السلطات الكويتية تقرر سحب وفقْدَ الجنسية من 930 شخصا
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
قررت السلطات الكويتية سحب وفقد الجنسية الكويتية من 930 حالة تم التدقيق عليها في أكبر إجراء من نوعه وذلك في إطار حملة بدأتها وزارة الداخلية منذ شهر آذار الماضي.
اقرأ ايضاًوقالت وزارة الداخلية في بيان بأن اللجنة العليا لتحقيق الجنسية عقدت اجتماعاً اليوم الخميس حيث اتخذت قرارها بسحب وفقد الجنسية الكويتية من 930 حالة؛ تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء.
وكانت اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية، قد قررت في 31 من الشهر الماضي سحب وفقد الجنسية الكويتية من 489 حالة منذ العشرين من أيلول الماضي، حين قامت بسحب الجنسية من 112 حالة.
وعلى الرغم من أنه لا توجد إحصاءات رسمية لعدد حالات سحب الجنسية الكويتية منذ انطلاق عمل اللجنة مطلع آذار الماضي إلا أن عدد المسحوب جنسياتهم تقدر بأكثر من 2000 شخص، بعضهم ما زال في انتظار صدور مرسوم سحب الجنسية منه.
اللجنة العليا لتحقيق الجنسية الكويتية قررت سحب وفقد الجنسية الكويتية من عدد ( 930 ) حالة تمهيداً لعرضها على مجلس الوزراء. pic.twitter.com/I5rdxre28R
— جريدة وتد (@watdkw_) November 7, 2024
المصدر: وكالات
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: سحب وفقد الجنسیة الکویتیة من السلطات الکویتیة سحب الجنسیة الجنسیة من
إقرأ أيضاً:
سيدة الأعمال الكويتية فوزية الحساوي تبيع قصرها في لندن بـ28 مليون إسترليني
خاص
أفادت تقارير صحفية بريطانية بأن سيدة الأعمال الكويتية فوزية مبارك الحساوي أتمت صفقة بيع قصرها الفاخر في منطقة نايتسبريدج بوسط لندن مقابل 28 مليون جنيه إسترليني، في واحدة من أكبر صفقات بيع العقارات السكنية في العاصمة البريطانية هذا العام.
ويقع القصر في منطقة برنسز جيت المطلة على هايد بارك، ويضم 11 غرفة نوم، ويتميز بموقعه الفريد والفخم في أحد أغلى أحياء لندن، وتم بيع القصر لملياردير عقارات من إحدى دول الشرق الأوسط، لم يُفصح عن اسمه.
ووفقًا للوثائق العامة، كانت الحساوي قد اشترت القصر عام 2019 مقابل 32.5 مليون جنيه إسترليني، لكنها اضطرت إلى بيعه بسعر أقل من سعر الشراء، وأيضًا أقل من السعر المعروض مؤخرًا والذي بلغ 30 مليون جنيه إسترليني.
وتعكس هذه الصفقة التقلبات المستمرة في سوق العقارات الفاخرة في لندن، رغم كونها من الوجهات المفضلة لكبار المستثمرين من منطقة الخليج والشرق الأوسط.