وزير الاستثمار: المملكة تستعد لقيادة الحراك العالمي في القطاع الصحي.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
الرياض
قال وزير الاستثمار خالد الفالح، أن المملكة تستعد لتقود الحراك العالمي لمواجهة التحديات التي تواجه العالم في القطاع الصحي، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يصل عدد سكان المملكة العربية السعودية إلى 50 مليون نسمة خلال العقد القادم.
وتوقع خلال كلمته في ملتقى الصحة العالمي بالرياض، أن يزيد مساهمة القطاع الخاص لتقديم الخدمات الصحية إلى 22 %، وأن تكون الرياض مركزا عالميا كبيرا للصناعات البيوتكنولوجية.
وبين أن 10 تريليونات دولار يتم إنفاقها سنويًا على الصحة في حال كان حجم الاقتصاد العالمي الحالي 100 تريليون دولار حيث يمثل الإنفاق الصحي 10 % من إجمالي الإنفاق العالمي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/10/ssstwitter.com_1729516503547.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القطاع الصحي المملكة خالد الفالح وزير الاستثمار
إقرأ أيضاً:
حلقة عمل تناقش معايير تعزيز كفاءة الإنفاق الصحي
بدأت اليوم بفندق جراند ميلينيوم بالخوير أعمال حلقة عمل «تحليل القرار متعدد المعايير: خطوة نوعية لتعزيز كفاءة الإنفاق في القطاع الصحي» التي تنظمها وزارة الصحة، ممثلة بالمديرية العامة للتموين الطبي، بالتعاون مع معهد Syreon للأبحاث، وبرعاية من شركة Sandoz، وتستمر على مدار يومين.
تأتي هذه الحلقة في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز مفاهيم الشراء المختلفة ورفع كفاءة الإنفاق الصحي بما يواكب التحديات المتسارعة في قطاع الأدوية والرعاية الصحية عالميًا.
ويشارك في الحلقة عدد من الجهات الصحية من بينها وزارة الصحة، والمدينة الطبية للأجهزة العسكرية والأمنية، والمدينة الطبية الجامعية. وتركز الحلقة على تطوير أداة MCDA مخصصة لتقييم وترسية عطاءات الأدوية الجنيسة (Off-Patent) والبدائل الحيوية (Biosimilars)، نظرًا لما تمثله هذه الفئات من فرص لترشيد الإنفاق وضمان استدامة التوريد دون المساس بجودة الرعاية الصحية.
وتُعد أداة MCDA من أبرز الأدوات الحديثة المعترف بها عالميًا في دعم اتخاذ القرار، خاصة في البيئات التي تتطلب تقييمًا متعدد المعايير، حيث توفر إطارًا شفافًا وموضوعيًا يُسهم في تحسين تخصيص الموارد، وتحقيق العدالة في المفاضلة بين العروض المقدمة في مناقصات الأدوية.
ويمتاز هذا النموذج بإمكانية تطويره وتوسيعه مستقبلًا ليشمل أنواعًا أخرى مثل المستلزمات الطبية، إضافة إلى قابليته للتحديث بناءً على التجربة الميدانية والتغذية الراجعة من الجهات المختصة.