قال القيادي في حركة حماس سامي أبو زهري، اليوم الجمعة، 08 نوفمبر 2024، لإن أحداث أمستردام عقب مباراة بالدوري الأوروبي تؤكد أن استمرار الإبادة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين بقطاع غزة دون تدخل دولي "تقود لمثل هذه التداعيات العفوية".

ومساء الخميس ساد التوتر في العاصمة الهولندية عقب هتافات عنصرية ونابية أطلقها مشجعو "مكابي تل أبيب" لكرة القدم ضد العرب وتمزيقهم العلم الفلسطيني، وإشاعة الفوضى والتخريب عقب مباراة لفريقهم مع "نادي أياكس أمستردام" ضمن الدوري الأوروبي، منتصف ليل الجمعة.

وأضاف أبو زهري في تصريح لوكالة الأناضول، أن "أحداث أمستردام تؤكد أن استمرار المحرقة والإبادة في غزة، أمام البث الحي والمباشر دون أي تدخل دولي لوقفها ومحاسبة مرتكبيها، من المتوقع أن يقود إلى مثل هذه التداعيات العفوية".

وتابع، "وقف الابادة في غزة هو جزء أساس من احترام وحماية حقوق الإنسان، وضمان الأمن والسلم الإقليمي والعالمي".

المصدر : الأناضول

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

«صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي

شهد اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي، توافد عدد كبير من نجوم السينما العالمية، حيث يُقام هذا المهرجان الضخم في الريفيرا الفرنسية في دورته الثامنة والسبعين.

منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية

تضمنت احتفالات يوم الافتتاح منح روبرت دي نيرو جائزة السعفة الذهبية الشرفية، وفيلم ليلة الافتتاح، وهو الفيلم الرومانسي الفرنسي "ارحل يومًا ما" للمخرجة أميلي بونين، بالإضافة إلى عرض 3 أفلام تكريمًا لأوكرانيا، وتعريف لجنة التحكيم التي ستقرر الفائز بالسعفة الذهبية، برئاسة جولييت بينوش.

«جينيفر لورانس» تُثير جدلاً واسعاً في مهرجان كان السينمائي

وكانت أثارت الممثلة الأمريكية جينيفر لورانس، جدلًا واسعاً في مهرجان كان السينمائي بفيلم «Die، My Love»، حيث تُجسّد لورانس وروبرت باتينسون دور زوجين لديهما مولود جديد ينتقلان إلى منزل ريفي قديم. وفي الدراما النفسية الزوجة الفوضوية والمؤثرة لرامزي، تُجسّد لورانس دور أم شابة مضطربة تُدعى غريس، تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة يصل إلى حدود هلوسة مُظلمة.

كان فيلم «Die، My Love»، المُنافس على جائزة السعفة الذهبية في كان، من أكثر العروض الأولى المُرتقبة في المهرجان، ويعود ذلك جزئيًا إلى الاحترام الواسع الذي حظيت به رامزي، المخرجة الاسكتلندية لأفلام "صائد الفئران" (1999)، و"موفيرن كالار" (2002)، و"لم تكن هنا أبدًا حقًا" (2017). وقد لجأ إليها لورانس لإخراج الفيلم.

قال لورانس: «لطالما رغبتُ بالعمل مع لين رامزي منذ أن شاهدتُ فيلم "صائد الفئران"، وقلتُ في نفسي: "مستحيل". لكننا خاطرنا، وأرسلنا الفيلم إليها. وأنا حقًا، لا أصدق أنني هنا معكِ».

في

فيلم رامزي «Die، My Love»، المقتبس من رواية أريانا هارويتز الصادرة عام ٢٠١٧، تجربةٌ مُربكة، تنبض برغباتٍ حيوانية. وبوصفه صورةً لزواجٍ في ورطة، يجعل الفيلم فيلم "من يخاف من فرجينيا وولف؟" يبدو مُملاً.

وقد نال أداء لورانس، على وجه الخصوص، إشاداتٍ واسعة في مهرجان كان، وهي الإشادات التي عادةً ما تُؤهله لجائزة الأوسكار، حيث رُشِّحت لورانس أربع مرات لجوائز الأوسكار، وفازت مرةً واحدةً عن فيلم «دليل اللمحات الفضية» لعام ٢٠١٣.

ويشهد مهرجان كان مشاركة عدد من الأفلام المتنافسة على جوائز الأوسكار، بما في ذلك "إميليا بيريز" و"المادة" و"تدفق" وفيلم "أنورا" الفائز بجائزة أفضل فيلم.

اقرأ أيضاًدينزل واشنطن يحصد السعفة الذهبية الفخرية في مهرجان كان السينمائي

بـ «منقار وريش».. رجل بزيّ طائر يثير الجدل في مهرجان كان السينمائي

بفستان أحمر.. يسرا تتألق على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي «صور»

مقالات مشابهة

  • تيار التغيير والتحرير يدين بشدة قمع تظاهرات النساء في عدن ويحذر من التداعيات
  • أطباء مغاربة يتضامنون مع زملائهم بغزة ويطالبون بوقف الإبادة
  • من مصر إلى النرويج وأستراليا.. أحداث مأساوية وانفجارات وانهيارات
  • عاجل|حماس ترحب ببيان دولي يدين كارثة غزة: دعوة لتحرك عالمي لإنهاء الإبادة والحصار
  • المجلس الوطني الفلسطيني: الدور المصري داعم لنضال شعبنا لمواجهة حرب الإبادة بغزة
  • إيهود باراك: العملية العسكرية بغزة لن تؤدي إلى تحقيق انتصار على حماس
  • نتنياهو يقول إن إسرائيل مستعدة لصفقة تؤدي لوقف نار مؤقت بغزة
  • «صور».. أبرز أحداث اليوم العاشر من مهرجان كان السينمائي
  • غضب دولي متصاعد من حرب الإبادة والتجويع في غزة
  • بالبينك.. مي عمر تتألق بأحدث ظهور لها