الجزيرة:
2025-05-11@17:09:05 GMT

لماذا من الشائع وفاة موظفي الانتخابات؟

تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT

ستفاجأ عندما تعرف أن 300 شخص توفوا في أثناء فرز الأصوات في إندونيسيا. وفيات جماعية للموظفين يوم الانتخابات تشهدها دول مختلفة، والسبب الأبرز هو الإرهاق الشديد ولا سيما في الدول الكبرى التي تفرض قوانينها إجراء الانتخابات خلال يوم واحد ولا تتمتع بتقنيات متطورة لعدّ الأصوات وفرزها. فيبدأ يوم عمل موظفي الانتخابات في وقت مبكر جدًّا أو حتى قبل أيام ويعملون على تنظيم الانتخابات ثم عدّ الأصوات وفرزها في ظروف شديدة من الضغط النفسي والمراقبة الدقيقة، وقد يكون العنف المرتبط بالمنافسة السياسية سببًا إضافيًّا.

6/11/2024

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

“تصويب الأوضاع الوظيفية” يفتح الباب لمراجعة شهادات موظفي القطاع العام

صراحة نيوز ـ في ظل تصاعد المطالبات من موظفي القطاع العام بتصويب أوضاعهم الوظيفية بناءً على شهاداتهم العلمية، بدأت هيئة الإدارة والخدمة العامة باتخاذ خطوات عملية لدراسة الحالات التي يشملها تعميم تصويب الأوضاع، خصوصاً المعينين قبل 1 تموز 2024.

وأكد رئيس الهيئة، فايز النهار، في تصريحات لصحيفة “الغد”، أن التعميم الأخير طلب من الوزارات والدوائر الحكومية حصر أسماء الموظفين الذين تنطبق عليهم أحكام البند الرابع من التعميم، مبيناً أن كل حالة ستُدرس بشكل منفصل لاتخاذ القرار المناسب بشأنها.

وأوضح النهار أن الموظفين الحاصلين على موافقات رسمية مسبقة للدراسة سيتم استكمال إجراءات تعديل أوضاعهم، فيما طُلب من الذين لا يزالون على مقاعد الدراسة استصدار موافقات رسمية. أما من حصلوا على شهادات جامعية قبل التعيين، فلن تُعتمد مؤهلاتهم الجديدة ضمن الوظيفة، ولا يحق لهم الاعتراض، ويُشترط عليهم التقدم لإعلانات التوظيف المفتوحة بحسب مؤهلاتهم الحالية.

وبحسب التعميم، فإن المرجع المختص بإعطاء الموافقة على الدراسة هو الوزير أو مدير الدائرة، ويُشترط أن تكون الدراسة قد بدأت قبل تاريخ 1 تموز 2024. كما أتاح البند الرابع للدوائر رفع أسماء موظفين لم تُسوَّ أوضاعهم في السابق بسبب غياب الموافقات الرسمية، لدراستها مجدداً من قبل الهيئة، على أمل تصويب أوضاع أكبر عدد ممكن منهم.

موظفو “الصحة” يطالبون بالإنصاف

وفي بيان رسمي، طالبت “تنسيقية موظفي وزارة الصحة” بإدراج 174 موظفاً وموظفة ضمن البند الرابع، مشيرة إلى أن عدداً منهم يملكون موافقات شفهية أو من مراجع إدارية دون أن تكون صادرة عن المرجع المختص. ودعت التنسيقية وزير الصحة إلى دعم مطالبهم والموافقة على تصويب أوضاعهم.

التحول نحو الكفايات

بدوره، قال د. عبدالله القضاة، الأمين العام الأسبق لوزارة تطوير القطاع العام، إن النظام الجديد للموارد البشرية لم يعد يركّز فقط على المؤهل العلمي، بل على الكفايات الوظيفية، التي أصبحت أساساً لتحديد الراتب والتدرج الوظيفي.

وأشار القضاة إلى أن النظام اشترط منذ البداية الحصول على موافقة خطية مسبقة قبل البدء بالدراسة، حتى يُعتمد المؤهل الجديد لاحقاً. وأضاف أن الاستفادة من المؤهل تكون فقط من خلال التقدم لمنافسة وظيفية تتطلب هذا المؤهل ضمن الكفايات المعتمدة.

وأكد أن أي استثناءات تحتاج إلى قرار من مجلس الوزراء، صاحب الولاية العامة على الوظيفة العامة، مشدداً على صعوبة تعديل التشريعات استجابة لمطالب محدودة، خاصة أن الموظفين كانوا على علم بشروط اعتماد المؤهلات منذ البداية.

خلاصة المشهد

فتح تعميم تصويب الأوضاع الوظيفية نافذة أمل للعديد من الموظفين، لكنه في الوقت ذاته أعاد التأكيد على أهمية الالتزام بالإجراءات النظامية المسبقة، وربط التعديل الوظيفي بالمؤهلات المعتمدة رسميًا، ضمن رؤية جديدة تركز على الكفاءة بدلًا من الشهادة فقط.

مقالات مشابهة

  • وزير المالية يهنئ نقيب الصحفيين بفوزه في الانتخابات ويناقشان زيادة بدل التكنولوجيا
  • “تصويب الأوضاع الوظيفية” يفتح الباب لمراجعة شهادات موظفي القطاع العام
  • فراغ الحكم في غزة يدفع الأهالي لتنظيم أنفسهم
  • البنك المركزي في صنعاء يعلن رسميًا بدء صرف مرتبات مارس لجميع موظفي الدولة
  • وزير الشباب يهنئ سامح الشاذلي لفوزه بعضوية الاتحاد الدولي للغوص بأعلى الأصوات
  • رئيس مجلس النواب يستقبل وفد حراك موظفي وزارة العدل ويؤكد دعم المنظومة الإدارية
  • الحلالمة :الأردن اعتاد على هذه الأصوات الناقدة
  • منظمة الهجرة تدرب موظفي داخلية الدبيبة على منع انتهاكات حقوق الإنسان
  • عقيلة ومسعود يستقبلان «حراك موظفي وزارة العدل»
  • مصدر لـCNN: قطر حصلت على إعفاء من العقوبات الأمريكية لدفع رواتب موظفي القطاع العام السوري