، ونسأل الله أن يرحم الفنان زياد الرحباني
خلال السنوات الماضية، كان زياد يعاني بصمت من تليّف كبدي مزمن، وهو مرض يضعف قدرة الكبد على أداء وظائفه الحيوية، مثل تنقية الدم، وتصنيع البروتينات، وهضم الدهون. ومع الوقت، بدأت تظهر عليه مضاعفات خطيرة، منها:
انخفاض شديد في مناعة الجسم
تراكم السوائل في البطن
اضطرابات في ضغط الدم
إرهاق دائم وتراجع في النشاط الجسدي
رغم ذلك، كان الرحباني يرفض الخضوع للعلاج الكامل أو البقاء لفترات طويلة في المستشفيات، متمسكًا بنمط حياته الحرّ والمستقل، وهو ما جعل حالته تتفاقم تدريجيًا.
في ليلة الجمعة 25 يوليو، تعرض لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.
حاول الأطباء إنعاشه، لكن بسبب تدهور حالته العامة وضعف قدرته على مقاومة الصدمة، توقفت عضلة القلب نهائيًا في صباح اليوم التالي، وأُعلن خبر وفاته رسميًا.
رغم أن السبب المباشر للوفاة هو الأزمة القلبية، فإن المرض الأساسي هو تليّف الكبد، الذي أنهك جسده على مدى سنوات، وأدى في النهاية إلى انهيار أجهزته الحيوية.
وفاة زياد كانت متوقعة طبّيًا في ظلّ حالته الحرجة، لكنها شكلت صدمة كبيرة لجمهوره، لما حمله من رمزية فنية وثقافية لا تنسى.