الأمن البيئي يحذر من عبور الأودية أثناء السيول.. ويؤكد: غرامتها 10 آلاف ريال
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
حذرت القوات الخاصة للأمن البيئي جميع المواطنين والمقيمين من خطورة عبور الأودية والشعاب أثناء جريان السيول، معتبرةً أن هذا التصرف يعرض حياة الأفراد للخطر ويشكل مخالفة تصل عقوبتها إلى 10,000 ريال.
وأكدت القوات على ضرورة الابتعاد عن المناطق المنخفضة وتجمعات المياه وبطون الأودية، لا سيما خلال هطول الأمطار الغزيرة.
تحذير من مواقع جريان السيول
وناشدت القوات الجميع بعدم التواجد في بطون الأودية أو التوجه إليها لأغراض التنزه خلال فترات الأمطار، مشيرةً إلى أن هذه المناطق معرضة لمخاطر السيول والانزلاقات الأرضية، مما يجعلها بيئة غير آمنة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الأمن البيئي يحذر من خطورة عبور الأودية والشعاب أثناء جريان السيول
وتأتي هذه التوجيهات في إطار جهود القوات الخاصة للأمن البيئي لحماية الأرواح وتعزيز السلامة العامة في مواجهة المخاطر البيئية.
كما شددت القوات على أهمية الالتزام بالإرشادات والتعليمات الصادرة عن الجهات المختصة، ومتابعة التحديثات الجوية من المركز الوطني للأرصاد لتفادي المخاطر المحتملة، مؤكدةً أن التزام الأفراد بهذه التعليمات يسهم في الحفاظ على سلامة الجميع ويجنبهم التعرض للعقوبات والغرامات المفروضة على المخالفين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة الأمن البيئي
إقرأ أيضاً:
“رذاذ الرحمة”.. كشافة المملكة يُلطفون حرارة المشاعر المقدسة بالإنسانية
في مشهدٍ يختصر معنى العطاء وروح التطوع، جسّد فتية الكشافة من معسكرات الخدمة العامة التي تُنظمها جمعية الكشافة العربية السعودية أجمل صور الإنسانية، حين حملوا عبوات المياه وانطلقوا في أرجاء مشعر منى لتلطيف حرارة الأجواء عن الحجاج برشات رذاذ باردة، وسط درجات حرارة لامست 44 درجة مئوية.
ورغم أن المهمة لم تكن ضمن الجدول الرسمي لأعمالهم التي تشمل إرشاد التائهين ومساعدة كبار السن ومساندة الجهات المعنية، إلا أن هؤلاء الفتية آثروا أن يستثمروا أوقات فراغهم في مبادرات عفوية نابعة من قلوبهم، مستشعرين حجم المسؤولية وكرامة المهمة التي يقومون بها.
أخبار متعلقة بعزيمة وروح التطوع.. الكشافة السعودية تجسد مشاعر الفخر بخدمة ضيوف الرحمن4700 كشاف.. مسح ميداني في المشاعر المقدسة استعدادًا لإرشاد الحجاجقائد معسكرات الخدمة العامة: جاهزية تامة للكشافة لخدمة ضيوف الرحمن .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كشافة المملكة يُلطفون حرارة المشاعر المقدسة بالإنسانية - اليوم كشافة المملكة يُلطفون حرارة المشاعر المقدسة بالإنسانية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
رسائل محبة وطمأنينة
كان مشهدهم وهم يرشون الماء على رؤوس الحجاج المتعبين كأنهم يُنزلون “رذاذ الرحمة”، وتبعث ابتساماتهم برسائل محبة وطمأنينة.
وعبّر كثير من الحجاج عن امتنانهم لما وجدوه من دعم إنساني حقيقي يتجاوز المهام الرسمية، ويترجم معاني الأخوة والتراحم في أرض المشاعر.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } كشافة المملكة يُلطفون حرارة المشاعر المقدسة بالإنسانية - اليوم كشافة المملكة يُلطفون حرارة المشاعر المقدسة بالإنسانية - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
تلك المبادرات البسيطة في ظاهرها، العظيمة في أثرها، جسدت روح التطوع والإنسانية التي يحملها شباب المملكة، الذين أخلصوا النية لخدمة ضيوف الرحمن، وجعلوا من حرارة الشمس مناسبة لنثر الرحمة، ومن كل رشّة ماء رسالة حب وولاء لهذا الوطن ومقدساته.