المسلة:
2025-06-12@05:04:56 GMT

ترامب: لقد صنعنا التاريخ

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

ترامب: لقد صنعنا التاريخ

6 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة:  أعلن دونالد ترامب الأربعاء أنه حقق “فوزا سياسيا لم تشهده بلادنا من قبل”، في كلمة ألقاها أمام أنصاره في ويست بالم بيتش في ولاية فلوريدا بعد إعلان فوكس نيوز فوزه بالبيت الأبيض.

وقال ترامب “صنعنا التاريخ لسبب الليلة، والسبب أننا ببساطة تخطينا عقبات لم يظن أحد أنها ممكنة” واعدا بـ”مساعدة البلاد على الشفاء”.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

أغنى حطام في التاريخ.. كنز أسطوري يظهر بعد 300 عام من الغرق

#سواليف

في #تطور_علمي_مثير، أكدت #أحدث #الدراسات #هوية_واحدة من #أشهر #السفن_الغارقة في #التاريخ_البحري، #السفينة_الإسبانية “سان خوسيه”، التي ابتلعتها أعماق البحر الكاريبي عام 1708 أثناء توجهها نحو قرطاجنة في كولومبيا، محمّلة بكنزٍ أسطوري من الذهب والفضة والأحجار الكريمة.

السفينة التي وصفت بأنها “أغنى حطام في العالم”، غرقت إثر انفجار مدمر في مخازن البارود الخاصة بها بعد تعرضها لهجوم من سفن حربية بريطانية، بحسب تقارير نشرها موقع “لايف ساينس”.

واستقر الحطام منذ ذلك الحين على عمق يقارب 600 متر قبالة سواحل كولومبيا، حاملاً ما يُقدّر بنحو 200 طن من الكنوز، تُقدر قيمتها السوقية اليوم بنحو 17 مليار دولار.

مقالات ذات صلة الحرارة تتصاعد عالمياً.. مايو 2025 ثاني أدفأ شهر في التاريخ 2025/06/12

عملات ذهبية تؤكد الهوية
ومنذ الإعلان عن اكتشاف السفينة عام 2015، كثفت السلطات الكولومبية عملياتها الاستكشافية، ونفذت البحرية الكولومبية أربع بعثات بين عامي 2021 و2022، مستخدمة غواصات روبوتية لرصد الحطام. وكانت النتيجة كشف عدد من العملات الذهبية المبعثرة في قاع البحر، والتي مكّنت الباحثين من التأكيد القاطع على هوية السفينة.

ووفقاً للباحثة دانييلا فارغاس أريزا من المعهد الكولومبي للأنثروبولوجيا والتاريخ، فإن الفحص الدقيق للعملات باستخدام تقنية التصوير الفوتوغرامتري، سمح بإنشاء نماذج ثلاثية الأبعاد عالية الدقة، أظهرت أن هذه العملات سُكّت في ليما (بيرو حالياً) عام 1707، وحملت رموزًا ملكية تشير إلى تاجي قشتالة وليون، مما أكد أصولها الإسبانية.

جزء من أسطول ملكي
كانت “سان خوسيه” جزءاً من أسطول “فلوتا دي تيرا فيرمي” الإسباني، الذي احتكر نقل الكنوز من أمريكا الجنوبية إلى إسبانيا بين القرنين السادس عشر والثامن عشر.

وضمن ذلك السياق، كانت السفينة بمثابة شريان مالي للعرش الإسباني، تنقل ثروات ضخمة من ممالك مثل غرناطة الجديدة (كولومبيا حالياً) وبيرو.

نزاع تاريخي في الأفق
رغم البُعد التاريخي للاكتشاف، لا تخلو القضية من تعقيدات قانونية. فقد أعلنت الحكومة الكولومبية نيتها إنشاء متحف لعرض كنوز “سان خوسيه”، إلا أن الحكومة الإسبانية تعارض ذلك، مؤكدة ملكيتها القانونية للسفينة باعتبارها جزءًا من تراثها البحري، بغض النظر عن موقع أو تاريخ غرقها.

ويُنتظر أن تحتدم المعركة القانونية حول حقوق استرداد الكنوز، في واحدة من أبرز النزاعات المعاصرة بين الدول بشأن التراث البحري الغارق.

مقالات مشابهة

  • أغنى حطام في التاريخ.. كنز أسطوري يظهر بعد 300 عام من الغرق
  • ملك التاريخ للمستقبل
  • قراءة التاريخ وعلاقته بالواقع.. رفاهية أم ضرورة؟
  • ترامب: ثقتي انخفضت في نجاح المفاوضات مع إيران
  • ‌‏ترامب يعلن التوصل لاتفاق مبدئي مع الصين
  • ترامب: طلبت من بوتين عدم الرد على الهجوم الأوكراني على القواعد الجوية
  • ترامب: إيران أصبحت أكثر حدة وعدوانية
  • هل «يُعيد التاريخ نفسه» مع الابتكارات التكنولوجية ؟
  • ترامب: قدّمت عرضا معقولا لإيران
  • لوس أنجلوس ساحة حرب.. وتراشق بين ترامب وحاكم كاليفورنيا