يمن مونيتور:
2025-06-01@08:12:44 GMT

خامنئي يتوعد “برد ساحق” على إسرائيل وأمريكا

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

خامنئي يتوعد “برد ساحق” على إسرائيل وأمريكا

يمن مونيتور/طهران/ وكالات:

توعد المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي الولايات المتحدة وإسرائيل برد قاس على الهجمات التي شنتها تل أبيب ضد طهران أو حلفائها.

وقال المرشد الأعلى في تدوينة بالعبرية وأخرى بالفارسية على حسابه الرسمي بمنصة “X” مساء يوم السبت: إن “الولايات المتحدة والكيان الصهيوني سيتلقيان ردا ساحقا على ما يفعلانه ضد إيران وجبهة المقاومة”.

وأضاف علي خامنئي في سلسلة تدوينات على “X”: “سنفعل كل ما يلزم في مواجهة الاستكبار سواء من الناحية العسكرية والتسليح أو من الناحية السياسية.. الشعب الإيراني والمسؤولون لن يتوانوا أبدا في مواجهة الاستكبار العالمي والجهاز المجرم الحاكم على النظام العالمي”.

وقال: لإيران الحق في الرد على الضربة الإسرائيلية الأخيرة، الأمر ليس مجرد انتقام بل هو عمل منطقي وهو نهج يتوافق مع الدين والأخلاق والشريعة، وفقا للضوابط الدولية.

وشدد المرشد الإيراني الأعلى على أن الشعب الإيراني ومسؤولي البلاد لن يترددوا أو يهملوا هذا المسار، مضيفا: “كونوا متأكدين من هذا”.

وذكرت صحيفة “واشنطن بوست” نقلا عن مسؤول كبير مقرب من القيادة الإسرائيلية أن “المعلومات الاستخباراتية تشير إلى استعداد إيران لشن هجوم على إسرائيل في الأيام المقبلة”.

وتوعدت إيران السبت، بالرد على الهجوم الإسرائيلي الأخير، مؤكدة أنه سيكون أوسع من عملية “الوعد الصادق” التي شنتها إيران في الأول من أكتوبر ضد أهداف إسرائيلية، وبمشاركة قوى المقاومة

 

 

يمن مونيتور3 نوفمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام ضبط متفجرات قرب الهيئة العامة للأراضي في عدن ميلان يعود بفوز ثمين من ملعب مونزا مقالات ذات صلة المواجهة المحدودة أم الصراع المفتوح؟ قراءة الداخل الإيراني للهجوم الإسرائيلي 3 نوفمبر، 2024 وعكة وطن وأمة 3 نوفمبر، 2024 ميلان يعود بفوز ثمين من ملعب مونزا 3 نوفمبر، 2024 ضبط متفجرات قرب الهيئة العامة للأراضي في عدن 3 نوفمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق اقتصاد قناة السويس تؤكد التزامها بتطبيق حرية الملاحة لكل السفن “تجارية أو حربية” 2 نوفمبر، 2024 الأخبار الرئيسية المواجهة المحدودة أم الصراع المفتوح؟ قراءة الداخل الإيراني للهجوم الإسرائيلي 3 نوفمبر، 2024 وعكة وطن وأمة 3 نوفمبر، 2024 ميلان يعود بفوز ثمين من ملعب مونزا 3 نوفمبر، 2024 خامنئي يتوعد “برد ساحق” على إسرائيل وأمريكا 3 نوفمبر، 2024 ضبط متفجرات قرب الهيئة العامة للأراضي في عدن 3 نوفمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك المواجهة المحدودة أم الصراع المفتوح؟ قراءة الداخل الإيراني للهجوم الإسرائيلي 3 نوفمبر، 2024 قناة السويس تؤكد التزامها بتطبيق حرية الملاحة لكل السفن “تجارية أو حربية” 2 نوفمبر، 2024 إصابة 19 شخصا إثر سقوط صاروخ على مبنى وسط “إسرائيل” (صور) 2 نوفمبر، 2024 الصحة اللبنانية: مقتل 70 وإصابة 126 شخصا بالقصف الإسرائيلي خلال الساعات الماضية 2 نوفمبر، 2024 حزب الله يعلن استهداف قاعدة إسرائيلية قرب تل أبيب 2 نوفمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 13 ℃ 23º - 12º 34% 1.96 كيلومتر/ساعة 23℃ الأحد 23℃ الأثنين 23℃ الثلاثاء 21℃ الأربعاء 23℃ الخميس تصفح إيضاً المواجهة المحدودة أم الصراع المفتوح؟ قراءة الداخل الإيراني للهجوم الإسرائيلي 3 نوفمبر، 2024 وعكة وطن وأمة 3 نوفمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬335 غير مصنف 24٬187 الأخبار الرئيسية 14٬937 اخترنا لكم 7٬060 عربي ودولي 6٬972 غزة 6 رياضة 2٬352 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬254 كتابات خاصة 2٬087 منوعات 2٬008 مجتمع 1٬840 تراجم وتحليلات 1٬800 ترجمة خاصة 80 تحليل 14 تقارير 1٬614 آراء ومواقف 1٬545 صحافة 1٬485 ميديا 1٬412 حقوق وحريات 1٬327 فكر وثقافة 901 تفاعل 816 فنون 481 الأرصاد 323 بورتريه 64 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 22 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: فی مواجهة

إقرأ أيضاً:

لغز محير حتى في إسرائيل.. من يُموّل “مؤسسة غزة الإنسانية”؟

#سواليف

تتزايد في إسرائيل تساؤلات عن مصدر #تمويل ما تسمى “بمؤسسة غزة الإنسانية” المشبوهة والمدعومة أميركيا وإسرائيليا، والتي تأسست حديثا لإقصاء مؤسسات #الأمم_المتحدة من عمليات الإغاثة التي تستهدف #الفلسطينيين بقطاع #غزة المحاصر.

وفي حين يستبعد بعض قادة المعارضة الإسرائيلية أن تقوم إسرائيل أو الولايات المتحدة بتمويل المساعدات في غزة وكذلك تكاليف توزيعها، ترى صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن الحكومة قد تقوم بتوزيع تلك المساعدات حاليا على نفقتها أو تسدد قيمتها لأجل لاحق ريثما يتم جمع تمويل لها.

ومنذ 20 شهرا ترتكب إسرائيل إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وبدأت قبل 3 أشهر عملية تجويع ممنهج ومنعت جميع المؤسسات الدولية من إدخال إمدادات، وتحت ضغط دولي ومطالبات حثيثة ادعت تل أبيب توظيف ما تسمى “بمؤسسة غزة الإنسانية” لإدخال مساعدات.

مقالات ذات صلة عملية سطو تفرغ المستشفى الأمريكي في غزة من محتوياته.. حتى إطارات سيارات الإسعاف (صور) 2025/05/30

وتقدر عمليات تلك المؤسسة بعشرات ملايين الدولارات، فيما تُظهر رزم المساعدات التي تم توزيعها على الفلسطينيين قبل أيام أن المنتجات قادمة من شركات إسرائيلية، وليست من المساعدات التي تأتي من دول العالم.

ووفق وكالة الأناضول ليس ثمة موقع لـ” #مؤسسة_غزة_الإنسانية ” المسجلة أساسا في سويسرا، على أي من المنصات في الشبكة الإلكترونية.

تبعية غامضة

وفي هذا الصدد، قالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية -اليوم الجمعة- إن ” #شركات #التسويق #الإسرائيلية الكبرى تُكافح لحلّ لغز محير: من يُمول عملية المساعدات الإنسانية في غزة؟”.

وأضافت: “يُقال إن هذه المبادرة مدعومة من مؤسسة غزة الإنسانية (GHF) وتُديرها شركة سيف ريتش سوليوشنز (SRS) الأميركية”.

ونقلت الصحيفة عن رئيس تنفيذي لشركة إسرائيلية كبرى (لم تسمّه) قوله: “نريد العمل مع SRS، لكننا لم نتمكن من الوصول إليهم”.

وأضاف: “تمكّنا من التواصل مع مؤسسة غزة الإنسانية، واجتمع معي ممثلوهم وأوضحوا لي أنهم يعتزمون تكليفنا بإدارة عملية توصيل الغذاء إلى غزة بالكامل، لكنهم ببساطة لا يملكون الأموال اللازمة”.

وأشارت “هآرتس” إلى أن حجم العملية هائل بالفعل، إذ قدّرت مؤسسة غزة الإنسانية تكلفة الوجبة الواحدة بـ 1.30 دولار أميركي، وتخطط لإطعام 1.2 مليون فلسطيني في غزة، ومن المتوقع أن تدعم منظمات الإغاثة الدولية الباقي.

وقالت: “يبلغ إجمالي المبلغ الشهري نحو نصف مليار شيكل، أي ما يعادل نحو 143 مليون دولار أميركي. ومع ذلك، يبدو هذا التقدير أقل بكثير من الواقع”.

وأضافت: “وفقًا لمؤسسة غزة الإنسانية، لا يقتصر هذا المبلغ على تغطية الوجبات الجاهزة فحسب، بل يشمل أيضًا مستلزمات النظافة الشخصية وتوصيل الإمدادات الطبية”.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مُشارك في توزيع الغذاء للفئات المُحتاجة بغزة قوله إنه قد يراوح سعر العلبة المُستخدمة لتعبئة الطعام بين 2 و5 شواكل (ما يصل إلى نحو 1.50 دولار أميركي)”.

وأضاف أنه كذلك يجب توظيف فرق تعبئة وتغليف، وتغطية تكاليف النقل، ودفع ثمن الوقود، وحتى تغطية ثمن الشريط اللاصق.

تكتم على التمويل

ورفضت وزارتا الدفاع والمالية الإسرائيليتان الإفصاح عما إذا كانت الحكومة تُموّل العملية، وكذلك التعليق على ما إذا كانت إسرائيل قد قدّمت ضمانات، تسمح بشراء السلع بالدين، على أمل أن تُغطّي جهات أخرى التكاليف لاحقًا، وبالمثل، رفضت الخارجية الأميركية الردّ على أسئلة حول الموضوع، حسب المصدر نفسه.

وقالت هآرتس إنه مع ذلك، فقد جادل قادة المعارضة الإسرائيلية، الثلاثاء، بأنّ إسرائيل تُقدّم التمويل، إذا حثّ زعيم المعارضة يائير لبيد الحكومة على الإعلان رسميًا عن تمويلها للمساعدات.

بدوره، قال وزير الدفاع الأسبق زعيم حزب “إسرائيل بيتنا” أفيغدور ليبرمان، بمنشور على منصة إكس “إن أموال المساعدات الإنسانية تأتي من الموساد ووزارة الدفاع، مئات الملايين من الدولارات على حساب المواطنين الإسرائيليين”.

وقال اليميني المعارض ليبرمان لصحيفة “هآرتس”، الأربعاء “ليس لدي أي دليل، ولكن بصفتي شخصًا مُلِمًّا بهذه الأنظمة جيدًا، يتضح لي أنها شركة تعمل دون أيّ خلفية أو خبرة”.

وأضاف: “يبدو الأمر جليا، حتى لو كانت جهات مسجلة في الولايات المتحدة، فإن الكيان الذي بادر بالعملية ودفع بها هو إسرائيل أو جهات تعمل نيابة عنها”.

وتابع ليبرمان: “يتم ذلك بطريقة سافرة وغير متقنة، ما حدث هنا هو أن المساعدات المقدمة لغزة، والتي كانت تُموّل دوليا سابقا، تُموّل الآن من إسرائيل”، وفق قوله.

واستدركت الصحيفة “إذا كانت إسرائيل تُموّل المشروع بالفعل، أو تُقدّم ضمانات، أو تُقدّم تمويلا مؤقتا ريثما يتم جمع التبرعات، فهذا يبرر رغبة الحكومة في إبقاء الأمر طي الكتمان”.


مخطط للتهجير

وبسياسة متعمدة تمهد لتهجير قسري، مارست إسرائيل تجويعا بحق 2.4 مليون فلسطيني في غزة، عبر إغلاق المعابر منذ 2 مارس/آذار الماضي بوجه المساعدات الإنسانية ولا سيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.

واستبعدت تل أبيب الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الدولية، وكلفت “مؤسسة غزة الإنسانية” المرفوضة أمميا ومحليا، بتوزيع مساعدات شحيحة جدا جنوب قطاع غزة لذر الرماد في العيون، ولإجبار الفلسطينيين على الجلاء من الشمال وتفريغه.

لكن المخطط الإسرائيلي فشل تحت وطأة المجاعة، بعد أن اقتحمت حشود فلسطينية يائسة مركزا لتوزيع مساعدات جنوب القطاع، فأطلق عليها الجيش الإسرائيلي الرصاص وأصاب عددا منهم، وفق المكتب الإعلامي بغزة.

وما تسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” شركة أميركية يقع مقرها الرئيسي في جنيف بسويسرا وتأسست في فبراير/شباط 2025 قائلة إنها تهدف إلى “تخفيف الجوع في قطاع غزة” عبر إيصال المساعدات للغزيين مع “ضمان عدم وقوعها بأيدي حركة المقاومة الإسلامية (حماس)” وبدأت تنشط أواخر مايو/أيار من العام نفسه.

ووفق تقرير لصحيفة نيويورك تايمز، فإن أول من طرح فكرة تولي شركات مدنية مسؤولية توزيع المساعدات في غزة هو جهات إسرائيلية، بهدف تجاوز الأمم المتحدة والاعتماد على مؤسسات تفتقر للشفافية المالية.

مقالات مشابهة

  • دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
  • زعيم الحوثيين يتوعد: التصعيد ضد إسرائيل قادم وبقوة
  • “غوغل” تفعل ميزة تلخيص البريد الإلكتروني بالذكاء الاصطناعي تلقائيا في “جي ميل” العالم
  • وزير الخارجية الإيراني: نتفق وأمريكا على رفض وجود السلاح النووي بالمنطقة
  • سمو ولي العهد يتوّج فريق الاتحاد بكأس الملك للموسم الرياضي 2024-2025 بعد تغلبه على القادسية “3/ 1”
  • لغز محير حتى في إسرائيل.. من يُموّل “مؤسسة غزة الإنسانية”؟
  • “الأحرار الفلسطينية” تبارك الضربة الصاروخية اليمنية على مطار اللد الإسرائيلي
  • الحوثي يتوعد بعمليات «أكثر تأثيراً على العدو الإسرائيلي»
  • “داخلية غزة”: العدو الإسرائيلي يوفر غطاءً جوياً للصوص لاستهداف رجال الأمن
  • الرئيس العليمي يحذر من موسكو من خطر التمدد الإيراني ويصحح سرديات مغلوطة بشأن الحوثيين