ارتفاع عدد ضحايا قصف الاحتلال لمنزل في مخيم المغازي بغزة لـ 11 شهيدًا
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
ارتفع عدد شهداء قصف الاحتلال الإسرائيلي، لمنزل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة، اليوم السبت، إلى 11 شهيدا.
أفادت مصادر طبية، وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية، بارتفاع حصيلة شهداء قصف منزل يعود لعائلة شناعة إلى 11 شهيدا، ولا يزال هناك مفقودون تحت الأنقاض.
الاحتلال يقتحم مخيمي بلاطة وعسكر الجديد شرق نابلس
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم السبت، مخيمي بلاطة وعسكر الجديد شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية .
وأفادت مصادر فلسطينية، بأن جيش الاحتلال اقتحم المخيمين برفقة جرافة عسكرية، وداهم عدة من منازل.
في سياق متصل، أصيب شاب، برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم قلنديا شمال شرق مدينة القدس المحتلة.
وأفادت مصادر محلية، بأن الشاب أصيب بالرصاص الحي في حارة السوق وسط المخيم، ونقل على أثرها للمستشفى.
استهداف منزل نتنياهو في قيساريا
أفادت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر في مكتب بنيامين نتنياهو، اليوم السبت، أن رئيس وزراء الاحتلال وزوجته لم يكونا في منزلهما بقيساريا وقت انفجار المسيرة.
وكان ديوان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي أعلن، منذ قليل، أن طائرة مسيرة أطلقت من لبنان وأصابت بشكل مباشر منزل بنيامين نتنياهو في قيساريا.
وفي وقت سابق، أفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، اليوم السبت، أن مكتب بنيامين نتنياهو، رفض الإفصاح عن مكانه وقت انفجار مسيرة في مدينة قيساريا، مضيفة أن الهدف المحتمل لهجوم المسيرة مقر إقامة نتنياهو.
فيما قال موقع واللا العبري إن هناك استنفارًا كبيرًا للطائرات الحربية والمروحيات في سماء مدينة قيساريا شمال تل أبيب، مشيرا إلى أن قوات كبيرة جدا من الشرطة الإسرائيلية تتوجه إلى مكان سقوط المسيرة.
الرقابة العسكرية تحظر نشر خبر استهداف منزل نتنياهو في قيساريا
قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن الرقابة العسكرية حظرت نشر خبر استهداف منزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في قيساريا رغم أن الجميع يعرف ذلك.
وأفادت مصادر بأن هناك تقارير تشير إلى استهداف طائرة مسيرة مفخخة لمنزل رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في قيساريا، الواقعة على ساحل البحر المتوسط.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن مكتب رئاسة الحكومة امتنع عن الكشف عن موقع رئيس الوزراء أثناء وقوع انفجار المسيرة في قيساريا، وأضافت أن "المبنى المستهدف هو مقر الإقامة الشخصي لنتنياهو".
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بوقوع انفجارات في قيساريا وحيفا ومنطقة الكرمل، إثر اختراق ثلاث طائرات مسيرة أُطلقت من لبنان، مناطق غليلوت وقيساريا والجليل الغربي وخليج حيفا.
وتعرض مبنى في قيساريا لأضرار دون تسجيل أي إصابات، فيما هرعت قوات كبيرة من الشرطة إلى الموقع المستهدف، وفقاً لما أفاد به موقع "واللا" الإسرائيلي.
وشوهدت طائرة مسيرة في سماء مدينة حيفا، ويبدو أن مروحية إسرائيلية كانت تطاردها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الضفة الغربية عدد شهداء قصف الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي مخيم المغازي الاحتلال الإسرائیلی نتنیاهو فی قیساریا بنیامین نتنیاهو الیوم السبت
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
الثورة نت/..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وجدد ادانته “للجرائم المتواصلة بحق المدنيين”، محملا “الاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر”، مطالبا “المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل ا تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي”.
وقال، في بيان تلقته: أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الانسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.
وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.
وقال: هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار.
وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها “الإسرائيلية” والأمريكية، و تنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.