لتبنيه سياسات وإجراءات ذات معايير عالمية.. “تنمية الموارد البشرية” يحصد شهادة الاعتماد الدولي لنظام استمرارية الأعمال
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
لتبنيه سياسات وإجراءات ذات معايير عالمية ومتوافقة مع أسس التحسين المستمر، حصل صندوق تنمية الموارد البشرية على شهادة الاعتماد الدولي لنظام استمرارية الأعمال “ISO 22301:2019” وذلك في إطار جهوده لتعزيز ممارسات التميز المؤسسي، وتبني نظام يعزز قدرة ومكانة الصندوق، ويضمن استمرارية أعماله في حالات الطوارئ والأزمات.
ويأتي حصول الصندوق على الشهادة حرصًا على استمرار تقديم خدماته لجميع المستفيدين بكفاءة وفاعلية وفق أفضل الممارسات العالمية، وبما يلبي احتياجات ورضا المستفيدين.
يشار إلى أن تطبيق أنظمة الجودة والمعايير الدولية يعد أحد مستهدفات الصندوق الاستراتيجية وركائزه في تحقيق التميز المؤسسي، كما أن شهادة “ISO 22301:2019” تعد معيارًا دوليًا، يتضمن تحديد الخطط والضوابط لضمان استمرارية الأعمال، وتوفير الموارد اللازمة، إضافة إلى تبنّي استراتيجية ملائمة، تتيح للمنظمات الحد من المخاطر، وتجنب الحوادث المفاجئة بكل فاعلية.
ويأتي هذا الإنجاز في إطار رؤية الصندوق وتحقيق استراتيجيته بالتميز والاستدامة في أداء مهامه وتقديم خدماته.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
استراليا:إسرائيل تنتهك القانون الدولي “بكل وضوح” في غزة
آخر تحديث: 27 يوليوز 2025 - 1:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- ذكر رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيز، اليوم الأحد، أن إسرائيل تنتهك القانون الدولي “بكل وضوح” في قطاع غزة، إلا أن كانبيرا لا تعتزم الاعتراف بفلسطين كدولة “قريبا”.وقال ألبانيز لهيئة الإذاعة الأسترالية (إيه.بي.سي): “إن سقوط ضحايا ووفيات من المدنيين في غزة هو أمر غير مقبول تماما، ولا يمكن تبريره أبدا”.وأضاف: “من الواضح تماما أن وقف إدخال الغذاء هو انتهاك للقانون الدولي، وهو قرار اتخذته إسرائيل في مارس الماضي”، رغم إشارته إلى أن نتائج التقييمات الرسمية للانتهاكات “في طريقها للظهور”.وأوضح أن “القانون الدولي ينص على عدم إمكانية تحميل الأبرياء مسؤولية ما يعد صراعا”.وبسؤاله عما إذا كانت أستراليا تعتزم السير على نهج فرنسا وأن تعترف بفلسطين كدولة في المستقبل القريب، قال ألبانيز إن حكومته لن تقدم على مثل هذه الخطوة “قريبا”.وقال رئيس الوزراء الأسترالي: “يجب الاعتراف بدولة فلسطين في إطار المضي قدما… كيف يمكن أن نضمن أن تعمل دولة فلسطينية بطريقة مناسبة لا تهدد وجود إسرائيل؟”.وأضاف ألبانيز: “لذلك، لن نتخذ أي قرار كبادرة طيبة، ولكننا سنتخذه كوسيلة للمضي قدما إذا توافرت الظروف… لا يمكن لحماس أن يكون لها دور في دولة مستقبلية”.وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعلن يوم الخميس الماضي أن بلاده ستعترف بفلسطين كدولة في سبتمبر المقبل.جدير بالذكر أن هناك ما يقرب من 150 دولة عضو في الأمم المتحدة تعترف بالفعل بالدولة الفلسطينية. إلا أن هناك دولا غربية مهمة ليست من بينها، بما يشمل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة اللتان تتمتعان بحق النقض (الفيتو) في الأمم المتحدة.