ترامب: ترحيل المهاجرين إنقاذ دولة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، يوم الخميس 7 نوفمبر 2024 أن ترحيل المهاجرين مسألة "إنقاذ دولة".
وقال ترامب إن إدارته لن يكون أمامها خيار سوى ترحيل المهاجرين، وسيضع قضية الحدود على رأس أولوياته بحسب لقائه مع شبكة "إن بي سي" الإخبارية الأمريكية.
ووصف ترامب فوزه في الانتخابات الأمريكية بأنه "تفويض" للإصلاح والعودة للمسار السليم.
وأشار الرئيس الأمريكي المنتخب إلى أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لم يتحدث معه، لكنه يعتقد أنه سيحدث وأن حوالي 70 زعيما حول العالم تواصلوا معه منذ فوزه في الانتخابات الأمريكية على كامالا هاريس المرشحة الديمقراطية ونائبة الرئيس الحالي جو بايدن.
وقال بايدن في كلمة موجهة للشعب الأمريكي بعد انتهاء الانتخابات الأمريكية، إنه تحدث للرئيس ترامب ووجه له التهنئة وأكد له أن إدارتي ستعمل مع فريقه من أجل انتقال سلمي للسلطة.
وأشار الرئيس المنتهية ولايته إلى أنه سيكون هناك انتقال سلمي للسلطة في بلادنا في 20 يناير المقبل، ولا نرى أنفسنا أعداء وإنما مواطنين أمريكيين وسنعمل على ضمان انتقال سلمي للسلطة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس الأمريكي ترامب ترحيل المهاجرين إنقاذ دولة قضية الحدود الانتخابات الأمريكية الرئيس الروسى بوتين
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترفض عقد اجتماع لوزراء عرب في رام الله
القدس المحتلة - رويترز
قال مسؤول إسرائيلي اليوم السبت إن إسرائيل لن تسمح بعقد اجتماع مزمع في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، بعدما ذكرت وسائل إعلام أن وزراء عربا كانوا يعتزمون الحضور مُنعوا من القدوم.
وقال مسؤولون في السلطة الفلسطينية إن الوفد يضم وزراء من الأردن ومصر والسعودية وقطر والإمارات. ويحتاج الوزراء إلى موافقة إسرائيلية للسفر إلى الضفة الغربية من الأردن.
وقال مسؤول إسرائيلي إن الوزراء يعتزمون المشاركة في "اجتماع استفزازي" لمناقشة دعم إقامة دولة فلسطينية.
وأضاف "مثل هذه الدولة ستصبح بلا شك دولة إرهابية في قلب أرض إسرائيل.. لن تتعاون إسرائيل مع مثل هذه التحركات التي تهدف إلى الإضرار بها وبأمنها".
وقال مسؤول في السلطة الفلسطينية إن مسألة ما إذا كان سيتسنى عقد الاجتماع في رام الله قيد المناقشة. ورام الله هي العاصمة الإدارية للسلطة الفلسطينية.
وتأتي هذه الخطوة قبل المؤتمر الدولي المقرر عقده في نيويورك في الفترة من 17 إلى 20 يونيو حزيران، برئاسة مشتركة بين فرنسا والسعودية، لمناقشة قضية إقامة دولة فلسطينية.
وتتعرض إسرائيل لضغوط متزايدة من الأمم المتحدة والدول الأوروبية التي تؤيد حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي، والذي بموجبه تقوم دولة فلسطينية مستقلة جنبا إلى جنب مع إسرائيل.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمس الجمعة إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس مجرد "واجب أخلاقي بل ضرورة سياسية".