كاتب صحفي يكشف احتمالية ارتباط حادث باريس بالعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
علق الكاتب الصحفي أشرف أبو الهول، على حادث احتجاز رهائن في أحد ضواحي باريس في فرنسا، أن الحادث من المحتمل أن يكون حادثة داخلية أو يكون الحادث مرتبط بالقضايا المنخرطة فيها فرنسا، موضحا أن الحادث من المحتمل أيضا أن يكون الحادث مرتبط بالعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان.
تابع أبو الهول في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، أنه لم يكن حتى معلومات حتى الآن إلى أن المرجح في الحادث هو خاص بالعدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان لأن هذا الملف هو الأكثر سخونة وتأثيرًا في العالم.
أوضح أن توقيت الحادث يحمل الكثير من الاحتمالات، لأن المنطقة الذي وقع الحادث فيها هادئة ولا يوجد فيها لاجئين وهي بعيدة عن أي انخراط في قضايا سياسية، مشيرا إلى أن الفترات التي شهدت في ارتفاع العنف وقضايا الاختطاف الرهائن هي الفترة التي تشهد صراعات في العالم، وان فرنسا هي أكثر دول العالم ترشيحا لتكرار حوادث العنف.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حماس تدعو لأن يكون الأحد المقبل يومًا عالميًا لنصرة غزة
غزة - صفا دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشعوب الحرة وكل أحرار العالم إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 آب/أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الإسرائيلي في قطاع غزَّة. وقالت الحركة في بيان وصل وكالة "صفا"، يوم الثلاثاء: "ليكن يوم الأحد 3 آب/أغسطس يومًا عالميًا لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية". ودعت جماهير الأمة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم إلى تنظيم المسيرات الحاشدة والمظاهرات الغاضبة في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم ضد استمرار العدوان والتجويع بحقّ أكثر من مليوني مواطن في القطاع. وطالبت بتصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء. وأضافت "وفي الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد هنية فإننا نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد المقبل يومًا وطنيًا وعربيًا وإسلاميًا وعالميًا لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكًا متواصلًا، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة".