في ذكرى وفاة مريم فخر الدين.. محطات لا تنسى لـ«حسناء الشاشة»
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
يصادف اليوم الأحد 3 نوفمبر، ذكرى وفاة الفنانة مريم فخر الدين، والتي تعد إحدى أيقونات الجمال في الزمن الجميل، وتركت خلفها عددًا من الأعمال الفنية المهمة وبصمة كبيرة مازالت خالدة في أذهان الجمهور، فهى صاحبة التاريخ الفني الطول والملامح الجذابة.
وتستعرض بوابة «الأسبوع» خلال السطور التالية، أبرز المعلومات عن الراحلة مريم فخر الدين، في نقاط هامة.
ولدت في 8 يناير بمحافظة الفيوم عام 1933
درست في المدرسة الألمانية عام 1937
دخلت مجال الفن بالصدفة عام 1950
بدايتها في السينما بفيلم ليلة غرام عام 1951
توفيت يوم 3 نوفمبر عن عمر يناهز 81 عاما، في 2014
فيلم رد قلبي 1957
فيلم البنات والصيف 1960
فيلم الأيدي الناعمة 1963
فيلم النوم في العسل 1996
اقرأ أيضاًالتنسيق الحضاري يدرج اسم الفنانة مريم فخر الدين ضمن مشروع «عاش هنا»
في ذكرى وفاة حسناء الشاشة.. قصة اقتحام رشدي أباظة لمنزل مريم فخر الدين بالمسدس
مريم فخر الدين هربت منه وعاقبته بالشرابات.. أبرز المحطات في حياة محمود ذو الفقار؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة مريم فخر الدين ذكرى وفاة مريم فخر الدين مريم فخر الدين وفاة مريم فخر الدين مریم فخر الدین
إقرأ أيضاً:
وفاة فريدريك فورسايث أحد أبرز كتّاب روايات التشويق
توفي، الاثنين عن 86 عاما، الكاتب البريطاني الشهير فريدريك فورسايث، أحد أهم مؤلفي قصص الجاسوسية والتشويق، على ما أعلنت الوكالة الأدبية التي تدير أعماله.
ونعاه جوناثان لويد مدير أعماله في وكالة "كورتيس براون"، في بيان، وصفه فيه بـ"أحد أكبر كُتّاب روايات التشويق في العالم".
وأوضحت وكالة "كورتيس براون" أن فورسايث فارق الحياة في منزله صباح الاثنين محاطا بعائلته بعد معاناة قصيرة من المرض.
وكان فورسايث، المولود في 25 أغسطس 1938 في كينت، لأب يعمل في صناعة الفراء وأم تعمل في الخياطة، طيّارا في سلاح الجو الملكي البريطاني ومراسلا صحافيا أساسيا وعميلا سريا.
وكتب الراحل نحو 20 رواية بيعت منها نحو 70 مليون نسخة في مختلف أنحاء العالم، من أشهرها "ذي داي أوف ذي جاكال" (The Day of The Jackal) الصادرة عام 1971 و"كيل ليست" Kill List الصادرة عام 2013.
قرر فورسايث تأليف الكتب عام 1969، عندما كان في الثلاثين، وعائدا لتوه من بيافرا، حيث غطى الحرب الأهلية في جنوب شرق نيجيريا (1967-1970) لصالح هيئة الإذاعة البريطانية ("بي بي سي"). لكن تحليلاته التي اعتُبرت مؤيدة للبيافريين، لم تتوافق مع التوجه الرسمي للمحطة الإذاعية، فاستقال، ليجد نفسه مُفلسا.
استوحى فورسايث المادة الخام لكتبه من تجاربه كمراسل. والتزم في مؤلفاته قاعدتين كانتا غير مألوفتين في ذلك الوقت، أولهما الإبقاء على أسماء الشخصيات الحقيقية، والثانية سرد القصة بأقصى قدر ممكن من الدقة التقنية.
وحذا حذوه في ذلك كتّاب من أمثال توم كلانسي وروبرت لودلوم وروبرت ليتيل، الذين اعتبروه مبتكرا لنوع روايات التشويق التقنية.