بحضور أسرة الهوان.. عرض الفيلم الوثائقي «السويسي الذي خدع إسرائيل» في صالون سواسية الثقافي
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
قام صالون سواسية الثقافي بعرض الفيلم الوثائقي (السويسي الذي خدع اسرائيل) بمشاركة رود الصالون وحشد من المثقفين والقائمين والمهتمين بالشأن العام، بحضور ابنة وحفيد البطل أحمد الهوان (الشوان) ابن السويس ورجل المخابرات المصرية.
عقب الفيلم استعرضت مها أحمد الهوان ابنة البطل وحفيده (محمد هشام) ذكرياتهم العائلية والإنسانية بالبطل مع مقارنته بأحداث المسلسل الذي قدمه الفنان عادل امام تجسيداً للدور الوطني لأبن السويس باسم (الشوان) عن ملف المخابرات وقصة صالح مرسي التى تحمل اسم المسلسل (دموع فى عيون وقحة).
دار نقاش واسع من جمهور الصالون حول أهمية الأهتمام بالانتماء الوطني للشباب والأجيال القادمة خصوصاً ما يقوم به العدو الأسرائيلي من مجازر بشرية وجرائم ضد الشعبين الفلسطيني واللبناني.. خصوصاً وأن العدو على امتار على حدودنا فى محور صلاح الدين.
قدم الندوة الاذاعي أحمد عامر، وأقيم العرض بقاعة الأمراء بفندق جرين هاوس.
يذكر أن فيلم " السويسي الذي خدع اسرائيل - دموع في عيون وقحه " من إنتاج صالون سواسية الثقافي برئاسة د.عبد الحميد كمال.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جمعة الشوان
إقرأ أيضاً:
محامي أسرة الدجوي: أحمد لم يكن مريضا نفسيا وتحقيقات النيابة جارية
كشف الدكتور محمد حمودة، محامي أسرة شريف الدجوي، عن تفاصيل جديدة في واقعة وفاة الدكتور أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، مؤكدًا أن الراحل لم يكن يعاني من أي أمراض نفسية.
وقال حمودة، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى ببرنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة "صدى البلد"، إن أحمد الدجوي كان يدرس بالخارج وتم تعيينه لاحقًا في إحدى المؤسسات التعليمية، نافيًا تلقيه أي علاج نفسي أو وجود سجل مرضي له في هذا الشأن.
وأشار إلى أن خلافات عائلية بدأت منذ نحو عام ونصف بين أفراد الأسرة حول ممتلكات الدكتورة نوال الدجوي، وأن أحمد كان قد صرّح قبل وفاته بأنه يشعر بتتبع سيارة له، مما يثير الشكوك حول وفاته، والتي ما زالت قيد التحقيق.
وشدد حمودة على أن أحمد الدجوي لم ينتحر، وكان ينتظر مستشاره القانوني قبل وفاته، مشيرًا إلى أن الراحل تلقى تهديدات بالقتل، وهو ما يخضع الآن لفحص النيابة.
وفي ما يخص قضية اتهام الأسرة بسرقة ممتلكات الدكتورة نوال، نفى حمودة حدوث أي سرقة، موضحًا أن جميع الأموال والمقتنيات لا تزال في مكانها، وأن النيابة لم تصدر بعد نتائجها النهائية، مطالبًا بعدم الانسياق وراء الشائعات وانتظار نتائج التحقيقات الرسمية.
وأكد أن بيان وزارة الداخلية كان أوليًا، داعيًا لترك الأمر للنيابة باعتبارها الجهة الوحيدة المخولة بإصدار نتائج التحقيق الرسمية.