شاركت الفنانة مايان السيد، المتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» احتفالها بعيد ميلادها.

وظهرت مايان السيد في عيد ميلادها عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» أمام الشاطئ، معلقة قائلة: «كل سنة وأنا نفسي وسعيدة وبحب الحياة، الحمد لله على كل النعم اللي في حياتي، وانتوا».

View this post on Instagram

A post shared by Mayan El Sayed مايان السيد (@mayanelsayed)

آخر أعمال مايان السيد

والجدير بالذكر، أن آخر أعمال مايان السيد، مشاركتها في فيلم «ولنا في الحب خيال»، بالتعاون مع الفنان أحمد السعدني.

فيلم ولنا في الخيال حب

ومن المقرر أن تدور أحداث العمل في إطار رومانسي، حول المعلم الجامعي الانطوائي، الذي تقتحم حياته طالبة، فيقع في حبها، وتتطور الأحداث بعد ذلك ما بين تعلقه الشديد بها، وما بين تفكيره في فارق العمر بينهم والظروف المحيطة.

أبطال فيلم ولنا في الخيال حب

يشارك في بطولة فيلم «ولنا في الخيال حب»، بجانب مايان السبيد، عدد من نجوم الفن ويأتي في مقدمتهم: أحمد السعدني، عمر رزيق، فريدة رجب، عفاف مصطفى، ويخوض تجربته الأولى في الفيلم الروائي الطويل، والعمل من إخراج سارة رزيق، والموسيقى التصويرية للموسيقار خالد حماد.

اقرأ أيضاًقريبا.. 5 أعمال سينمائية لـ مايان السيد بدور العرض

مايان السيد لـ الشعب الفلسطيني: «بتدونا دروس في القوة والتحمل»

مايان السيد تتوه في شوارع القاهرة وعنبة يحميها في "١٠٠٠ حمد الله ع السلامة"

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الفنانة مايان السيد مايان السيد مايان السيد النجمة مايان السيد مايان السيد وعنبة مایان السید ولنا فی

إقرأ أيضاً:

أشعر أنني خادمة بلقب زوجة

السلام على الجميع وكل الاحترام للقائمين على هذا الركن، سيدتي، قراء الموقع، لولا حبي لعائلتي وحرصي للتصالح مع نفسي -التي افتقدها كثيرا- لما رفعت قلمي لأحكي ما يكتم أنفاسي، فأنا سيدة متزوجة منذ أربعة سنوات، أم لطفلين، تزوجت وأنا كل أمل وفرح بأن أعيش حياة لطيفة، تلفها المودة والحب، لكن هيهات لأحلام تبخرت بسبب جفاء زوجي وشُحه العاطفي عليّ، لكن بالرغم من ذلك بقيت أوهم نفسي وألهيها بأن الغد قد يحمل معه الجديد، وقد تتغير مشاعره إن أنا أغدقت عليه باهتمامي، لكن الحال طال، بل صار يزداد سوء، لا أنكر أنه زوجا مسؤولا، وأبا مثاليا، لكن مسؤولياته تقتصر على الإنفاق وتوفير الأمان لنا وفقط.
سيدتي زوجي رجل كتوم معي للغاية، لا يشاركني همومه، ولا يفضي لي بما يختلج قلبه، حياته أسرار، وكثيرة المفاجآت، أخباره أسمعها من هنا وهناك، وهذا الأمر يمزق قلبي، صرت أشعر أني خادمة وليس زوجة لها الحق في أن تشارك زوجها الحياة بكل تفاصيلها، مهمتي صارت تقتصر على شؤون المنزل وشؤون الأولاد، والسمع والطاعة له كما هو، صدقيني سيدتي، منذ صغري وأنا أحلم ببناء أسرة متراصة يلفها التناغم والحب، لكن كل ما رسمته تبخر، ذبلت وأنا في عز شباب، الحزن أسدل ستاره أمام دربي والنهاية تلوح أمامي، فكيف استعيد نفسي..؟ أفيدوني من فضلكم.
مروى من شرق البلاد
الرد:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، كل التقدير لك على ثقتك فينا، ونتكنى التوفيق في الرد عليك أخيتي، مؤسف ما تعيشينه من بخل عاطفي من زوجك أمام كل ما منحته أنت من مشاعر جميلة، فالعطاء بدون مقابل مرهق جدا لحد أنه يعجزك عن تقديم أي مبادرة أو حتى إيجاد فرصة لترميم ما بتره هذا سوء التقدير، فليس من الهين على الأنثى أن تلقى الجفاء بعد أن تغدق بالمحبة، فالزواج ميثاق غليظ قائم المودة والرحمة، ثم الثقة المتبادلة والحوار الدائم بين الزوجين، لكن مع ذلك، حاولي أن تهوني على نفسك، ومن المؤكد ستجدين حلا لمشكلتك، والغموض الذي يحوم حول شخصية زوجك لابد أن يأتي اليوم وتفكين شفرته وتنعمين بالهناء إلى جانبه.
حبيبتي، يقال “إذا عرف السبب بطُل العجب”، فأنت حريٌ بك أن تعرفين أسباب تكتم زوجك بدل الاستسلام للحزن، لهذا أنصحك بما يلي:
حاولي أن تتجنبي الأسئلة المباشرة، لأنها هذا النوع من الأسئلة تُشعر الشخص الكتوم أنه مجبر على فضح خصوصيته، لهذا أظهري الاهتمام لتحسين العلاقة والتقريب بينكما، بادري بسؤاله عن صحته مثلا، وهل يشعر بالارتياح..إلى آخره من الأسئلة التي لا تشعره أنه مجبر على الإفصاح بخصوصياته، حتى تنالي ثقته ويصبح كتابا مفتوحا أماك، لأن الأشخاص الذين يحتفظون بالأسرار قد يعانون من قلة التقدير الذاتي ونقص الثقة بالنفس، لذا يخفون كثيرًا من الأسرار بخصوص شخصياتهم كوسيلة لحماية أنفسهم.
ومن المستحسن أيضا أختي الفاضلة، مصارحة زوجك ومواجهته بشأن ما يزعجك، لكن ينبغي أن يجري ذلك بشكل إيجابي هادئ دون أن يتحول الأمر إلى خلاف زوجي، يمكنكِ أن تتوقعي أن يكون رد فعل زوجك مشكلة في البداية، فقد يظهر بعض مشاعر الغضب أو الإنكار، لكن بشكل عام، الحوار يفوز في معظم الحالات.
حاولي ولا تيأسي، فأنت بالرغم من كل ما ذكرته أثنيت عليهن وقلت أنه مسؤولا وأنكم تشعرون إلى جانبه بالأمان، فلا تيأسي حبيبتي، ولا تكوني قاسية على نفسك، فيكفي أنك تتمعين بنضج كبير يجعلك تبحثين عن وسائل التغيير بدل من التهور واتخاذ قرارات قد تندمين عليها لاحقا، لا تتوقفي عن السعي والله ولي التوفيق.

مقالات مشابهة

  • أسرة الزهراني تحتفل بزواج أحمد
  • محافظ القليوبية يتابع أعمال تطوير الطرق بأبو زعبل وشبرا الخيمة
  • تمكين الشباب.. (مؤتمرات بلا مقابل)
  • مي سليم تهنئ هبة مجدي بمناسبة عيد ميلادها.. شاهد
  • جالي ندمان .. عمرو الجنايني يثير الجدل بعد انتقال زيزو للأهلي
  • أبرزهم أحمد رزق.. نجوم الفن يساندون خالد جلال في جنازة شقيقه
  • قلبى ليك للأبد.. هاجر أحمد تحتفل بعيد زواجها الرابع| صور
  • أشعر أنني خادمة بلقب زوجة
  • وزير الثقافة ينعى شقيق المخرج خالد جلال
  • مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط يكرم فردوس عبد الحميد