هاندا أرتشيل تتألق بإطلالة ساحرة في حفل "امرأة العام" بفستان أسود جريء (صور)
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
أشعلت الفنانة التركية هاندا أرتشيل الأنظار بإطلالة ساحرة في حفل "امرأة العام" الذي أقامته مجلة هاربرز بازار التركية. وقد شاركت جمهورها صورًا من الحفل عبر حسابها الرسمي على إنستجرام، حيث ظهرت بفستان أسود طويل من قطعتين، جمع بين الأناقة والجرأة.
تميز الفستان بتصميمه العصري، حيث ضم بليزر قصير وتنورة طويلة بفتحة جانبية كشفت عن ساقيها، وهو من توقيع دار أزياء فيرساتشي الشهيرة، ويأتي من مجموعة خريف وشتاء 2024.
واعتمدت هاندا على تسريحة شعر بسيطة وأنيقة، حيث جمعت شعرها في ذيل حصان مرتفع، مما أبرز ملامح وجهها. أما المكياج فكان ناعماً وأنيقاً، حيث اختارت رسمة عينين "سموكي" باللون الأسود، مع أحمر شفاه باللون الكشميري الفاتح، وأكملت إطلالتها بإكسسوارات ذهبية أنيقة.
بهذه الإطلالة الجريئة والأنيقة، أثبتت هاندا أرتشيل مرة أخرى أنها أيقونة للموضة والأناقة، حيث تلهم ملايين المتابعين بأسلوبها المميز واختياراتها الجريئة.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: تركيا جريء هاندا ارتشيل هاندا أرتشیل
إقرأ أيضاً:
إخوة الصدق.. إصدار من جوقة القسام يشيد باليمن (شاهد)
نشرت جوقة القسام العسكرية، إصدارا جديد أشادت فيه باليمن وجماعة أنصار الله، والتي تواصل معركة الإسناد للمقاومة في قطاع غزة منذ تشرين الأول/ نوفمبر 2023.
وحيّت جوقة القسام في إصدارها الجديد الذي أسمته "إخوان الصدق"، اليمن على مواقفه الثابتة من دعم فلسطين، وغزة، رغم كل التحديات ، ووصفت رجاله بـ" أسياد البحر" الذين مرغوا أنف "إسرائيل".
أجمل أنشودة ممكن تسمعها وتشاهدها
كتائب القسام تهدي أجمل أنشودة للشعب اليمني من أداء الجوقة العسكرية التابعة للكتائب بعنوان " إخوان الصدق " pic.twitter.com/BI8RxF3ZFt — نصر الدين عامر | Nasruddin Amer (@Nasr_Amer1) July 24, 2025
وينفذ الحوثيون عمليات إسناد عسكرية للمقاومة في قطاع غزة منذ تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، شملت إطلاق صواريخ باليستية نوعية، وطائرات مسيرة هجومية على أهداف داخل دولة الاحتلال، أبرزها مطار بن غوريون الاستراتيجي.
كما يهاجم الحوثيون السفن التابعة لدولة الاحتلال أوتلك المتوجهة إليها رفضا لحرب الإبادة الجماعية، التي تشنها على الفلسطينيين في قطاع غزة منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 203 آلاف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.