أكد العميد محمود محيي الدين، الخبير العسكري، أن الشاباك شكل فرقا لإقناع سكان قطاع غزة على النزوح وترك أماكنهم والعمل على إجلائهم من قطاع غزة .

15 شهيدا في غارات إسرائيلية تستهدف منازل بجباليا شمال قطاع غزةخبير عسكري: إسرائيل تسعى إلى اجتزاء 35 % من مساحة قطاع غزةتل أبيب تشهد مظاهرات حاشدة للمطالبة بوقف الحرب في غزة وإنجاز صفقة تبادلأحمد موسى: مؤسسة غزة الإنسانية معمولة عشان تهجير الفلسطينيين

وقال محمود محيي الدين في حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج " على مسئوليتي " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" الجانب الإسرائيلي يعلم أن الشعب الفلسطيني يرفض  الخروج من قطاع غزة".


وتابع محمود محيي الدين :"  الموقف المصري من تهجير الفلسطينيين ثابت وهو الرافض لتهجير الفلسطينيين".

وأكمل محمود محيي الدين :"هناك علاقات سياسية بين مصر وإسرائيل وهناك اتفاقية سلام لكن الشعب المصري يرفض التطبيع مع إسرائيل والشعب المصري يعتبر إسرائيل عدوا حقيقيا".


ولفت محمود محيي الدين :"  الشعب المصري هو الوحيد الذي يعتبر إسرائيل عدوا للأمة العربية بأكملها".

وتابع محمود محيي الدين :" الشعب المصري يرفض التطبيع مع الكيان الإسرائيلي واتفاقية السلام مع إسرائيل هي مسار سياسي".

طباعة شارك غزة قطاع غزة فلسطين الاحتلال اخبار التوك شو

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة قطاع غزة فلسطين الاحتلال اخبار التوك شو محمود محیی الدین الشعب المصری قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

خبير عسكري: محاولة أسر جنود بغزة خطط مدروسة وليست مصادفة

يرى الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد حاتم كريم الفلاحي أن تنفيذ المقاومة عملية عسكرية مركبة بمنطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس (جنوبي قطاع غزة)، ليست مصادفة ميدانية، بل هي معارك مُخطط لها بامتياز.

وبثت الجزيرة مشاهد حصرية توثق محاولة أسر أحد جنود الاحتلال، نفذها مقاتلو كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في مدينة خان يونس (جنوبي قطاع غزة).

وأظهرت المشاهد محاولة أسر القسام جنديا إسرائيليا بعد فراره من حفار عسكري قبل قتله والاستحواذ على سلاحه، خلال إغارة على تجمع لجنود الاحتلال وآلياته العسكرية في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس.

وكشفت العملية عن قدرة المقاومة على التسلل خلف خطوط الجيش الإسرائيلي في مناطق يُفترض أنها "مؤمّنة"، مستغلة التضاريس والأنقاض لتنفيذ ضربات دقيقة.

واعتمدت العملية -وفقا للفلاحي- على التمويه والصمت القتالي بدلا من الهجوم الصاخب الذي يتطلب تغطية نارية، مما مكّن المقاومين من الاقتراب لمسافات قريبة جدا من الأهداف -بين 100 و150 مترا- لضمان فعالية القذائف.

ويعكس تصاعد العمليات في المناطق التي ينسحب منها الجيش فهما عميقا لخرائط الانتشار العسكري، واستغلالا للثغرات في منظومة المراقبة الإسرائيلية رغم تفوقها التكنولوجي.

ويكشف جمع المعلومات الدقيقة عن تحركات القوات الإسرائيلية، كما يوضح الفلاحي، وتوزيع المهام بين المجموعات، والتوقيت المتزامن للضربات، عن جهاز استخباراتي يعمل بكفاءة عالية.

كما تؤكد قدرة المقاومة على تنفيذ هجمات مركبة في مناطق متباعدة -من بيت حانون شمالا إلى رفح جنوبا- مرونة التخطيط وتمكّن العناصر الميدانية التي وصلت لمستوى متقدم في حرب العصابات.

وتتجاوز دلالات هذه العمليات الجانب التكتيكي إلى استنزاف معنويات الجيش الإسرائيلي، فمحاولات الأسر المتكررة تثبت أن المقاومة ما زالت قادرة على فرض معادلة رعب داخل مناطق يزعم أنها "آمنة".

إعلان

وتشير بيانات جيش الاحتلال إلى أنه يعاني نقصا في العتاد وتمردا في صفوف الاحتياط وتدنيا في الروح المعنوية، رغم أنه يسعى إلى تسريع وتيرة العمليات العسكرية بالتزامن مع مفاوضات الدوحة لتحسين موقف تل أبيب على طاولة المفاوضات.

وقبل يومين، توعد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام جيش الاحتلال بتكبيده خسائر يومية من شمال القطاع إلى جنوبه ضمن معركة استنزاف، ملمحا إلى أن المقاومة في غزة قد تتمكن قريبا من أسر جنود إسرائيليين.

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: نتنياهو قدّم لترامب خريطة تقسيم غزة.. ومصر ترفض التهجير
  • خبير عسكري: حماس أصرت في المفاوضات على خروج إسرائيل من محور موراج
  • خبير عسكري: إسرائيل تسعى إلى اجتزاء 35 % من مساحة قطاع غزة
  • خبير عسكري: إستراتيجية المقاومة تقضي بنقل المعركة لشمال غزة
  • خبير استراتيجي: إسرائيل عاجزة عن تحقيق أهدافها .. وتلجأ للتطبيع لتثبيت وجودها
  • خبير عسكري: عمليات مقاومة غزة تؤكد مركزية التخطيط ولا مركزية التنفيذ
  • خبير عسكري: توغلات جيش الاحتلال بغزة تصطدم بعمليات نوعية للمقاومة
  • خبير عسكري: محاولة أسر جنود بغزة خطط مدروسة وليست مصادفة
  • ماكرون: الاعتراف بدولة فلسطين الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى أفق للسلام