مكتبة مصر الجديدة المتنقلة تزور كلية الدراسات العليا للطفوله بجامعة عين شمس
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
استقبلت كلية الدراسات العليا للطفولة بجامعة عين شمس المكتبة المتنقلة لمكتبه مصر الجديدة وذلك تحت رعاية الدكتور محمد ضياء زين العابدين رئيس الجامعة، والدكتورة غاده فاروق نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنميه البيئة، والدكتورة هويدا الجبالي عميد كلية الدراسات العليا للطفولة ، والدكتورة هدى المحمدى المدرس بقسم الدراسات النفسيه للأطفال، وحسام مهدى أمين الكلية.
أوضحت الدكتورة هويدا الجبالى أن مشاركة خدمة المكتبة المتنقلة يهدف إلى دعم مركز رعاية ذوى الاحتياجات الخاصة بالكلية، كما يثقل دور الكلية الريادي في دعم ونشر المعرفة في المجتمع، حيث تساهم هذه الفعاليات في تنمية الحركة الثقافية عبر أدوات متنوعة من الكتب والمجلات، فضلا عن عرضها لمجموعة من الأفلام التعليمية.
وأضافت ان المكتبة لها دور ريادى فى تقديم العديد من الخدمات الثقافية المجانية التى تهدف لتحسين المستوى الثقافي والفكري للمواطنين، وذلك تماشيا مع رؤية الدولة المصرية للتنمية المستدامة 2030، بالتعاون مع صندوق مكتبات مصر العامة وذلك ضمن استراتيجية وزارة الثقافة لتحقيق التنمية المستدامة ورفع الوعي لدى المواطنين.
وقدمت المكتبة العديد من الفقرات الثقافية اشتملت التلوين والدخول للمكتبة وقراءة الكتب والقصص بالإضافة للعديد من الأنشطة الفنية ومنها ال Hand craft مما أضاف الكثير من الإستفادة والبهجة على ذوى الاحتياجات الخاصة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جامعة عين شمس مصر الجديدة
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب