نجم منتخب الكويت السابق: سامي الجابر أفضل من ماجد عبدالله داخل الملعب وخارجه .. فيديو
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
ماجد محمد
تحدث النجم الكويتي، السابق، محمد البنيان، مدافع نادي القادسية والمنتخب الكويتي، عن تفوق سامي الجابر على ماجد عبدالله داخل الملعب وخارجه، مؤكدًا أن تأثير الجابر لا يقتصر على فترة لعبه فقط، بل يستمر حتى بعد اعتزاله.
واستشهد البنيان بتصريح سابق للجابر بعد اعتزاله، حيث قال كلمة واحدة أحدثت ضجة كبيرة في وسائل التواصل الاجتماعي، مما يعكس مكانته الكبيرة في الرياضة والإعلام.
وأشار البنيان إلى أنه تعرف على سامي الجابر في عام 1986 عندما كان في الدرجات السنية، حيث كان الجابر من أبرز لاعبي فريق الهلال الذي ضم في ذلك الوقت أيضًا محمد التمياط، نواف التمياط، وفهد الغشيان.
وحقق الفريق الهلالي حينها بطولة خليجية في بطولة “مارس”، مما ساهم في تعزيز مكانة الهلال على المستوى الخليجي والعربي.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/kpvXGsAP4TCudUia.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سامي الجابر ماجد عبدالله محمد البنيان
إقرأ أيضاً:
الكويت تُنظم رفع الأعلام… وغرامات تصل إلى 10 آلاف دينار
أصدرت السلطات الكويتية مرسوماً بتعديل قانون العلم الوطني لتنظيم رفع الأعلام داخل البلاد، مع تشديد العقوبات على من يرفع أعلاماً أجنبية أو شعارات طائفية دون ترخيص رسمي.
وينص التعديل الجديد، الذي أُضيفت بموجبه المادة الثالثة مكرراً، على حظر رفع أعلام الدول الأجنبية في جميع المناسبات الوطنية والاجتماعية والخاصة داخل الكويت، إلا بعد الحصول على ترخيص مسبق من وزير الداخلية، ويستثنى من هذا الحظر الأعلام التي تُرفع خلال البطولات الرياضية الإقليمية والدولية التي تستضيفها البلاد.
كما شددت المادة على منع رفع الأعلام أو الشعارات التي تعبر عن انتماءات دينية أو طائفية أو قبلية، مع استثناء شعارات وأعلام الأندية الرياضية المحلية.
وشهد القانون أيضاً تعديلاً في المادة الخامسة من القانون رقم 26 لسنة 1961، حيث تم فرض عقوبات صارمة على المخالفين، تشمل الحبس والغرامة المالية حسب نوع المخالفة، وقد تصل العقوبات إلى الحبس لمدة تصل إلى ثلاث سنوات وغرامة تصل إلى 10 آلاف دينار كويتي، إلى جانب مصادرة المضبوطات، مع مضاعفة العقوبة في حالة تكرار المخالفة.
ووفقاً للمذكرة الإيضاحية للمرسوم، فإن هذه التعديلات جاءت رداً على رصد عدد من المخالفات التي شملت رفع أعلام دول أجنبية وشعارات طائفية وقبلية خلال مناسبات متعددة، وهو ما اعتبرته الحكومة مساساً بالتماسك الوطني ويهدد الأمن العام.
وأكدت السلطات الكويتية أن الهدف من هذه الإجراءات هو تعزيز الانتماء الوطني وترسيخ قيم الوحدة، ومنع أي مظاهر قد تؤدي إلى إثارة الفرقة أو الإخلال بالأمن داخل المجتمع.