من هي فاتن موسى زوجة مصطفى فهمي الأخيرة
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تفاجأ الوسط الفني خلال الساعات القليلة الماضية بخبر وفاة الفنان مصطفى فهمي، وذلك بعد صراع مع مرض السرطان، عن عمر يناهز 82 عاما، وتساءل الكثير من جمهوره ومحبيه، عمن تكون هي زوجته الأخيرة.
وخلال السطور التالية تستعرض «الأسبوع» أهم المعلومات عن زوجة الفنان مصطفى فهمي الأخيرة، الإعلامية فاتن موسى.
فاتن موسى زوجة مصطفى فهميفاتن موسى، إعلامية لبنانية، ولدت بلبنان في 26 أغسطس 1962، وكانت بداياتها كصحفية ثم معدة برامج، وبعد ذلك أصبحت مذيعة وقدمت برنامج "ما في دخان بلا نار مع فاتن موسى" على قناة "نجوم"، وشاركت في العديد من المهرجانات السينمائية والمسرحية.
تزوجت الفنان مصطفى فهمي، عام 2015، والتي تعتبر الزوجة الثالثة، واستمرت في حياته لمدة 6 سنوات، وانفصل عنها بعد مشكلة كبيرة كانت حديث على مواقع التواصل الاجتماعي حتى عام 2021.
وكان مصطفى فهمي، اعترف بعد انهاء قصة زواجه الأخيرة مع الإعلامية اللبنانية فاتن موسى بأنه لن يكرر تجربة الزواج مرة أخرى، وبقي مصطفى فهمي أعزبًا منذ عام 2015 حتى وفاته.
ومن المقرر أن تشيع جنازة مصطفى فهمي، اليوم عقب صلاة الظهر من مسجد النيل بالدقي، والدفن بمقابر العائلة في السادس من أكتوبر.
مرض الفنان مصطفى فهميجدير بالذكر أن الفنان مصطفى فهمي تعرض لوعكة صحية في أغسطس الماضي خضع على إثرها لجراحة عاجلة في المخ لإزالة ورم، ليعاود يداهمه المرض مرة أخرى أمس وتم نقله إلى أحد المستشفيات بالمهندسين وأجرى بعض الفحوصات الطبية وعاد إلى المنزل إلا أنه بعد ساعات قليلة شعر بالتعب مجددا وطالبت أسرته بسرعة إرسال الإسعاف ولكن فارق الحياة قبل وصولها.
اقرأ أيضاًعاجل.. وفاة الفنان مصطفى فهمي بعد صراع مع المرض
أسباب تدهور الحالة الصحية للفنان مصطفى فهمي قبل رحيله
مصطفى فهمي يصل مهرجان القاهرة السينمائي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان مصطفى فهمي جنازة مصطفى فهمي سبب وفاة مصطفى فهمي مرض مصطفى فهمي مصطفى فهمي وفاة مصطفى فهمي الفنان مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
حماتي بتتحكم.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بيت العيلة
حماتي بتتحكم في البيت.. زوجة تطلب الطلاق من «بيت العيلة».. وقفت سيدة أمام محكمة الأسرة تطلب الطلاق للضرر، بعد أن تحولت حياتها في “بيت العائلة” إلى كابوس يومي، نتيجة تدخلات حماتها المستمرة ورفضها منحها أي قدر من الخصوصية، خاصة بعد إصرارها على الاحتفاظ بنسخة من مفتاح شقة الزوجية، واعتبارها أن من حقها الدخول في أي وقت، حسب ما ورد في تفاصيل دعواها.
وقالت الزوجة أمام المحكمة: “هذا ليس بيتي، بل بيتها هي، وأنا مجرد ضيفة فيه، وافقت على العيش في بيت العائلة حبًا في زوجي، وكنت مستعدة لتحمّل الظروف، لكنني لم أتوقع أن أعيش دون أي خصوصية، منذ الأسبوع الأول، أخذت حماتي نسخة من المفتاح، وأصبحت تقتحم علينا المنزل في أي وقت، حتى أثناء نومي أو أثناء تواجدي بمفردي في غرفتي”.
وأضافت أن الأزمة تصاعدت عندما أبدت الحماة انزعاجها الشديد من غلق الباب، خاصة إذا كان المفتاح موضوعًا من الداخل، مما يمنعها من الدخول بسهولة، وتابعت الزوجة:“في أحد الأيام، حاولت حماتي فتح الباب ولم تتمكن بسبب وجود المفتاح من الداخل، فدخلت بعد ذلك وهي في قمة الغضب، وافتعلت مشاجرة مع زوجي.
وأكدت الزوجة أن شعورها بأنها لا تملك بيتًا خاصًا بها أصبح يطاردها كل يوم، حيث قالت:“كلما رتبت شيئًا، أجد أن حماتي قد غيرته، كلما أعددت طعامًا، تدخل لتعترض وتعلق، لم أعد أحتمل التدخلات المتكررة.
وأوضحت أنها فكرت كثيرًا في الطلاق، لكنها تراجعت مرارًا على أمل أن تتحسن الأمور، إلا أن المشاكل تكررت بشكل يومي، مما تسبب في تدهور حالتها النفسية، فقررت اللجوء إلى المحكمة لطلب الطلاق للضرر، بحثًا عن حياة كريمة وهادئة بعيدًا عن الضغوط.