تعليق قوي من أحمد موسى بشأن انتخابات الرئاسة الأمريكية.. فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على السباق الانتخابي في الولايات المتحدة وفوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، قائلًا: «عكس كل استطلاعات الرأي، ترامب يكتسح ويفوز بالانتخابات الأمريكية بالرغم من معاداة الإعلام له».
. فيديو
وأضاف موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أن دونالد ترامب استطاع أن يحقق فوزًا ساحقًا على غريمته كامالا هاريس في الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.
وأوضح أن أنصار ترامب كانوا واثقين من فوزه في الانتخابات الأمريكية، و"كله كان باين وواضح في المؤتمر الصحفي أمام الجماهير الأمريكية في مقر حملة ترامب، والكل كان فرحان ومبسوط، حيث حصل ترامب على 292 صوتا في المجمع الانتخابي".
نوبة صدمة كبيرةوأشار أحمد موسى، إلى أن آلاف الأمريكيين الذين كانوا في مقر حملة كامالا هاريس دخلوا في نوبة صدمة كبيرة، عند إخبارهم بأن كامالا غير جاهزة لإلقاء كلمتها، ولا يوجد لديها ما تقوله في الوقت الحالي، حيث دعاهم أعضاء الحملة بالانصراف على الفور من المؤتمر.
وأشار موسى إلى أنه لم يتعرض أي مسئول أمريكي سابق أو رئيس أمريكي سابق، إلى الحملات الممنهجة التي تعرض لها المرشح الجمهوري دونالد ترامب، فقد خاض حربًا واسعة مع وسائل الإعلام المعادية على مدار السنوات الماضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى ترامب هاريس الاعلام الامريكي الولايات المتحدة أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
عبد الناصر قنديل لـ«صدى البلد»: عدم إصدار قوانين الانتخابات كان يعني وجود طعون بعدم الدستورية
قال عبد الناصر قنديل ، الأمين العام المساعد لحزب التجمع وخبير النظم والتشريعات البرلمانية أن إصدار قانون انتخابات مجلسي النواب والشيوخ وتقسيم الدوائر الانتخابية كان ضروريا، لأننا طبقا للمواعيد الإجرائية فإننا أقل من شهر ونصف من بدء أول عملية اقتراع وهي خاصة بمجلس الشيوخ.
وأشار قنديل خلال حواره لـ"صدى البلد" إلى أن المادة 102 من الدستور تلزم بإعادة النظر في الدوائر الانتخابية في ضوء أعداد السكان المصريين وانتشارهم الجغرافي ، وبالتالي عدم خروج هذه القوانين كان معناه الذهاب إلى طعون بعدم الدستورية.
وأكد الأمين العام المساعد لحزب التجمع وخبير النظم والتشريعات البرلمانية أنه لم تكن تعديلات قوانين انتخابات مجلسي النواب والشيوخ وتقسيم الدوائر الانتخابية مرضية ، لأنها تجاهلت ما يقرب من عامين من الحوار المجتمعي والسياسي، حيث كانت هناك مطالب في هذه الحوار تتعلق في جزء كبير منها بالبحث عن نظام انتخابي آخر أكثر عدالة وأكثر التزاما وأكثر كفاءة في التعبير عن إرادة الجماهير ، وفي نفس الوقت توفير كوادر سياسية تستطيع أن تفيد الوطن وأن تقدم له رؤى بديلة للسياسات القائمة.