حقيقة مقطع فيديو يزعم إمداد المدارس بتطعيمات فاسدة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعلن المركز الإعلامي لمجلس الوزراء، ووزارة الصحة والسكان، أنه لا صحة لإمداد المدارس بتطعيمات فاسدة ومنتهية الصلاحية لتطعيم الطلاب، وأن كافة المعلومات الواردة بمقطع الفيديو غير صحيحة، ولا تمت للواقع بأي صلة، وشدد على جودة وسلامة جميع التطعيمات الروتينية وتطعيمات طلاب المدارس على مستوى الجمهورية، حيث تخضع جميعها للفحص والمراجعة الدورية لصلاحيتها، وآلية حفظها، من خلال فرق طبية متخصصة، ومدربة على أعمال سلسلة التبريد والإجراءات القياسية لحفظ الطعوم، وناشد الطلاب وأولياء الأمور عدم الانسياق وراء مثل تلك الأخبار المغلوطة، مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
وقال بيان كسترك بين الجهتين، أنه تم تشكيل لجنة لفحص الطعوم الخاصة بالهيئة العامة للتأمين الصحية، قامت اللجنة بالتوجه إلى دائرة الشكوى، بالتزامن مع تاريخ بث الفيديو، وقامت بفحص التطعيمات الخاصة بـ "الثنائي، والسحائي"، وتواريخ صلاحيتها، ودرجة حرارة حفظها، وتبين حفظها في درجات حرارة مناسبة، تتراوح ما بين 4 إلى 6 درجات، كما أن صلاحية دفعة اللقاحات التي تم تداولها خلال وقت بث الفيديو تنتهي ما بين شهري مارس وسبتمبر من عام 2026.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
“عناية ربانية”.. طفل ينجو من موت محقق قبل ثوان من قصف إسرائيلي لمخيم جباليا / فيديو
#سواليف
انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي يوثق إجلاء #طفل قبل ثوان من #قصف #إسرائيلي استهدف منزلا في مخيم #جباليا شمال قطاع #غزة.
وأظهر مقطع الفيديو المتداول طفلا صغيرا يجري نحو المنطقة المستهدفة من طرف الجيش الإسرائيلي، ليتدخل شاب كان معه ويعيده لمكان آمن قبل ثوان من القصف الإسرائيلي القوي لمنزل بمخيم جباليا.
مقالات ذات صلة “سرايا القدس” تعرض مشاهد من تفخيخ وتفجير منزل بداخله قوة إسرائيلية شرق غزة 2025/05/31"عناية ربانية".. طفل ينجو من موت محقق قبل ثوان من قصف إسرائيلي لمخيم جباليا بقطاع غزة pic.twitter.com/hvYQvK783H
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) May 31, 2025كما وثقت المشاهد تصاعد ألسنة اللهب والدخان جراء القصف القوي للمنطقة.
وشن الجيش الإسرائيلي عشرات الغارات يوم أمس على أهداف في قطاع غزة، ما أدى إلى سقوط ضحايا.
وقتل 14 شخصا في قطاع غزة منذ ساعات الفجر الأولى اليوم السبت، في تصعيد إسرائيلي مكثف شمل قصف خيام النازحين ومنازل مدنية ومناطق انتظار المساعدات.