الكبير كبير.. إبراهيم عبد الجواد يعلق على فوز الأهلي أمام العين الإماراتي
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
علق الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، على تأهل النادي الأهلي إلى نصف نهائي بطولة كأس القارات «انتركونتيننتال».
وكتب إبراهيم عبد الجواد “الأهلي يحقق لقب كأس القارات الثلاثة بعد الفوز على العين الإماراتي ويتأهل للمنافسة على كأس التحدي ويحصد 2 مليون دولار”.
وتابع “فوز مستحق بالثلث وأداء رائع وهدف تاني عاااالمي.
تأهل النادي الأهلي إلى نصف نهائي بطولة كأس القارات «انتركونتيننتال»، والتي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم «Fifa»، بعد الفوز على نادي العين الإماراتي بنتيجة ٣-٠، في المباراة التي أقيمت على كأس «أفريقيا وآسيا والمحيط الهادي لكرة القدم» «FIFA African-Asian-Pacific Cup»، والمقامة في إطار بطولة كأس القارات «انتركونتيننتال»، والتي ينظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم «Fifa».
وجاء هدف الأهلي الأول عن طريق وسام أبو علي بعد خطأ دفاعي من لاعب العين يحيي نادر في الدقيقة ٣١ من انطلاق المباراة.
وسجل عاشور الهدف في الدقيقة ٥٥ من عمر اللقاء من تسديدة قوية بعد عرضية طاهر محمد طاهر له.
وسجل افشة الهدف الثالث في الدقيقة ٩٠+٢ من عمر اللقاء من ركلة جزاء.
وينتظر الأهلي الفائز من مواجهة بطل الليبرتادوريس وباتشوكا المكسيكي في كأس إنتركونتيننتال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأهلى انتركونتيننتال إبراهيم عبد الجواد النادي الأهلي کأس القارات
إقرأ أيضاً:
جمال عبد الجواد: الفلسطينيون أمام اختبار تاريخي.. وسلام مصر مع إسرائيل الأكثر شرفا وعدلا
قال الدكتور جمال عبد الجواد، المستشار بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، إن الحركة الوطنية الفلسطينية مطالبة بحسم موقفها، والتفاعل مع التغيرات الدولية الجديدة، خاصة في ضوء ما أحدثته أحداث السابع من أكتوبر، والتي غيّرت الكثير في المزاج الدولي، مشيرًا إلى أن تكرار مثل هذا الحدث؛ قد يهدد حجم التأييد الدولي الذي حصل عليه الفلسطينيون مؤخرًا.
وأكد "عبد الجواد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، أن طريقة تقديم الفلسطينيين لقضيتهم للعالم أصبحت مسألة رئيسية، قائلاً "السابع من أكتوبر خلق واقعًا جديدًا، وقد يُفقد الفلسطينيين ما كسبوه من تعاطف ودعما، إذا لم يعيدوا تقديم أنفسهم بما يتناسب مع هذا السياق الدولي".
وفي سياق الحديث عن المسارات السلمية في المنطقة، اعتبر أن السلام الذي عقدته مصر مع إسرائيل يُعد الأكثر شرفًا وعدلًا وكرامة، موضحًا أن القاهرة أبرمت هذا الاتفاق وهي في موقع المنتصر عسكريًا، بعد مبادرة عسكرية استعادت من خلالها كامل أراضيها الوطنية.
وأضاف: "ما جرى في سوريا وفلسطين ولبنان لاحقًا لا يرقى لمستوى هذا النموذج، ولا يتمتع بنفس القدر من الكرامة أو النتائج الملموسة، والحالة السورية تحديدًا شديدة السوء، في ظل تسليم شبه تام لإسرائيل".
وطرح تساؤلًا حول ما كان يمكن أن تكون عليه سوريا، لو أنها التحقت بالمسار السلمي الذي بدأت به مصر، مؤكدًا أن ما جرى كان نوعًا من "المكايدة السياسية" التي دفعت دمشق ثمنها غاليًا.
وشدد على أن السلام الحقيقي لا يُقاس بالشعارات، بل بنتائجه على الأرض وكرامة الشعوب.