موقع 24:
2025-08-02@14:31:41 GMT

فيديو.. عراقي يطلق 7 رصاصات على "محامي خلع"

تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT

فيديو.. عراقي يطلق 7 رصاصات على 'محامي خلع'

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بمقطع فيديو لشخص يُطلق النار على محامٍ في العاصمة العراقية بغداد، جراء توليه دعوى خلع، رفعتها ضده زوجته.

ويظهر في الفيديو المتداول المحامي وهو في مكتبه ومعه عدد من الأشخاص، وأثناء ذلك اقتحم شخص المكتب ووقف في الخلف، وأخفى سلاحه في ملابسه، ثم فاجأ الجميع وأطلق 7 رصاصات تجاه المحامي، لكنه لم يُصب بأذى.


وحاول الأشخاص الذين تصادف وجودهم في المكتب خلال الواقعة الإمساك بمُطلق النار، وقاموا بدفعه على أحد الكراسي للسيطرة عليه، لكنه واصل إطلاق النار، رغم محاولتهم المستميتة لمنعه.
وخلال دقائق وصلت الشرطة، وتمكّن رجال من الأمن من السيطرة عليه، وأخذ السلاح منه، وفتحت السلطات في بغداد تحقيقاً مع المتهم، تمهيداً إلى إحالته للمحاكمة.


المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية بغداد

إقرأ أيضاً:

محامي أمريكي يكشف ما قاله له صدام حسين ويتحدث عن ظروف المحاكمة

كشف المحامي الأمريكي كورتيس دوبلر، أحد أعضاء فريق الدفاع عن الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، أن موكله أعرب عن استعداده للمثول أمام أي محكمة، بشرط أن يُحاكم إلى جانبه جورج بوش وطوني بلير، في إشارة إلى مسؤولي الغزو الأمريكي البريطاني للعراق عام 2003.

وأوضح أن فريق الدفاع ضم خمسة حقوقيين من دول مختلفة، واعتبر أن المحاكمة "خرقت تقريبًا كل ما يمكن خرقه" وفق المادة الرابعة من العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، بحسب مقابلة مع قناة "آر تي" الروسية.

وأضاف دوبلر أن ذلك يشكّل "نقطة سوداء في تاريخ الولايات المتحدة".

وأكد أن المحاكمة كانت أداة سياسية أكثر منها إجراءً قانونيًا نزيهًا، موضحا في الوقت نفسه أن احتمال إعادة النظر في قضية صدام حسين غير وارد.


وانتقد المحامي الأمريكي بشدة رفض بلاده التعاون مع المحكمة الجنائية الدولية، قائلًا إن "الأمريكيين لا يريدون أن يعيش بينهم مجرمون دوليون"، وأن منع المحكمة من ملاحقة مجرمين أمريكيين هو أمر "سيء"، خاصةً في ضوء مسؤولية الولايات المتحدة عن مقتل نحو مليون مدني في العراق.

وترك الغزو الأمريكي العراق غارقا في فساد مالي وإداري وفقدان الدولة الجزء الأهم من قرارها الأمني والاقتصادي والسياسي لصالح قوى وفصائل متنفذة تحتكم إلى قوة السلاح لفرض إرادتها.

وحوّل العراق إلى محطة صراع قوى إقليمية ودولية أبرزها الولايات المتحدة وإيران اللتان تقتسمان النفوذ، بينما تتوزع القوى العراقية في الولاء أو التبعية أحيانا لطرف منهما على حساب الآخر، وفي حالات قليلة الموازنة بين الولاء للطرفين.


وظل العراق بعيدا عن الديمقراطية بأي من أشكالها، عدا ديمقراطية "هجينة" اعتمدت مبدأ التفاهم بين رؤساء الأحزاب المتنفذة تحت مسمى "التوافقية" في توزيع السلطات والموارد بعيدا عن أي معايير تستند إليها سواء ما يتعلق بالتمثيل السكاني للمكونات أو الواقع الجغرافي أو حاجات المناطق أو المحافظات وسكانها للخدمات.

ولم تعد الولايات المتحدة وأكثر القوى التي كانت تعوّل على النموذج الجديد للحكم في العراق ترى أن البلاد يمكن أن تصبح منطلقا لنشر الديمقراطية وحرية التعبير ووحدة المجتمعات وتماسكها بعد سنوات من الحروب الداخلية والصراعات المسلحة ذات البعد الطائفي بين المكونات أو البعد السياسي داخل المكونات نفسها.

مقالات مشابهة

  • رسمياً.. غلق باب الترشيح لانتخابات المكتب التنفيذي لاتحاد كرة القدم
  • في كمين مفاجئ.. ضبط تريلا محمّلة بالكحول تحت الحصى في بغداد (فيديو+صور)
  • ملثمون يحملون أسلحة بيضاء.. الداخلية تكشف تفاصيل مشاجرة الإسكندرية| فيديو
  • فيديو.. توثيق إطلاق النار على منتظري المساعدات في غزة
  • محامي أمريكي يكشف ما قاله له صدام حسين ويتحدث عن ظروف المحاكمة
  • فيديو أممي يوثق إطلاق العدو الصهيوني النار على منتظرى مساعدات في غزة
  • بشكل مباشر.. شخص يطلق النار على 3 عمّال في طرابلس
  • محامي: يفترض على المورث توزيع القسمة بين الورثة قبل وفاته.. فيديو
  • اعتقال قاتل جندي عراقي بعد مطاردة أمنية في ديالى
  • أكثر من 800 عراقي يغادرون مخيم الهول باتجاه أرض الوطن (صور)