الأفلام المصرية الطويلة في مهرجان القاهرة السينمائي.. أبرزها زعبل 89
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
يعرض مهرجان القاهرة السينمائي الدولي في دورته الـ45، المقرر انطلاقها مساء غد الأربعاء في دار الأوبرا، الكثير من الأفلام التي جرى الإعلان عنها بالفعل، وسيكون أيضا هناك أفلام مصرية طويلة ضمن فعاليات المهرجان.
3 أفلام مصرية طويلة بمهرجان القاهرةويتضمن مهرجان القاهرة السينمائي هذا العام، 3 أفلام مصرية طويلة هي زعبل 89، مين يصدق، خلي الربيع يضحك.
فيلم خلي الربيع يضحك من إخراج نهى عادل، وتدور قصته في فصل الربيع حول أربع حكايات ما بين الغضب والحزن والأسرار والدموع المخفية.
أما فيلم زعبل 89 يخرجه بسام مرتضى، ويشارك في مسابقة أسبوع النقاد الدولي، وتدور أحداثه حول ابن يتذكر ذكريات زيارة والده في سجن أبو زعبل، الذي كان يذهب لزيارته مع والدته.
وفيلم مين يصدق، إخراج زينة عبد الباقي ابنة الفنان أشرف عبد الباقي، ويشارك في مسابقة آفاق السينما العربية، وتدور قصته حول نادين التي تعيش أزمة بسبب عدم اهتمام والديها بها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان القاهرة السينمائي مهرجان القاهرة
إقرأ أيضاً:
إيران تعلن إخراج وثائق نووية وأمنية حساسة من داخل إسرائيل!
حصلت الاستخبارات الإيرانية على كمية ضخمة من المعلومات الحساسة وآلاف الوثائق المتعلقة بالمشاريع والمواقع النووية الإسرائيلية.
ونقل موقع التلفزيون الإيراني عن مصادر مطلعة أن جهاز المخابرات الإيراني تمكن من الحصول على كمية ضخمة من المعلومات والوثائق الاستراتيجية والحساسة الخاصة باسرائیل.
وأشار الموقع إلى أن المعلومات تتضمن آلاف الوثائق المتعلقة بالمشروعات والمنشآت النووية الإسرائيلية. وقالت المصادر أن عملية الوصول إلى الوثائق المذكورة تمت قبل فترة، وبعيدا عن الإعلام لضرورة نقل الوثائق بأمان الى داخل البلاد.
وجاء في تقرير التلفزيون الإيراني: “حصلت أجهزة الاستخبارات الإيرانية على كمية كبيرة من المعلومات والوثائق الاستراتيجية والحساسة من النظام الإسرائيلي، بما في ذلك آلاف الوثائق المتعلقة بمشاريعه ومنشآته النووية”.
وأضاف: “وقبل سبعة عشر يوماً، أعلنت وكالة الأمن الداخلي (شين بيت) والشرطة الإسرائيلية في بيان عن اعتقال شخصين، كلاهما يبلغان من العمر 24 عاماً من مناطق شمال إسرائيل بتهمة التعاون مع إيران”.
وتابع التقرير التلفزيوني: “إذا كان الأمر يتعلق بالقضية الأخيرة، فقد تمت الاعتقالات بعد إخراج الوثائق من الأراضي المحتلة. وأكدت هذه المصادر أنه على الرغم من أن عملية الحصول على هذه الوثائق نُفذت منذ بعض الوقت، إلا أن الحجم الهائل للوثائق وضرورة نقل الشحنة بأكملها إلى إيران بشكل آمن استلزما الحفاظ على التكتم الإخباري حتى وصول جميع الوثائق إلى مواقعها الآمنة المحددة”.
واختتم التقرير: “وأفادت المصادر المطلعة بأن وفرة الوثائق تجعل مراجعتها وفحص الصور ومقاطع الفيديو تستغرق وقتا طويلا