الثورة نت/…

أصدرت غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة مساء اليوم الثلاثاء، بيانًا تفصيليًا حول التطورات الميدانيّة لمعركة “أولي البأس”، تضمن رواية المقاومة حول كمين مثلث عيناتا– مارون الراس– عيترون.

وأكد البيان أن حصيلة الخسائر التي تكبّدها جيش العدوّ منذ إعلانه عن بدء “المرحلة الثانيّة” من العمليّة البريّة في جنوب لبنان بلغت أكثر من 18 قتيلاً و32 جريحًا وتدمير خمس دبابات “ميركافا” وجرافة عسكريّة.

وفيما يلي نص البيان:

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ

﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ على نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾

صدق الله العلي العظيم

يُواصل مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة تصدّيهم للعدوان “الإسرائيلي” على لبنان، ويُكبّدون جيش العدوّ خسائر فادحة في عدّته وعديده من ضباط وجنود على امتداد محاور المُواجهة عند الحافّة الأماميّة وصولًا إلى أماكن تواجده في عمق فلسطين المُحتلّة.

1. عمليّة حيفا النوعيّة:

– تأتي عمليّة حيفا الصاروخية النوعيّة في سياق الوعد الذي أعلنته غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة بتزخيم ورفع وتيرة سلسلة عمليّات خيبر النوعيّة.. كما وتأتي في سياق دحض مزاعم وادعاءات قادة العدوّ عن تدمير القوّة الصاروخيّة للمُقاومة.

– إن المُقاومة ومن خلال هذه العمليّة تؤكد أنها لا تزال تمتلك القدرة على استهداف قواعد العدوّ العسكريّة بمختلف أنواعها بوقت واحدٍ ومُتزامن، وبصلياتٍ كبيرةٍ من الصواريخ النوعيّة التي أمطرت مدينة حيفا المُحتلة، وحققت أهدافها بدقّة.

– حققت عمليّة حيفا النوعيّة أهدافها، ووصلت صواريخ المُقاومة إلى القواعد العسكريّة الخمسة التي أُعلن عنها، وأدخلت العمليّة أكثر من 300,000 مستوطن إلى الملاجئ.

– إن المستوطنين يدفعون ثمن انتشار القواعد التابعة لجيش العدوّ “الإسرائيلي” داخل المُستوطنات والمُدن المُحتلّة وقرب المصالح التجاريّة والاقتصادية.

– إن المُقاومة أعدّت العدّة لضمان قدرتها وجاهزيتها لتنفيذ هذا النوع من العمليّات في حيفا، وحتّى ما بعد بعد حيفا، ولمدًى زمني لا يتوقعه العدو.

2. فيما يعني إعلان العدوّ عن بدء المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان:

– بعد تراجع العمليّات الجويّة والبريّة لجيش العدوّ “الإسرائيلي” في المنطقة الحدوديّة بنسبة 40 في المائة بسبب عدم قدرة وحدات جيش العدوّ على التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة، سارع العدوّ إلى إعلان المرحلة الثانية من العمليّة البريّة في جنوب لبنان.

– تؤكد غرفة عمليات المقاومة الإسلامية أن العمليّات الدفاعيّة المُركّزة والنوعيّة التي نفذتها خلال “المرحلة الأولى” من العملية البرية لجيش العدوّ “الإسرائيلي” هي التي أجبرت قوّاته على الانسحاب إلى ما وراء الحدود في بعض الأماكن، وسلبتْهم القدرة على التثبيت في معظم البلدات الحدوديّة.

– لا يزال سلاح الجو التابع لجيش العدوّ “الإسرائيلي” يعتدي يوميًا على القرى الحدوديّة – التي يزعم السيطرة عليها – بعشرات الغارات من الطائرات الحربيّة والمُسيّرة، عدا عن الرمايات المدفعيّة وعمليّات التمشيط بالأسلحة الرشاشة من المواقع الحدودية على العديد من هذه القرى.. تؤكد هذه الاعتداءات عدم تمكّن جيش العدوّ “الإسرائيلي” من التثبيت داخل الأراضي اللبنانيّة.. وما يحصل من محاولة تقدم باتّجاه مناطق جنوب مدينة الخيام -التي كان قد حاول الدخول إليها سابقا وانسحب منها تحت ضربات المجاهدين- هو دليل إضافي على فشل المرحلة الأولى.

– بلغ مُجمل العمليّات – المُعلن عنها – التي نفذها مجاهدونا الأبطال ضدّ قوّات العدوّ “الإسرائيلي” منذ بدء العمليّة البريّة وحتّى تاريخ إصدار هذا البيان أكثر من 350 عمليّة على الأراضي اللبنانيّة، وأكثر من 600 عمليّة نارية على مناطق مسؤولية الفرق العسكرية “الإسرائيلية” على الأراضي الفلسطينيّة المُحتلّة، تلقّى خلالها جيش العدوّ “الإسرائيلي” خسائر فادحة.

– نؤكد لضباط وجنود جيش العدوّ “الإسرائيلي” أن ما لحق بالكتيبة 51 لواء غولاني عند أطراف مثلث عيناتا– مارون الراس– عيترون، ليس إلّا البداية.. وبيننا وبينكم الأيام والليالي والميدان. وكما قال شهيدنا الأقدس “ستدخلون عموديًا وتخرجون أفقيًا”.

3. المُواجهات البريّة:

• القطاع الغربي:

– عمدت قوّات العدوّ “الإسرائيلي” إلى التقدّم باتّجاه بلدة شمع في القطاع الغربي بهدف السيطرة عليها في إطار الضغط على بلدات النسق الثاني من الجبهة لتقليص رمايات المُقاومة الصاروخيّة على مدينة نهاريا ومنطقة حيفا المُحتلّة.

– تسللت قوّات العدوّ من أحراش اللبونة مرورًا بأحراش بلدات علما الشعب وطير حرفا باتّجاه بلدة شمع.

– وقعت القوّات المُتقدّمة في سلسلة من الكمائن التي كان قد أعدّها مجاهدونا عند تخوم البلدة وداخلها.

– خلال تسلّل طاقم بمستوى سرية مدرّعة نحو محيط مسجد البلدة ومبنى البلديّة (شرقي موقع اليونيفل) استهدفها مجاهدونا بالصواريخ الموجهة، ما أسفر عن تدمير دبابتي ميركافا وجرافة كانت ترافق القوّة. كما استهدف مجاهدونا قوّة مشاة في محيط مقام النبيّ شمعون الصفا وسط البلدة بصاروخ موجه أوقع عدد من الإصابات في صفوفها.

– اشتبك مجاهدونا من مسافات قريبة مع قوات العدوّ في محيط مقام النبيّ شمعون الصفا، ومبنى البلديّة والمسجد وخَراج البلدة أكثر من خمس مرّات بالأسلحة الرشاشة والقنابل اليدويّة والقذائف الصاروخيّة، ما أسفر عن وقوع عدد كبير من الإصابات.. تدخلت على إثرها قوّات الإسعاف الإسرائيليّة عبر استدعاء زوج مروحي لإنقاذ وإخلاء الإصابات، وقامت بإطلاق وسائل إنارة لتعيين موقعها في مدرسة البلدة.

– وعند الأطراف الغربيّة لبلدة الجبين، استهدف مجاهدونا دبابة ميركافا بصاروخ موجه، ما أسفر عن مقتل وجرح طاقمها. بالإضافة إلى دكّ منطقة العمليّة بقذائف الهاون من عيار 120 ملم و81 ملم.

– تستهدف القوّة الصاروخيّة في المُقاومة مسارات ونقاط تموضع جنود وآليات جيش العدوّ “الإسرائيلي” على هذا المحور بعشرات الصليات الصاروخيّة وقذائف المدفعيّة.

• القطاع الأوسط: مثلث عيناتا– مارون الراس– عيترون:

دحضًا لرواية العدوّ “الإسرائيلي” عن الكمين الذي وقعت فيه قواته عند مثلث عيناتا – مارون الراس – عيترون، وسعيًا منها لنقل البطولات التي يسطرها مجاهدونا على محاور الاشتباك، تُعلن غرفة عمليّات المُقاومة الإسلاميّة الآتي:

– رصد مجاهدونا قوّة من الكتيبة 51 لواء غولاني التابع للفرقة 36 تتسلل عند ساعات الفجر الأولى من يوم الأربعاء 13 – 11 – 2024 من المنطقة الحدوديّة بين بلدتي عيترون ومارون الراس، باتّجاه الأطراف الجنوبيّة الشرقيّة لمدينة بنت جبيل، بهدف تنفيذ مهام استطلاعيّة عند مثلث عيناتا– مارون الراس– عيترون.

– بالرغم من الحملات الجويّة الكثيفة التي كان ينفذها سلاح الجو “الإسرائيلي” على المنطقة، وقعت القوّة في كمين محكم لمجموعة من مجاهدي المُقاومة.

– وصلت القوّة المعادية إلى منطقة الكمين عند الساعة 09:50 صباحًا، حيث كانت مجموعة من مجاهدينا تتموضع في منزل مُتضرر بفعل العدوان، وفي المنطقة المحيطة به.

– وفور اقتراب القوّة “الإسرائيلية” من نقطة المقتل فتح مجاهدونا النار عليها من مختلف الاتّجاهات بالأسلحة الرشاشة ما أجبر القوّة على الانتشار في المكان.

– دخلت مجموعة من القوّة المعادية إلى منزل في المنطقة للاحتماء به من نيران مجاهدينا، وانتشر باقي الجنود في محيطه.

– بعد استقرار القوّة في المنزل، وبنداء لبيك يا نصر الله، استهدف مجاهدونا المنزل بشكل مُركّز بعددٍ من قذائف الـ “RBG” المضادة للأفراد والدروع ما أدّى إلى تدمير أجزاء من المنزل على القوّة التي احتمت بداخله.

– بالتزامن مع انهيار المنزل، ووسط حالة الذعر التي أصابت باقي القوّة “الإسرائيلية” المُنتشرة في محيطه، فتح مجاهدونا النار من أسلحتهم الرشاشة على من تبقى من القوّة في محيط المكان.

– استمرّت الاشتباكات في المنطقة لأكثر من ثلاثة ساعات، وجرت عمليّة إخلاء الإصابات تحت غطاء دخاني وناري كثيف.

– اعترف جيش العدوّ “الإسرائيلي” بمقتل ضابط وخمسة جنود من الكتيبة 51 التابعة للواء غولاني بالإضافة إلى سقوط أربعة جرحى.

– لم يُسجل أي نشاط برّي لجيش العدوّ “الإسرائيلي” في المنطقة بعد انتهاء الحدث وحتّى تاريخه.

– مع الإشارة إلى أنه وخلال عدوان تموز 2006، وقعت قوّة من كتيبة غولاني 51 عند الأطراف الشرقيّة لمدينة بنت جبيل في كمين للمُقاومة أسفر عن مقتل ثمانية جنود وجرح أكثر من 25 آخرين، واعتُبرت المعركة حينها واحدة من المعارك الرئيسيّة في تاريخ لواء غولاني، وأصعب معركة في “حرب لبنان الثانية”.

• القطاع الشرقي:

– كثّف العدوّ من عدوانه على مدينة الخيام ومحيطها خلال الأيام الأخيرة (أكثر من 60 غارة حربيّة ومُسيّرة وأكثر من 130 قذيفة مدفعيّة) تمهيدًا لإعادة التقدّم باتّجاه المدينة بعد فشل محاولته الأولى منذ أكثر من عشرة أيام بفعل الضربات القوية التي تلقاها على أيدي المجاهدين.

– اشتبك مجاهدونا مع القوّات المُتقدّمة فور وصولها إلى منطقة وطى الخيام جنوبي المدينة، بالأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخيّة، بالإضافة إلى استهداف دبابتي ميركافا بالصواريخ الموجهة، ما أدّى إلى إحراقها ومقتل وجرح من كان بداخلها.

– بعد سلسلة العمليّات الصاروخيّة المركّزة والاشتباكات المُباشرة التي خاضها مجاهدونا مع القوّات المُتقدمة باتّجاه مدينة الخيام من الجهتين الشرقيّة والجنوبيّة. وبفعل الخسائر الكبيرة التي مُني بها جيش العدو، وتحت ضربات المجاهدين، انسحب جيش العدوّ للمّرة الثانيّة، بشكل جزئي من النقاط التي تقدّم إليها.

4. خسائر العدو:

بلغت حصيلة الخسائر التي تكبّدها جيش العدوّ “الإسرائيلي” منذ إعلانه عن بدء “المرحلة الثانيّة” من العمليّة البريّة في جنوب لبنان في 12 – 11 – 2024 وفق ما رصده مُجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أكثر من 18 قتيلا و32 جريحًا (إصابات بعضهم حرجة)، بالإضافة إلى تدمير خمس دبابات ميركافا وجرافة عسكريّة، لتصبح الحصيلة التراكميّة لخسائر العدوّ “الإسرائيلي” منذ 01 – 10 – 2024 وحتّى تاريخ إصدار هذا البيان على الشكل الآتي:

– مقتل أكثر من 110 وجرح أكثر من 1,050 من ضباط وجنود جيش العدوّ.

– تدمير 48 دبابة ميركافا، وتسع جرّافات عسكريّة، وآليّتي هامر، ومُدرّعتين، وناقلتي جند.

– إسقاط ست مُسيّرات من طراز “هرمز 450″، ومُسيّرَتين من طراز “هرمز 900″، ومُحلّقة “كوادكوبتر”.

مع الإشارة إلى أنّ هذه الحصيلة لا تتضمّن خسائر العدوّ “الإسرائيلي” في القواعد والمواقع والثكنات العسكريّة والمُستوطنات والمُدن المُحتلّة.

﴿وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيم﴾

الثلاثاء 19 – 11 – 2024

16 جمادى الأولى 1446 هـ

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: الم قاومة الإسلامی ة بالأسلحة الرشاشة المرحلة الثانی بالإضافة إلى مارون الراس فی المنطقة الصاروخی ة لجیش العدو جیش العدو غرفة عملی العملی ات الحدودی ة الم حتل ة ات العدو النوعی ة فی محیط أسفر عن أکثر من بات جاه عملی ات ة عملی ة حیفا القو ة ة التی فی الم

إقرأ أيضاً:

صور| أبناء مديريات صنعاء يؤكدون ثبات موقفهم في نصرة المقاومة الفلسطينية ويؤيدون عمليات القوات المسلحة اليمنية

نظم أبناء عدد من مديريات محافظة صنعاء وقفات احتجاجية وتضامنية مع الشعب الفلسطيني وتأكيدا لثبات موقفهم في نصرة المقاومة الفلسطينية الباسلة، وتأييدا لعمليات القوات المسلحة اليمنية في فرض الحظر الجوي على الكيان الصهيوني من خلال الاستمرار في استهداف مطار اللد وفرض الحصار البحري على موانئ العدو حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار على غزة.
حيث احتشد أبناء مديريات صنعاء الجديدة والطيال وسنحان والحيمة الداخلية وجحانة وبني حشيش بمحافظة صنعاء، اليوم في وقفات قبلية مسلحة إعلانًا للنفير العام والجهوزية القتالية، والبراءة من العملاء والمرتزقة، وتأكيدًا على موقف الشعب اليمني الثابت في نصرة الشعب الفلسطيني.
وفي الوقفات التي نظمت في عزل الخمسين بصنعاء الجديدة، وبني جبر في الطيال، والشراقي سنحان، والجدعان بالحيمة الداخلية، وصرف والملكة في بني حشيش، وأسناف في جحانة بحضور مديري المديريات ومسؤولي التعبئة العامة والشخصيات الاجتماعية هتف المشاركون بشعارات النفير والجهوزية والاستعداد لمواجهة العدو الصهيوني وتنفيذ أي خيارات يتخذها قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في مواجهة العدو ونصرة غزة.
وأعلنوا البراءة من عملاء ومرتزقة العدوان، مطالبين باتخاذ العقوبات الرادعة بحق الخونة والعملاء الذين يمثلون أدوات تخدم العدو.
وأكد بيان صادر عن الوقفات ثبات الموقف اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة وتأييد عمليات القوات المسلحة في فرض الحظر الجوي على الكيان الصهيوني من خلال الاستمرار في استهداف مطار اللد المسمى إسرائيليا مطار “بن غوريون” والاستمرار في فرض الحصار البحري على موانئ العدو حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.
وأعلن براءة قبائل صنعاء الجديد وسنحان وبني حشيش والطيال وحجانة والحيمة الداخلية من أئمة الكفر أمريكا وإسرائيل ومن معهم من العملاء والخونة والمنافقين في الداخل والخارج، والبراءة المطلقة من أي شخص ساند أو أيد العدوان على الوطن.
وجدد البيان التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في تنفيذ كافة القرارات والخطوات المساندة والمناصرة للشعب الفلسطيني في مواجهة العدو الاسرائيلي.
وبارك العمليات النوعية للقوات المسلحة في فرض حصار جوي على مطارات العدو الصهيوني وأبرزها وأهمها العمليات النوعية التي استهدفت مطار اللد المسمى صهيونيا “بن غوريون”، بالإضافة الى استمرار الحظر البحري على ميناء أم الرشراش، والملاحة الإسرائيلية في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن وباب المندب، وإعلان الحظر البحري على ميناء حيفاء مؤخرا.
وأكدت الحشود القبلية جهوزيتها العالية واستعدادها لمواجهة أي تصعيد للعدو الإسرائيلي أو أي عدوان خارجي، متوكلين في ذلك على الله معتمدين عليه واثقين بوعده ونصره.

مقالات مشابهة

  • غرفة عمليات بعثة حج الجمعيات تُنهي استعداداتها وتراجع خطة التصعيد إلى عرفات
  • غرفة عمليات بعثة حج الجمعيات الأهلية تنهي استعداداتها لمراجعة خطة التصعيد إلى عرفات
  • نفق تحت نفق.. تحقيق إسرائيلي يكشف تفاصيل مثيرة عن كمين القسام “كسر السيف”
  • نفق تحت نفق.. تفاصيل كمين القسام كسر السيف
  • طوارئ في بعثة الحج السياحي.. غرفة عمليات و21 لجنة تعمل 24 ساعة
  • محافظة القدس المحتلة تكشف تفاصيل اعتداء الاحتلال الإسرائيلي على المسجد الأقصى
  • صور| أبناء مديريات صنعاء يؤكدون ثبات موقفهم في نصرة المقاومة الفلسطينية ويؤيدون عمليات القوات المسلحة اليمنية
  • “القسام” تكشف تفاصيل إجهازها على جنود صهاينة بغزة وسرايا القدس تفتك بآخرين في كمين بالشجاعية
  • تدشين غرفة عمليات طوارئ في الحديدة لتعزيز قدرات الدفاع المدني
  • سرايا القدس تنفذ كمينًا محكماً ضد جيش العدو في الشجاعية